الأربعاء، 25 مايو 2016

قصص سكس محارم نسوانجى سكس نسوانجى خالد وحماته

قصص سكس محارم نسوانجى سكس نسوانجى خالد وحماته


خرج خالد من الحمام منتعشا بعد ليلة النيك المعتادة والتي أضاف إليها الكثير من المداعبات الزوجية الساخنة هذا الصباح . زوجته رفضت استمرار المداعبات بحجة أنها تعبانة ولكنه علي أيقصص سكس محارم نسوانجى سكس نسوانجى خالد وحماته
 حال يشعر بانتعاش. اتجه الي غرفة النوم ليرتدي ملابسه وامتدت يده الي سماعة التليفون ليطلب السائق فإذا به يسمع صوت زوجته تتحادث مع أمها كاد يغلق الخط حتي يكملا مكالمتهما ولكنه توقف عندما لاحظ أن اسمه يتردد وأن زوجته تكاد تبكي في حين أن حماته تضحك وتتفوه بألفاظ لم يسمعها منها في حياته بل ولم يتخيل قط أن تصدر منها ـ ده اللي مزعلك أوي يابت؟ في واحدة تلقي زبر ينيكها بالطريقة دي اليومين دول؟ دي الرجالة خلاص اترخت. بدل ماتحمدي ربنا علي النعمة اللي انتي فيها ـ ـ نعمة ايه ياماما باقوللك بينيكني كل يوم من ساعة ليلة الدخلة وأحيانا أكثر من مرة في اليوم ـ وتضحك الأم في خلاعة ـ يعني الشهرين الجواز كسك اتناك كام مرة يابت ـ ـ ياريت كسي بس ـ ـ امال بينيكك فين كمان ـ ـ ما أنا قلتلك ـ ويتحشرج صوت الأم وتقول في صوت مبحوح ـ قوليلي كمان أنا نسيت ـ ـ بينيكني في كل خرم ـ وتزداد البحة في صوت الأم ـ يعني بينيكك في طيزك ـ ـ أيوه من بعد ماخرقني ليلة الدخلة وفضل ينيكني كل يوم كذا مرة حسيت ان معاد الدورة الشهرية قرب فقلت حارتاح اسبوع من الهري ده ـ ويصبح صوت الأم هامسا وتنهج ـ حصل إيه يومها ـ ـ ما انتي عارفة الحكاية قاللي وإيه يعني هي الدورة ابتدت امتي قلت له لسة مبتدية يعني نقط خفيفة راح قايم زي المجنون وقلعني ملط ورفع رجلي وفتح فخادي ودخل زبه في كسي للاخر وفضل ينيكني لحد ما جابهم في كسي ولما سلته كان غرقان دم ولبن مسكه في ايده ووراهولي وقاللي بصي زي مااكون خرقتك من جديد وده دم ليلة الدخلة. وبقت عادة إن النيك لا يتوقف مهما كانت الظروف ـ وهمست الأم بصوت متحشرج ـ وبعدين كملي عشان خاطري قوليلي كل حاجة ـ ـ أبدا استمر علي كده يومين وبعدين دم الدورة الشهرية زاد وقلت لنفسي حارتاح ولو يومين. قاللي ولا يهمك وبرضه قلعني ملط ولقي الفوطة الصحية سادة كسي والدم باين منها راح قالبني علي بطني وفتح فلقتين طيازي ودهن فتحة طيزي فازلين وفضل يدعك راس زبه عليها ويقوللي كلام فظيع زي انه هايخرق طيزي وان طيزي سخنة زي كسي بالضبط وان زبه بيحبها وكلام من ده لحد ما طيزي حنت وحسيت براس قصص سكس محارم نسوانجى سكس نسوانجى خالد وحماته
 زبره بتدخل بصعوبة الأول وبعدين بزبره كله يدخل جوا طيزي وفضل ينيكني لحد ماجابهم جوا طيزي ولما خرجه كان غرقان لبن وخرا وابن الكلب ما قرفشي ولا حاجة واداهولي أنضفه بلساني. كنت هاموت من القرف لكن عملتله اللي هو عاوزه ـ وكفت الأم عن الكلام ـ ماما ماما ـ وأتي صوت الأم خافتا بعد فترة ـ طيب حابقي أكلمك بعدين ـ وسرح خالد وتخيل حماته وهي تحادث ابنتها ـ المرة اللبوة كانت هايجة. هي سنها 45 سنة يعني لسة في عزها وجوزها مسافر باستمرار. هي الحقيقة مرة موزة بجد. مليانة ومدملجة ودايما هدومها ضيقة عليها بحيث تبين اكتناز بزازها وتدويرة طيزها وبروز سوتها خصوصا لما تقعد. تلاقيها كانت بتلعب في نفسها وهي بتكلم بنتها. نفسيأشوف كسها ولو مرة واحدة بنت اللبوة دي ـ وانقطعت أفكار خالد بدخول سلوى زوجته. وارتدي ملابسه وغادر إلي عمله دق الجرس وفتحت سلوي الباب لتجد أمها ليلي. زيارة غير متوقعة ـ أبوكي سافر سفرية طويلة وقلت اقعد عندكم يومين إذا ماكانشي يضايقكم ـ ـ ياخبر ياماما أهلا وسهلا ـ ورددت سلوي بينها وبين نفسها ـ يمكن وجودحد معانا في البيت يخللي خالد يهمد شوية ـ ـ هو خالد فين؟ ـ ـ راح الشغل ـ ـ وناكك الصبح يابت؟ ـ ـ وبعدين معاكي ياماما؟ ـ ـ اللي يسمعك يقول انك ما بتحبيش النيك أمال إيه الأصوات دي اللي بتعمليها وانتي بتتناكي ـ ـ إيه عرفك ياماما إنتي كنتي بتتصنتي علينا؟ ـ ـ أبدا المرة اللي فاتت لما كنت عندكم قمت أدخل الحمام سمعت وانا فايتة قدام أودتكم صواتك وغنجك وانتي عمالة توحوحيله وتشخريله ـ واحمر وجه سلوي ـ و**** دي أوامره ياماما هو اللي علمني الحاجات دي كلها يعني بالأمر وعلي فكره هو له أوامر ومزاج غريب ـ ـ زي ايه يعني؟ ـ ـ يعني مثلا حكاية النتف نتف من يوم الدخلة والست البلانة فاكراها أم سعد اللي نتفتلي لأول مرة في حياتي قبل الدخلة الست دي لازم تعدي عليا كل يوم العصر تنتف لي جسمي كله دراعاتي وكسي وتحت باطي وفخادي وطيزي كل يوم كل يوم هي نفسها بتستغرب وتقول لي أنتفلك إيه ده انتي جسمك مافيهوش ولا شعرة. لكن هو يا ست ماما رأيه إن النتف مش بيشيل الشعر بس لأ إنما بيخلي الجسم مزنهر خصوصا الكس وبيخللي الزمبور بارز ومنفوخ . عمرك ياماما شفتي جنان زي كده؟ أنا اتهريت خلاص …. جلست سلوي مع أمها ليلي في انتظار عودة خالد من العمل. حوالي الرابعة عصرا دق الباب وافتكرت ليلي ان خالد رجع بدري لكن كانت أم سعد البلانة. دخلتها سلوي وهي مكشرة وبتنفخ ـ هو ربنا مش هايتوب عليا بقي ـ ودخلتا غرفة النوم ومعهما ليلي أم سلوي سلوي قلعت هدومها بطريقة ميكانيكية وابتدت ام سعد تشتغل. مسكت حتة الحلاوة وابتدت تنتف دراعات سلوي وبعدين تحت باطاطها وانتقلت بسرعة لافخادها وكسها وطيزها. يعني بسرعة بسرعة خلصت كل حاجة والتفتت لليلي وقالت لها ـ ماتيجي انتفلك انتي كمان انتي اللي محتاجة أكتر ـ كانت ليلي مانتفتش جسمها من مدة طويلة وفعلا لقت ان دي فرصة فقلعت بسرعة ابتدت أم سعد بدراعات ليلي وبعدين خلتها ترفع دراعها. لقت تحت باطاطها غابة من الشعر الأسود الناعم ـ ايه ده؟ لأ الحلاوة هاتوجعك كده هاتيلي مقص الأول ـ وأتت سلوي بالمقص لأم سعد اللي قصقصت الشعر الأول وبعدين نتفت تحت باطاط ليلي ـ نبتدي المهم بقى يلا ياستي وريني الكسكوس ـ ورقدت ليلي علي ضهرها وفتحت رجليها. غابة أخري من الشعر الكثيف اللي مغطي كسها خالص. مش باين منه غير قمة راس الزمبور واشتغلت البلانة بالمقص الأول وبعدين نتفت الكس مرة واتنين لحد ما بقي زي الحرير وقامت ليلي تستحمي وغسلت جسمها كله وعطرت نفسها خصوصا كسها وتحت بزازها وتعمدت تلبس قميص نوم حرير أبيض واسع لكن خفيف ومالبستشي سوتيان يعني مافيش غير القميص والكيلوت الأسود الصغيروفوق ده روب أحمر مفتوح دق جرس الباب وجريت سلوي فتحت لقت نفسها في حضن خالد وايديه تحت هدومها زي ماهومتعود وهمست في أذنه ـ حاسب حاسب عندنا ضيوف ـ وسحب خالد يديه ليري ليلي حماته جاية ناحيته، خدها في حضنه وباسوا بعض علي الخد زي ماهم متعودين. لكن لأ المرة دي كانت مختلفة. خالد حس ببزازها الطرايا الكبار بيترجرجوا علي صدره وانها ملزوقة فيه أكتر من المعتاد لدرجة انه كان حاسس بسوتها السمينة بتتحك علي شعرته من فوق البنطلون قال في نفسه ـ ياتري هي قاصدة ولا إيه؟ ـ هي كمان حست إن الحضن المرة دي مختلف واتهيأ لها انها حست بزبه واقف. المهم سابوا بعض وراحت سلوي تحضر الغدا ودخل خالد غير هدومه ورجع بعد الغدا سلوي انتهزت الفرصة وادعت ان عندها صداع شديد ومحتاجة نوم ـ واهو انتم تونسوا بعض ـ ودخلت غرفة النوم وأغلقت عليها الباب. وجلس خالد وأمامه حماته التي تعمدت أن تترك الروب مفتوح لتترك لخالد فرصة أنه يشوف جسمها الجميل المربرب. وراحت عيون خالد الجريئة تمسح تفاصيل جسمها جزءاً جزءاً حلمات بزازها كانوا باينين واقفين تحت قميص النوم الشفاف وبزازها بيترجرجوا كل ما تتحرك. وجزء كبير من فخادها البيضة الناعمة كان بيبان. ـ عامل ايه مع سلوي يا خالد ـ ـ الحمد لله سلوي ماتتعيبشي لكن بصراحة مش عارف أقولك إيه ـ ـ قول يا حبيبي أنا في مقام والدتك ـ ـ ماتقوليش كده يا ليلي إنتي زي ماتكوني أخت سلوي وعشان كده اتعودت أندهلك باسمك ـ ـ المهم فيه أي شكوي من ناحية سلوي ـ ـ انا محرج اتكلم لكن انتي عارفة ان الراجل مننا بيبقي عاوز حاجات خصوصية من الست بتاعته ولومالقاهاش هايبص لبرة فاهماني؟ ـ ـ قصدك حاجات السرير يعني بصراحة النيك ـقصص سكس محارم نسوانجى سكس نسوانجى خالد وحماته
 صدم خالد من صراحة التعبير ولكن ليلي أكملت ـ لا مؤاخذة ، يعني ما هولازم نتكلم بصراحة ـ ـ مادام حنتكلم بصراحة فأنا بقي مش مستريح مع سلوي وباحاول لحد دلوقتي إني أقاوم نفس عن ستات تانيين. سلوي بتتصرف زي ماتكون لسة طفلة والواحد محتاج مرة ناضجة يلاعبها وتلاعبه أنا حبيت أقولك كده عشان لو عملت حاجة برة تعذريني ولو اني باحب سلوي جدا جدا ـ وبدأ خالد يتصنع الحزن وأنه يكاد يبكي ووضع رأسه بين كفيه واستجابت ليلي فانتقلت لتجلس جواره ملزوقة فيه وحطت ايدها علي كتفه وضمته اليها. وأحس خالد بأنفاس ليلي تلفحه. وشم رائحة جسمها المعطر ودفن رأسه في صدرها بين ثدييها كطفل صغير واشتد احتضان ليلي له فوجد شفتيه علي حلمة بزها مباشرة ولم يكن أمامه سوي أن يفتح فمه ليلتقط الحلمة من فوق قميص النوم ويبدأ في الرضاعة وترتعش ليلي وتحاول أن تبعد بزها فتتحول رضاعة خالد إلي عضعضة وتتأوه ليلي ـ لأ لأ لأ أي أي أي لأ ياخالد مايصحش سلوي تصحي ـ ساعتها عرف خالد إن المسألة هاتكمل مادام كل الخوف إن سلوي تصحي وأبعد أسنانه عن الحلمة الهايجة وهمس في أذن ليلي ـ غصب عني هاعمل إيه ياريت سلوي تكون زيك في النعومة والطراوة ـ وامتدت يده تحسس علي طراوة وليونة بزاز ليلي ويرفع رأسه ليجذب وجه ليلي إليه ويبدأ في مد لسانه ليدلك به شفايفها المكتنزة وهي مغمضة عينيها. ياخد شفايفها في بقه ويمصهم ويرضعهم بحنية. يلاقي الشفايف اتفتحت له فيدخل لسانه وتبتدي ليلي تسيح بين إيديه وتمص لسانه وفجأة تبعد عنه ـ البنت البنت أنا سامعة حركة ـ ـ أرجوكي ماتسيبينيش مش هاقدر لازم نتفق هانعمل إيه ـ ـ مش عارفة إنت الظاهر مجنون واللي انت عاوزه ده غلط وعيب ـ ـ ماتخلينيش أعمل فضيحة وأقوم أركب عليكي وأنيكك دلوقتي ـ ـ طيب طيب نتفاهم بعدين ـ ـ توعديني؟ ـ ـ حاضر ـ دخل خالد لينام بجوار سلوي كانت رايحة في النوم وهو كمان كان دماغه مشغول بامها ليلي. نام علي ضهره ومد ايده لقي زبره واقف ومشدود وسرح في اللي ممكن يصل بينه وبين ليلي ولقي زبره بيرتعش وبيغرق لبن ـ ياه ده انا الظاهر رجعت مراهق تاني علي ايدين الولية المنيوكة دي ـ عندما استيقظ لم يجد سلوي بجواره ولم يجد أحد بالمنزل ووجد ورقة بخط سلوي بتقول له فيها إنها راحت توصل أمها لبيتها كاد يجن وعندماعادت سلوي لم يتكلم في الموضوع ولبس بدلته ـ رايح فين بالليل كده ـ ـ عندي ميعاد شغل كنت ناسيه ـ ـ بالسلامة…. دق الجرس وفتحت ليلي الباب لتجد خالد أمامها ـ اتفضل ياخلوده أعمل لك شاي؟ ـ لم يرد وجلس صامتا ـ شوفي يا ليلي لازم نتفاهم في الموضوع ده أنا عارف إن اللي حصل غلط لكن مافيش عندي حل. الحل عندك انتي. يمكن يكون أبوسلوي مشبعك نيك لكن يرضيكي إني أسيب بنتك ـ ـ إنت مش فاهم حاجة خالص يا خلوده أولا أبوسلوي شطب واتهد وسلم النمر من سبع سنين ومن ساعتها لا أنا دقت راجل ولا راجل داقني وده مخلي علاقتنا زي الزفت خناقات علي طول يعني أول بوسة بعد السنين دي كانت بوستك. لكن أنا خايفة من الناس ومن سلوي ومن جوزي طبعا. أنا عمري ماعملت حاجة زي كده ـ ـ لولا حبيبتي أنا مجنون صحيح لكن مش ممكن أتسببلك في أي فضيحة. انتي عارفة كمان إني باحب سلوي وعمري ماخنتها ودي مشكلتي. يعني ممكن احنا الاثنين نسعد بعض وفي نفس الوقت تبقي سلوي ميسوطة وعلاقتك مع ابوسلوي تهدي وتستقر ـ وبدا الاقتناع علي ليلي واقترب منها خالد ليأخذها في حضنه فتتملص منه في ليونة وتجري إلي أودة النوم حيث يلحق بها تتمرغ ليلي علي السرير أمام خالد وتعري له فخادها . يجري عليها ويقلعها ملط. تفضل بالكيلوت. يمد إيده عليه عشان يشده. تحط ايديها الاثنين عليه زي ماتكون بتمنعه ـ عاوز ايه يا قليل الأدب؟ ـ ـ عاوز أشوفه ، أشوف كسكوسك اللي باحلم بيه من زمان ـ ـ يا كداب بتحلم بيه من زمان ولا كنت بتحلم بكس سلوي؟ ـ ـ وحياتك يا لولو من أولما جيت اخطب سلوي وشفتك وانانفسي فيكي ـ ـ نفسك في ازاي يعني؟ ـ ـ نفس نفسي أشوف كسك وبزازك ـ ـ بس؟ ـ ـ وطيازك اللي كانوا بيجننوني خصوصا لما كنتي توطي عشان تقدمي القهوة للضيوف ـ ـ طيب ولما كنت باقدملك انت القهوة كنت بتبحلأ في إيه؟ ولا انت فاكرني ماكنتش واخدة بالي ـ ـ كنت بابحلأ في بزازك لما توطي ويبقوا حا ينزلو في الصينية. يعني انتي كمان كانت عينك مني يالولو ـ ـ بس يا واد ياقليل الأدب ماانت عارف اني كنت وقتها ولحد دلوقتي محرومة من جنس الرجالة وما كانشي أدامي إلا متعة النظر ـ ـ محرومة من جنس الرجالة يعني إيه يالولو؟ ـ ـ يعني شرقانة. يعني محرومة من النيك ياروح لولو ـ ـ وكنتي علي كده بتمتعي نظرك ازاي؟ ـ ـ بصراحة كنت لما أشوف راجل أتخيل شكل زبره وافضل أتعولق أدامه لحد ما ألاحظ إن زبره وقف وكان بيحصل كتير إن الضيف يقوم جري علي الحمام فأعرف إنه رايح يعمل العادة السرية. لكن عمري ما زودت عن كده ـ واقترب منها أكثر ونام جنبها وأخدها في حضنه ـ ولما شفتيني برضه فكرتي في شكل زبي؟ ـ ـ بصراحة أكتر شوية من كده. فكرت إن الزب ده هايخرق كس سلوي بنتي والفكرة دي كانت بتهيجني أكتر. ومادام بنتكلم بصراحة فأنا لاحظت كمان انك هجت علي مرة. فاكر؟ ـ ـ يابنت اللبوة إنتي خدتي بالك. يومها وطيتي كذا مرة قدامي عشان تجيبي حاجة من علي الأرض, وشفت فلقتين طيازك باينين وحسيت انك مش لابسة كيلوت صح؟ ـ ـ ماانت اتأكدت من كده ياخول لما قمت جري ودخلت الحمام ولقيت كيلوتي هناك ـ ـ انتي كنتي سايباه قاصدة مش كده ـ ـ ماعرفشي مش هاقولك . المهم انك بعد مامشيت لقيت الكيلوت غرقان لبن ـ ـ وعرفتي إنه لبن زبري اللي هاج عليكي واني جبتهم علي مطرح كسك في الكيلوت ـ ـ طبعا ياواد إمال حايكون لبن بزازك ـ ومدت يدها وقرصت بزه فانتهز الفرصة وشد منها الكيلوت لتصبح أمامه عارية تماما غطت وجهها بايديها ـ مكسوفة يعني عشان شفت كسك؟ ـ ـ لأ عشان انت لسه لابس هدومك ـ خلع ملابسه في لحظة ..رماها على السرير ..نامت على ظهرها رفع رجليها على كتفيه وأدخل زبه في كسها ودفعه داخل كسها بقسوةقصص سكس محارم نسوانجى سكس نسوانجى خالد وحماته
 فنمت منها صرخة قوية آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي دبحتني بس جميل جدا حبيبي …. زاد من سرعة نيكه وقوة اندفاعه وأستمر يدخله ويخرجه ويدفعه بقسوة حتى وصل الى ذروة نشوته وشعر أيضا بأن حماته ليلى وصلت للذروة هي أيضا وتلاقت حيواناته المنوية وبويضاتها في رحمها وقالت .. .. خلودي حبيبي حليبك سخن أوي وكتير .. كان نفسي فيه من زمان بأحبك أوي .. أجابها وكمان أنا بأحبك أوي حبيبتي ليلى وده اميلى للبنات والمدمات

الخميس، 19 مايو 2016

قصص سكس محارم نسوانجى هى وحماها العزيز

قصص سكس محارم نسوانجى هى وحماها العزيز


قصص سكس محارم,قصص محارم,قصص سكس نسوانجى,قصص نسوانجى,قصص سكس,قصص سكس عربى,قصص نيك,قصص نيك الطيز.
تزوجت و أنا في سن الـ 16 من رجل عمره 25 سنة و سكنت في بيت مستقل و أنجبت 4 أطفال بنتان وولدان و ربيتهم حتى كبروا و دخلوا الجامعة . لم أكن أعرف الكثير عن الجنس فقط ما أحصل عليه من زوجي أو بعض الحوارات بين نساء الحي في الحمام أو الأعراس . في سن ال38 كنت مازلت أتمتع بجمالي و جسمي الرشيق نظرا لطبيعة حياتنا البدوية و كثرة العمل بمعنى رياضة إجبارية ههههه و هذا ما ساعدني على الإختفاظ برشاقتي و جمالي الطبيعي ، أما الجنس فكنت أحيانا أكتفي جنسيا من زوجي و أحيانا أحتاج للمزيد لكن المجتمع صعب و لا أستطيع أن أطلب من زوجي ، أحاول أن أبين له أني محتاجة للنيك الليلة بحركات و احتكاكات و لباس شفاف و معطر حسب الإمكانيات المتوفرة ، كانت الخطة تنجح أحيانا فأنال شهوتي من زوجي . جاءنا خبر مرض أبو زوجي و أنا أسميه شيخي بمرض غريب أقعده في الفراش ، زوجته ماتت من زمن و هو لوحده في البيت و عمره 67 سنة لكنه مازال قويا فتيا . زوجي هو أكبر أبنائه و له كذلك بنتان و ولدان كلهم متزوجين في نفس القرية ماعدا نحن فنسكن في قرية مجاورة ، شيخي حالته المادية جيدة جدا مما جعلهم يقومون بخدمته لما كان بصحته إما طمعا في ثروته أو احتراما له. بعد تشاور اتفق زوجي و اخوته على البقاء في بيت شيخي ليلا و نهارا لكل واحد مدة شهر من الزمن لتبادل الأدوار و خاصة أن بعض بناته بدأن يظهرن انزعاجهن و احدى زوجات ابنائه رفضت الفكرة تماما و هددت زوجها الديوث بالطلاق فانصاع لها و انسلخ من الاتفاق . لا يهم انا كنت أعمل إحتراما لشيخي و طاعة لزوجي فقط . جاء دوري و ذهبت للسكن عنده مدة شهر كامل و تركت أبنائي لوحدهم ، أخذني زوجي و بمجرد دخولي تركت إبنته الكبيرة المنزل بسرعة كأنها كانت في سجن ههههه زوجي أعلمني أنه سوف يقسم وقته بيني و بين أولادي و ممكن مرات يبيت عندي عند شيخي ( تعرفون السبب ههههه ) . وجدت شيخي في حالة مزرية تماما و الوسخ يأكله من كل مكان و ثيابه متسخة و لحيته كبيرة غير محلوقة فتعجبت و لكن خفت من زوجي أن أشتكي أو أظهر الجزع أو أحتقر أخواته ، لكنه فهم و قالي لا عليك حبيبتي أفعلي ما تستطيعين فعله و اتركي الباقي . ظل هو مع شيخي ليدخله الحمام و أنا نظفت البيت و شطفته ثم اهتممت بالمطبخ و بيت الضيوف ، المهم عملت من الصباح للمغرب و أتممت كل شيء و زوجي اهتم به قليلا و حلق لحيته و غير ملابسه ثم أعددت العشاء و نمنا من التعب و في الصباح غادر زوجي و تركني و أعلمني أنه الليلة يبقى في البيت لكن إن احتجت شيئا أتصل به هاتفيا . سلمت على شيخي و طلبت منه أن أنظف غرفته فهز رأسه ووافق و هو مستلقي في السرير و لا يمشي إلا مستندا على أحد . طلب مني أن يدخل الحمام مع أن من سبقني كانوا يظعون له وعاءا بلاستيكيا يقضي فيه حاجته مما ترك رائحة كريهة في غرفته . رميت الوعاء و أسندته على كتفي و أدخلته الحمام و أجلسته على كرسي ليغسل وجهه و تركته قليلا و عدت لتنظيف غرفته و قمت بكل شيء و غيرت له الشرارف و الفراش و لاحظت اتساخه كثيرا ، غسلت كل شيء بآلة الغسيل الموجودة (أحسن شيئ في بيت شيخي هو أن كل شيء متوفر حتى غسالة الصحون موجودة و آله صنع القهوة ، المهم كل ما لم اتصوره موجود عنده ) و لما عدت لأدخل شيخي لغرفته وجدته يحاول أن يبول لكنه لا يستطيع القيام و بالتالي بال في وسط الحمام على الكرسي و بلل عباءته ، فقلت له شيخي لماذا لم تناديني أنا مثل ابنتك و تستحي مني ؟ رأيت الخجل في وجهه و قال لي بصوت خافت ما أردت أن أزعجك يا ابنتي . بدأت أساله كيف كان يقضي حاجته من قبل فقال لي في الوعاء او في الحفاظات . كدت أبكي لحاله ثم رفعت عباءته و هو مستند علي و أخرجت قضيبه من تحت الكلسون بيدي و هو يموت خجلا ثم قربته من المرحاض و أنا ممسكة به بيدي فبال و قضي حاجته ، بعدها رفعت عباءة و نزعت كلسونه تماما و كان كله بول و رائحة كريهة ثم غسلت قضيبه جيدا و افخاذه و نشفتهما جيدا ووعدته بحمام غدا ، ثم أجلسته على المرحاض الإنجليزي لقضاء حاجتة الكبرى و كنت أرى الخجل و الحياء على محياه و أنا أبتسم له و أضحك معه حتى يتعود علي ولا يستحي مني . رأيت عانته كثيفة و طويلة كأنه لم يستحم منذ دهر و جسمه ممبوء حبيبات حمراء من قلة الحمام و النظافة . اعتنيت به جديا ثم البسته عباءة جديدة من دون ملابس داخلية ليأخذ راحته فيها و غسلت الباقي في الغسالة . قررت أن أحممه غدا أو بعد غد حسب الوقت المتوفر لكن أردت أخذ موافقه زوجي . تغذينا مع بعض في المطبخ الذي لم يراه منذ 4 أشهر تقريبا و أطعمته بيدي ثم أخذته للقيلولة في غرفة نظيفة معطرة و فراش نقي طاهر حتى رأيت الدمع في عينيه ، فقلت له شيخي أنا ابنتك و إن استحييت مني أو رايت الدمع في عينيك سأترك البيت ولا تراني بعد اليوم و دمعت عيناي فأشفق علي و عانقته قليلا ليرتاح ثم تركته لينام . في اليوم الثاني جاء زوجي مساءا فقصصت عليه كل شيء و طلبت موافقته لأحمم شيخي غدا فواقف و دعى لي و شكرني و سب أخواته أمامي ، سألني و هو يضحك من أين أتتك الشجاعة لأخذ أبي للحمام و فعل ما لم تفعله بناته من صلبه ؟ قلت له هو أبي قبل أن يكون أبوك و سوف أخدمه حتى الممات ، لا خير في إن لم أرجع له قليلا من فضائلة التي غمرنا بها . غادر زوجي للعمل في الغد بعد ما كتبت له كل شيء يلزمني و أنا عدت لعمل البيت و اعتنيت بشيخي كما يرام و قلت له بأن اليوم ليست هناك قيلولة سوف أحممك حماما لم ترا مثلة من قبل و أنا أبتسم معه و ألاطفه .أحضرت الكرسي المتحرك الذي طلبته من زوجي ثم نزعت له العباءة و تركته من دون ملابس اطلاقا ههههه و اجلسته في الكرسي ثم دخلنا الحمام ، أنا كنت مرتدية عباءة قصيرة للركبة . وضعته في حوض الحمام و تركته يتمتع بالماء حوالي الساعة تماما ثم دخلت و بدأت أحممه و أفرك جسمه من كل طرف ثم أخذت آلة الحلاقة و حلقت إبطه لأنه توجع لما أردت أن أنتف الشعر ففضلت حلقه ثم استدرت للعانة ( الشعر فوق الزب ) وضعت الصابون و بدأت أحلق و لعلمكم لكي أحلق العانة لابد من لمس قضيب شيخي بيدي و هذا ما فعلته ، فكنت أنظف و أغسل تحت خصيتيه جيدا ثم بدأت حلق الشعر و زبه في يدي و العجيب في الأمر أن كل شيء في جسم الرجل تظهر عليه ملامح الكبر و الشيخوخة إلا الزب فيبقى كما هو ، زبه كأنه زب شاب في العشرين لكنه كبير نوعاما هههههه من كثرة ما فركت زبه بيدي بدأ ينتفخ ههههه و ظهرت عليه معالم الإنتصاب و شيخي خجلان و مكسوف مني أشد الخجل و أنا أبتسم لألطف الجو فقط ، مسك الزب في اليد له رهبة و لوعة و لذة الحقيقة لا توصف خاصة لما انتصب و تحول من جلدة الى عمود كبير دافئ ، كان شيخي يتأوه كلما دعكت زبه بيدي و أنا تماديت في الأمر لما رأيته شبه مستمتع فقلت لماذا لا احلب له زبه لعله يرتاح قليلا المسكين ، تظاهرت بالحلق و زبه في يدي أحلبه بقوة أصعد و أنزل حتى بدأ شيخي يرتجف و لم يقل حرفا واحدا كأنه هو كذلك أعجبه الأمر فزوجته ماتت منذ 4 سنوات تقريبا . داومت على الفرك و الحلب حتى حلقت عانته كلها و نظفتها من الشعر و لم انتبه لشكل زبه 
وحماها العزيز
قصص سكس محارم,قصص محارم,قصص سكس نسوانجى,قصص نسوانجى,قصص سكس,قصص سكس عربى,قصص نيك,قصص نيك الطيز.
لأنه كان مغطى بالصابون لكن لما غسلت الصابون ظهر لي منتصبا كالوتد تقريبا 20 سم و غليظ غلظ ذراعي ههههههههنهألأ أحسست أنه تأسف لأني لم أكمل الحلب كلنني عاودت الكرة فتظاهرت بأني سأغسل جسمه مرة أخيرة بالشامبو و غمرت جسمه بالشامبو بعدما أخرجته من حوض الحمام و تمدد أرضا على ظهره ، أنا كنت شبه عارية خاصة لما تبللت بالماء فقمت بخلع العباءة لأنها ضايقتني و بقيت في السوتيان و الكيلوت فقط و كلاهما مبتل بالماء يقطر و رأيت نظراته لجسمي مما زاد انتصاب زبه و الحقيقة لم أهتم للأمر كثيرا فهو مريض المسكين لكن صممت على إطفاء شهوته بيدي و أكملت اللعب بزبه و هو كله رغوة و سمعته يتأوه و ينازع بصمت آههه أههه أهههه و يزفر بخجل و زبه كلما دعكته زاد انتصابا حتى أغراني مصه لكن لم أفعل هههههه بدأ يرتجف شيخي بقوة و ينازع بصوت عال جدا أممممممم أسسسسس أحححححح و زبه يرتعد بين اصابعي و لما اقتربت شهوته و اقترب من القذف أمسكني بقوة من ذراعي كأنه لم يتمالك نفسه لكنني تظاهرت بعدم الاهتمام و أكملت حتى رايت المني يخرج و يتدفق من الفتحة في مقدمة زبه الغليظة يشبه الشامبو تماما أبيض و كثيف ههههههههه أكملت الحلب و هو يرتعد و يتخبط شهوة و تلذذا و أنا أدلك زبه حتى شعرت به يرتخي و انهيت مهمتي و أشبعت عيني برؤية زبه و التلذذ به و لو خلسة ثم لففته بمناشف و أخذته لغرفته و هو مسرور وجهه محمر بعد ما كان أصرف اللون مثل الليمونة قبل ذلك ، بمجرد ما وصل لغرفته نام مباشرة و أنا اكملت عملي و كنت مسرورة لأنه مازال يتمتع بشهوته الجنسية هههههه . استيقظ حوالي الساعة الخامسة مساءا فسمعته يناديني فأسرعت و طلب مني قضاء حاجته فاجلسته في الكرسي المتحرك و دخلت به الحمام ثم أوقفته على رجليه و رفعت العباءة و أمسكت زبه بيدي و هو يبول و رأيت زبه منتفخا و شكله متغير مثل ما كان يحدث مع زوجي لما ينيكني و يستريح يتغير شكل زبه خاصة عندما ينيكني بعد مدة طويلة مثل النفاس يتغير شكل زبه لما يرتاح و تظهر عليه كدمات و انتفاخات لكنها سرعان ما تختفي و هذا ما رأيته في زب شيخي . لما أمسكت زبه بدي أحسست بمتعته خاصة أنه لم يمنعني هذه المرة . تعمدت غسل زبه بالصابون هههههه و سرعان ما بدأ ينتصب و يتنفخ لكني أرسعت بتجفيفه هههههه و شيخي احمر وجهه حياءا هو كذلك لأنه رغما عنه بدأ ينتصب . تلك الليلة أكاد أجزم أنه نام أحلى نومة منذ زمن أنه ظل يحدثني حتى منتصف الليل و أجفاني تكاد تنطبق على عيناي من النعاس . بدأ يتغير شيخي صحيا و معنويا بعد ما أظهرته له من إهتمام و خاصة المرة الأخيرة في الحمام ههههههههه. للغد عاد زوجي و وجدني قلقة و منزعجة و خاف أن أكون غيرت رأيي خاصة بعدما دخل على أبيه ووجده مسرورا و نظيفا تفوح منه رائحة المسك و العنبر و وجهه أحمر مثل الوردة ، لما سالني قلت له البارحة خفت كثيرا وحدي في الغرفة و ما نمت طوال الليل و لابد أن تجد لي حلا إما أن تنام معي كل يوم أو ترسل أحد الاولاد ينام معي أو أترك هذا البيت ، كل شيء إلا الخوف حبيبي ؟ قال لي تقدرين أن تنامي مع أبي لو رغبتي أم أنك تخافين منه ؟ قلت له كيف أخاف من شيخي غير معقول لكن خفت أن ترفض أنت ؟ ثم قلت له على شرط أن أنام في الارض و هو يبقى في سريسره ؟ وافق و من يومها بدأت كلما غاب زوجي أنام مع شيخي في غرفته لكن أفرش في الأرض ، بدأ شيخي ينتظر الحمام بفارغ الصبر و صحته تتحسن يوما على يوم ، أما في الحمام فبدأت أدخل بالسوتيان و الكيلوت فقط لكن لما أخرج أبلل عباءتي أو بيجامتي أو بدلتي الرياضية حتى يراها زوجي و أنتي تعرفين غيرة الرجل و هو يعرف أني أدخل أباه للحمام و أحممه بيدي ههههههه حتى شيخي انتبه للأمر و كان يبتسم فأقول له الغيرة يا شيخي الغيرة لابد من استعمال الحيلة هههههه تطور الأمر مع شيخي في الحمام فكنت احتك به كثيرا و يلتصق جسمي بجسمه خاصة لما قوي قليلا فيجد جسمي الممشوق أمامه و لا يستطيع الصبر و لما أحلب له زبه كالعادة يتمادى قليلا و يتلمس جسدي بيديه و أنا متظاهرة بعدم الانتباه لكنني مستمتعة قليلا بل كثيرا ليش الكذب هههههههه وصل باللمس لصدري و فلقاتي لكنه لم يدخل يده تحت الكيلوت أبدا خوفا من ردة فعلي أو أنه لم يطمئن لي بعد . كنت مستمتعة برؤية زبه و اللعب به آخر متعة كان يعجبني و هو يقذف و شيخي يتعصر مكانه و يصرخ و ينازع و يلمس جسمي ينعومة و احتراف حتى كسي كان يتبلل بسوائلي المهبلية ، احدى المرات قررت أن استحم معه لما عرقت كثيرا من شطف البيت و الجو حار جدا فدخلت كعادتي و يقيت في ملابسي الداخلية فقط و بدأت أحممه و أستحم و هذه المرة حلقت له عانته ليرتاح ثم رايت أن أحلق عانتي أنا كذلك لأنها كبرت كثيرا و ربما ناكني زوجي و قرف منها . قلت في نفسي قبل أن أنزع كيلوتي لابد من أن أوصل شيخي لشهوته حتى لا يشتهيني بعدين و ربما هجم علي أو فعل شيئا لا أستطيع رده و قد أرغب فيه أنا كذلك ، فأنا امرأة ضعيفة قبل كل شيء . لعبت بزبه بقوة هائلة حتى قذف بسرعة لا تصدق و هو يلمس طيزي و بزازي من فوق السوتيان و يدلكهما مع أن السوتيان كان شبه نازل من البلل فكانت يده تقع على بزازي مباشرة و كنت مستمتعة كثيرا و بزازي تتصلب بسرعة و عرفت انه على علم بشبقي و شهوتي فهو رجل قبل كل شيء ، لما قذف لم ينزع يده و ظل يحك و يستمتع لكنني تظاهرت بعدم الاهتمام و نزعت السوتيان أمامه و قلت في نفسي خلاص شيخي قضى وطره و كل شيء يمكنه فعله هو التمتع و التفرج على هذا الجسم الساخن المتفجر إذن لماذا أحرمه منه ، نزعت الكيلوت كذلك و وضعت الصابون في عاتني و على كسي و بدأت أحلق أمامه و هو يدقق النظر في كسي مندهش و لعابه يسيل ربما من زمن لم يرى كسا أمامه و مع الوقت و أنا أحك بظري ( زنبوري) و أنظر في زب شيخي المنتصب قليلا بدأت أشعر بالشهوة و تحركت غريزتي الأنثوية لما أتممت الحلق وضعت قليلا من الشامبو و أكملت التلذذ حتى رايت شيخي يضع يده في زبه و يحكه ههههه أول مرة يحلب زبه بيده و أنا أرتعش أمامه كحورية البحر الهائجة ، وضعت له بعض الشامبو في يده لكي يسهل عليه الأمر فمد يده لجسمي كما كان يفعل و أنا أكملت حك بظري و كسي بقوة و تمنيته يغتصبني في تلك اللحظة و يقفز علي مثل النمر لكنه تحكم في مشاعره زعم هيجانه و لما رأيته هكذا و علمت أنه لن يفعل أي شيء من دون إشارة مني أمسكت زبه بيدي أحلبه و هو ينازع و أنا أتلوى أمامه ثم لما اقتربت يده من كسي مسكتها و وضعتها في الكس مباشرة و أنا شبه نائمة من الشبق و الشهوة و من دون وعي و المشاعر تتحكم في ، بدأ يلعب بكسي و مباشرة يده تدلك الزنبور و تقعطني شهوة و تلذذا و صراخا خافتا و هو بجنبي فصعدت فوقه جرأة و وضعت جسمي فوق جسمه ملتصقين و انتظرته يقوم بخطوة أخرى لكنه انشغل بجسمي فقط و فمه في صدري كأنه طفل رضيع ، أمسكت زبه بيدي و حركته بين شفرات كسي المبلل بالسوائل فإرتجف شيخي تحتي كالسمكة لما تخرج من الماء و نازع آآآآآههههه ثبّتّ زبه بين شفرات كسي ثم نزلت للخلف قليلا حتى دخل للنصف ثم 
قصص سكس محارم نسوانجى هى وحماها العزيز

قصص سكس محارم,قصص محارم,قصص سكس نسوانجى,قصص نسوانجى,قصص سكس,قصص سكس عربى,قصص نيك,قصص نيك الطيز.
شيخي جمع كامل قوته و أدخل كامل زبه في كسي و هنا أمسكته بيدي من عنقه و كتفيه و التصقت به من اللذة و الصراخ ، زبه طويل دخل عميقا جدا فأحسست به يلامس قلبي و شهوتي زادت و أصبحت كاللبوة المتوحشة أبحث عن المحنة و اللذة و أنزل على زبه بجسمي ثم أصعد متكأة على كتفيه و كلما نزلت هو دفع زبه للأعلى فيلتقي هبوطي مع صعود زبه فتكون شرارة قوية نصرخ منها معا ههههههههه تعبت قليلا فاخرجت زبه و نمت على ظهري و مسكته من يديه ليصعد فوقي ، فجمع ما تبقى له من قوة و صعد على جسمي و نام فوقي و أنا أدخلت زبه في كسي بعدما وضعت رجلي على ظهره و جذبته إلي بقوة و استحليت دخول الزب و خروجه للرأس من كسي فكان ينيكني كانه حصان جامح و تعجبت من اين أتته هذه القوة ، كان ينازع و يتنهد و يتعرق لكن الماء يخفي عرقه لما يتقاطر علي أحسبه ماءا فقط و في لحظة معينة و أنا شبه مغشي عليها من الشهوة أحسست كسي يشتعل نارا و زنبوري ينتفخ و يتضخم و يتضاعف حجمه و عرفت أن شهوتي اقتربت فأمسكته من ظهره بقوة و التصقت به و بدأت ارتعش تحته و أمص رقبته من دون شعور و أصرخ أييييييييي أييييي أيييييييييييييييي و قلت كلمة واحد فقط شيخيييييييي أييييييييييي ثم سكتت ههههههههه متلذذة بشهوتي القوية العارمة التي سببها زبه الضخم الطويل الغليظ الذي لا يقاوم ، كنت شبه نائمة و ما أيقظني إلا قوة زبه لما دخل في كسي كأنه زب حصان و طعنني بقوة لا تصدق ثم توقف و بدأ المني يسيل في مهبلي و يتقاطر في كسي و هو يعتصر فوقي بقوة لم أعهدها من قبل مكانية الحمل نسيتها ههههه. ظل فوقي بعد ما قذف منيه في كسي تقريبا 10 دقائق و هو يرتاح و أنا شبه نائمة و أتلذذ بتلك اللحظة التي لم أتمنى أن تمر أبدا ثم حركته ليقوم و أنا أبتسم شيخي شيخي خلاص قوم من فوقي قوم ؟ تحرك فخرج زبه من كسي ششلخخخخخ و هو يتدلى كالأفعى الكبيرة و قطر المني من كسي لأنه أفرغ كل منيه في بطني ههههههه . غسلته بسرعة ثم أخذته لغرفته و هو منهار القوى فنام مباشرة و أنا نشرت الثياب كعادتي و نمت حتى المساء . هذه أول مرة ناكني فيها شيخي برضاي لكن غلبتني شهوتي فقط و ما أعرف أن الأمور ستصل لهذا الحد من الشهوة . المهم هذا ما حدث بعد حوالي 15 يوما من وصولي و الــ 15 يوم الباقية كان شيخي يتعافى فيها بسرعة أدهشت أبناءه و الآطباء كذلك لكنها لم تدهشني و عرفت أن سبب مرضه هو صدمة نفسية و عاطفية حادة نظرا لحرمانه من زوجته و بقائه وحده هذه المدة . كنت لما أنام معه أصعد لسريره و أمارس معه المداعبة و التقبيل حتى مص زبه كنت أفعله لكن هذه المرة ليس شفقا عليه بل شهوة و رغبة في الزب و خاصة أن زبه بهرني و أفقدني صوابي عندما كان يخترق كسي و مهبلي المبلول . لما استرجع قواه في آخر أسبوع من ذلك الشهر اغتنم فرصة وجودي بجنبه و مارس معي كل أنواع النيك و الجماع و السكس التي يعرفها و أعرفها لكنني كنت عندما ينام زوجي معي أتظاهر بالشهوة لما ينيكني و أتلوى تحته كثيرا أكثر من السابق لكي لا يشعر بشيء حتى أني كنت أمسك زبه بيدي و هذا لم أفعله معه من قبل لكنه أحبه كثيرا و مد يده لكسي هو كذلك فارتعشت تحته ههههههههههه . بعد انتهاء الشهر كان شيخي شبه معافى و استرجع كامل قواه تقريبا و اقترحت على زوجي أن نزوجه و عرضت عليه الفكرة و أعلمته أني لن أدوم له طويلا و لو تركته من دون زوجة ممكن أن ينتكس من جديد نظرا لعدم الإهتمام به و أعلمت زوجي بذلك فعمل تشاورا مع أخوته فمنهم من رفض طمعا في الثروة لأنهم حسبوه ميت لا محالة و النصف وافق و لما عرضوا عليه الأمر قال لهم موافق بشرط ؟ ماهو الشرط ؟ قال لهم نصيرة هي التي تختار لي العروس . المهم وافق الجميع و في أواخر أيامي معه كنا في السرير فقال لي حنيت للحمام هههههه و دخلنا كعادتنا لكن هذه المرة هو حلق عانتي و أنا حلقت عانته و أتممناها بأحلى نيكة يمكن لفتاة أن تحظى بها من شيخ فوق الـ 60 ، في الليل و أنا بقميص النوم الشفاف و هو بالعباءة من دون ملابس داخلية و زبه عامل خيمة كبيرة تحتها هههههه و المداعبة قائمة بينا عرضت عليه و سألت هل في قلبك فتاة تريد الزواج منها ؟ قالي نعم . فرحت و قلت من هي حتى أخطبها مباشرة ؟ قال لي هي تنام جنبي الآن و هي أحلى فتاة عرفتها في حياتي . دمعت عيناي من الفرح فانقلبت فوقه و طعنني زبه المنتصب في بطني هههههه وعانقته و أمطرته بالقبل في فمه حتى تضخم زبه المتوحش الذي لا يرتاح أبدا عن آخره و كاد يرفعني به من قوته هههههههههه . قلت له كلانا يعرف أنه لا مجال لذلك و لكن المتعة قائمة بيننا كلما سنحت الفرصة يا شيخي الحبيب . لم يكن في ذهنه أي بنت وفقال لي أنتي اختاري لي من تريدين فقلت له خالتي في ال40 من العمر و مطلقة منذ 15 سنة لم يدخلها الزب و زواجها لم يدم إلا سنة و نصف و ليس لها أولاد ، أما جمالها فحدث ولا حرج أجمل مني ب10 مرات ، زينتها في نظره فقلب و وافق و من يومها ذهبت أنا و 2 من بناته لنخطبها ففرحت كثيرا ، مال و جاه و سلطان لم تكن تحلم به في حياتها أبدا . قضيت شهرا عنده لا يوصف كأني في عطلة شهر العسل و تمتعت بأحلى زب رأيته في حياتي و نلت رضاه و حب زوجي و اعتراف و امتنان أهله و زوّجته خالتي المطلقة و هو معها الآن في أحلى عيشة و كلما سألتها عن الجنس بينهما تستحي و تضحك و هي لا تعلم أنه دشنني بزبه قبلها و عرفت أنها تضحك لأنها تستحي أن تقول أن زبه كبير جدا هههههههه . أما العلاقة بيننا فبقيت مجرد ذكريات فقط و ما مارسنا النيك بعدها إطلاقا لأنه وجد راحته في زوجته و زوجي تغيرت طريقة ممارسته للنيك لما أخذت المبادرة بنفسي و بدأت أحرك مشاعره و شهوته بشتى الطرق فأصبحت أكتفي جنسيا أكثر من قبل و نصيحة لكي أن كنتي متزوجة أو لكي حبيب أو في طريق الزواج : الجنس ليس عيبا بين الزوج و زوجته فلا تتركي زمام المبادرة لزوجك أو حبيبك وحده حاولي أن تكون لكي طريقته الخاصة في النيك ولا تستحي منه أو تخجلي لكن تدريجيا و ليس مرة واحدة ، فأنا مثلا كما قلت لكم أول شيئ فعلته هو التلذذ تحته و تحرك بشهوة ثم مسكت زبه بيدي و هكذا حتى نزعنا حاجز الخوف و الحياء بيننا و ندمنا على ما فاتنا من شهوة و متعة.

قصص سكس محارم نسوانجى طلاق الامهات سكس محارم وهيجان الابناء

قصص سكس محارم نسوانجى طلاق الامهات سكس محارم وهيجان الابناء

- قصص سكس محارم نسوانجى طلاق الامهات سكس محارم وهيجان الابناء قصص سكس محارم,قصص محارم,قصص سكس نسوانجى,قصص نسوانجى,قصص سكس,قصص سكس عربى,قصص نيك,قصص نيك الطيز.

اعيش انا وامى وحدنا بعد طلاقها ,, وللعلم فان امى تبلغ من العمر الخمسين عاما وهى محافظه على نفسها كثيرا 
بدينة قليلا ,,جسمها حلو جدا .. مؤخرتها تعتبر حديث المدينة كل هذا جميل وابدأ معكم القصه الحقيقيه 
انا جبر ابلغ من العمر 23 عاما كان ابن خالتى مسعود يتردد كثيرا علينا بحكم انه يزور خالته التى هى امى 
وكان يكبرنى باكثر من 9 سنوات وهو شاب قوى البنيان ووسيم فى احد ايام الصيف قلت لامى اننى سوف اروح لاصحابى العب عندكم بلى ستيشن وافقت ماما وقالت لى على راحتك خالص المهم ذهبت الى اصحابى وجدتهم ملو ا من اللعب ,, واقترحوا على ان نذهب الى بيتنا ونصعد فى سطح البيت لنشاهد الجيران من فوق.. رجعت الى بيتنا 
المكون من ثلاث طوابق وهو ملكنا بالكامل ولا يسكن معنا اى احد ومعى اصحابى ..ميدو .. وسعيد .. ولم اكن اريد ان اقلق ماما ..لذلك صعدنا مباشره الى سطح البيت دون ان نخبرها .. جلسنا فى الهواء كثيرا .. ووقف 
سعيد يشاهد الماره فى الشارع .. قال سعيد ..على فكره ابن خالتك مسعود فى الطريق لم ابالى به الا اننى سمعت ابن خالتى ينادى على من الشارع .. لم ارد عليه .. الا اننى سمعت والدتى ترد عليه من الشرفه وتقول له اطلع تعالى واقفل الباب خلفك ..استغربت !! المهم لم اعبأ به ... بعد قليل طلب من سعيد صديقى ان يقضى حاجته 
قصص سكس محارم نسوانجى طلاق الامهات سكس محارم وهيجان الابناء قصص سكس محارم,قصص محارم,قصص سكس نسوانجى,قصص نسوانجى,قصص سكس,قصص سكس عربى,قصص نيك,قصص نيك الطيز.

فقلت له تعالى انزل معك الى الحمام كانت الشقه فى الدور الثالث مغلقه بالمفتاح ..فنزلت الى شقتنا فى الدور 
الثانى كان باب الشقه مواربا قلت لصديقى انتظر حتى افسح لك الطريق دخلت وانا متوقع ان اجد مسعود ابن خالتى يجلس فى الصاله مع ماماالا اننى لم اجده دخلت البلكونه لم اجده ولم اجد ماماافتكرت انهم فى الشقه اللى فى الدور الاول وخرجت وقلت لصديقى سعيد تفضل.. واوصلته الى حمام الضيوف جوار الباب مباشره ووقفت انتظره ... اثناء ذلك لمحت ملابس ملقيه على كنبه الصاله ....يااه ..انها ملابس ابن خالتى مسعودبنطلونه وقميصه وحذائه على الارض ... فى البدايه حسبته يأخذ حمام فى الحمام الكبير جلست انتظر صديقى بعد قليل خرج صديقى وصعدنا الى السطح مره اخرى... بعد قليل نزلت لعمل شاى لى ولاصدقائى دخلت الشقه وبحثت عن امى لم اجدها .. نزلت الى شقه الدور الاول وجدتها 
مغلقه وليس بها احدصعدت مسرعا واخذت ابحث عن امى فى كل الغرف سمعت صوت غريب فى حجره امى ..كان صوت مسعود وصوت امى وهم يمارسون الجنس تسمرت قدماى ولم استطيع الوقوف كان الباب مفتوح قليلا نظرت الى الحجره لاجد مسعود نائما على السرير وماما فوقه تتراقص وتتمايل وتقول له جامد يا سوسو ...اةةةةقطعنى .كاد يغمى عليا 
تراجعت فورا وصعدت الى السطح فى حاله رعب او صدم انزلت اصحابى ثم صعدت الى الشقه وجلست فى الصاله انتظر 
بعد نصف ساعه خرج مسعود عاريا لمحنى جالس فى الصاله ..رجع الى حجره امى سريعاومرت دقائق ..خرجت ماما وهى ترتدى ملابسها وتبتسم لى وتقول متى حضرت؟ثم طلبت منى ان احضر بعد لوازم البيت من البقالهانها لا تدرى انى رايت وسمعت كل شئ...وكانت لا تدرى انى اعلم ان مسعود معهاالمهم لم اجرأ على ان اقول لها اى شئ من هذاوخرجت من البيت لاحضار الاشياء ...وانا اعلم انها حجه لاخراج ابن اختها من حجرتهاغبت بالخارج ورجعت البيت وجدت ماما تنتظرنى ...وطبعا قد خرج مسعودومرت الايام وانا اتعذب لما رايته ...وكنت لا انام من هذا العذاب معقوله تفعل ماما هذا 
انها كبيره فى السن انها فى الخمسين من عمرهاومع من...ابن اختها...يااااهوفى احد الايام كنت فى الشقه الاخيره جالس افكر ...حتى رن جرس الهاتف رفعت السماعه سريعا بعد ما رفعت ماما السماعه الاخرى عندها ...وضعت يدى على السماعه.. كان مسعود يتحدث الى ماما ويسألها عنى وهل دريت؟ وطبعا ماما طمأنته كثيراابلغها انها وحشته وانه صدرها وكسها وحشه ردت على ماما انها فى حاجه الى زبره جدا وانها ممحونه خالص قال لها سانتظر منك تليفون لكى تحددى وقت ما يكون جبر بالخارج قالت له لا تحمل هما سارسله غدا الى عمه باى حجه..وانت عليك انتظار تليفون وتحدثا بعد ذلك فى امور كلها سكسيه كل هذا وانا اصبحت فى قمه الحيره ماذا افعل؟؟اخذت افكر فى كلام ماما الحلو لابن اختها وتأثرت جدا حتى اهتجت جدالدرجه انى كنت سانزل اليها واغتصبهاالا اننى تمهلت من يومها وماما فى مخيلتى ..اتخيلها وهى عاريه فوق مسعود ابن اختها نزلت اليها وجست اشاهد التلفازبعد قليل اتت الى وقالت لى ان هناك بعد الاشياء تريد ان ترسلها الى بيت عمى قلت لها اوكي قالت تقوم غدا باكر وتذهب اليه لكى تصل قبل الليل الى عمك للعلم عمى يسكن فى مدينه بعيده عن مدينتنا بحوالى 300 كيلووفى صباح اليوم التالى قمت وجهزت نفسى لكى انزل امام امى 
نزلت وكنت اعلم انها ستتصل بان اختها لكى يحضر بعد ما تطمئن انى سافرت وفعلا نزلت امامها وبعد دقائق رجعت مره اخرى لانى اعلم ان مسعود فى الطريق الى ماماكانت ماما قد نزلت بعد خروجى وفتحت باب البيت كى يكون جاهزا عندما يحضر ابن اختهاالمهم وقفت على باب البيت حتى وصل مسعود وقابلته وقلت له ان ماما خرجت لزياره جدى استغرب واندهش مسعود وقال لى انه سيذهب الى جدى هو ايضا ونجحت الخطه الاولى ....صعدت الى الشقه وانا خائفا مما سيحدث قلبى كان يدق بسرعه جدا باب الشقه كان مفتوحا دخلت وقفلت باب الشقه خلفى احست ماما بى...كانت تظننى مسعود ابن اختهانادت من حجرتها : ايه يا سوسو اتاخرت ليه تعالى يا حبي شوف كسكوسى عايز ك اقلع هدومك عندك وتعالى خش عليا بزبرك عايزاه واقفت طبعا لم اردقالت ايه يا سوسو اتخرصت ليه يالا تعالى لملمت شجاعتى ودخلت حجرتها .. كانت مستلقيه على بطنها فى وضع اثارنى جدا جدا جداطيزها مرتفعه جدا ولحم بطنها بارز من تحتهاوقفت اشاهدها فى تلذذوفجأه قالت ايه سوسو واقف عندك ليه ثم نظرت الى فجأه قامت بسرعه وضعت يديها على صدرها وكسها بحثت عن اى شئ يسترهاتركتها وخرجت الى حجرتى تصنعت البكاء والانهيارلحظات وجائت خلفى مسرعه..... لماذا لم تسافر؟ ... 
قلت لها علشان انا عرفت وشاهدتك انت ومسعود الاسبوع الماضىوقفت ماما صامته للحظات قلت لها لا تتحيرى ساترك لك البيت لكى يخلو لك الجو مع حبيب القلب ساذهب الى جدى واقيم معه ثم قلت لها اطلعى بره بره ما زالت ماما صامته مصدومه لا تتحرك وفجاءه وقعت على الارض مغشيا عليهااسرعت اليها محاولا افاقتها ...اخذتها فى حضنى وقلت لها ماما ماما قومىاسرعت واحضرت كولونيا وقمت بافاقتهاواخذتها فى حضنى وهى تفيق وانا اقول لها لماذا فعلتى هذا يا ماما 
كانت ماما تفتح عينيها الملئتين بالدموع ترانى ثم تغلقهم مره اخرى والدموع تنهمر منها فى بكاء مكتوم 
قلت لها قومى يا ماما قومى علشان خاطرىقمت وحاولت ان اوقفها الا انها لم تكن خفيفه الوزن حملتها بقوه وهى شبه منهاره اجلستها على سريرى وجلست جوارهااخذت راسها ووضعته على رجلى وانا العب فى شعرها واقول لها خلاص يا ماما فوقىكانت ساعتها فى حاله لا يرثى لهاقلت فى نفسى ان هذا انسب وقت لى لكى احاول معهاقلت لها ماما خلاص بقى انا عارف انك وحيده وانك امرأه لك احتياجاتك خلاص يا ماما انا عارف كل شئ .. انا لن اتركك تحتاجين اى شئ بعد اليوم كانت ماما فى كامل مكياجها وتزينها والدموع تنهمر من عيونها تأخذ معها مكياج عينها الاسودمسحته بيدى وقبلتها على خدها وقلت لها مبتسما هو مسعود عند ايش اكثر منىردى علياثم نمت جوارها على السرير واخذتها فى حضنى وقتا طويلابعد اكثر من ساعه وجدت ماما تتحرك وتهم للنهوض قلت لها اين تذهبين 
لم ترد عليالحقتها وامسكتها من الخلف وقلت لها ماما علشان خاطرى ردى عليانظرت الى وقالت ارد عليك اقول ايه 
قلت لها قولى اى شئ قالت كله من ابوك حضنتها وقلت لها ماما ممكن تضمينى فى صدرك ضمتنى وقالت معلش يا جبر سامحنىانا مقدرش اتحمل الـ...قلت لها اكملىقالت لم تفهمنىقلت لها ماما انا حسيت بك من يوم ما شاهدتك مع مسعودومن يومها وانا اتمنى ان اكون مكان مسعودنظرت الى مندهشه وقالت...انت بتقول ايه؟ 
قلت لها انا نفسى اكون مكان مسعودقالت لى بجدقلت لها بجد ماما انا بحبك اوى اوىثم حضنتها بقوه وسحبتها الى السرير وهى تقول مينفعش يا جبر اللى بتعمله ده لم ارد عليها واستمريت فى سحبها حتى وصلت الى السرير 
دفعتها بكل قوه حتى ارتمت على السريرثم ركبت فوقها اقبلها واقبل رقبتها وخدها وهى تحاول ان تتمنع عنى 
امسكت صدرها بكل قوه وعنف نهرتنى وقالت اللى بتعمله ده ما يصح قلت لها وما هو الصح قالت يا بنى انت ابنى وما يصح اللى بتعمله ده قلت وهل يصح لابن **** سكتت قليلا وقالت انا مش عارفه اقول لك ايش لكن يا ابنى امسك نفسك عنى انا *** قلت لها انسى موضوع انك امى انا انظر اليك الان وكانك صديقتىثم امسكت يدها ووجهتها الى زبرى الهائج وقلت لها انظرى انا فى قمه الهياج نظرت الى نظره المستسلمه وقالت طيب اجلس وانا هريحك جلست اخذت تدلك لى زبرى من فوق البنطلون قلت لها حرام عليك انت تزيدينى تعباقاالت يوووووه اعمل لك ايه بس علشان تستريح قلت لها ان تعلمى كل شئ 
قالت مينفعش انت ابنى حرام عليك هنا اخرجت قضيبى من محبسه واخرجته لها وقلت انظرى اليه لكى تعرفى ماذا 
فعلتى به نظرت ايه باندهاش قلت لها امسكيهامسكته دلكيه دلكته عايز اشوف بزازك نظرت الى لم انتظر ردها دفعتها على السرير وهجمت عليها ومزقت جلبابها وامسكت ببزازها اقبلهم وامصهم وادخلت يدى داخل الجلباب الممزق حتى وصلت الى كسها همست لى : جبر بالراحه على ماماماما رقيقه سمعت منها ذل كهدأت قالت قوم اخلع هدومك قلت لها اخلعيها لىقامت وقلعتنى هدومىقلت لها تعرفى تمصىلم تج بقلت لها بتعرفى؟قالت بالراحه يا جبر عليا انا لسه مكسوفه منك 
قلت لها مكسوفه منى...لالالالا قمت وامسكت زبرى ووجهته الى فمها قلت لها خذيه خذيه بين شفايفك علشان خاطرى 
فتحت شفايفها واخذته ثم انهمكت وامسكته بيدها واخذت تمصه باتقانثم قامت وخلعت ما تبقى من جلبابها الممزق لم احتمل شكل صدرها وهى تخلع ملابسهاهجمت عليهافتحت لى ارجلهاوجهت زبرى الى كسهاانزلق داخله وانا اقول لها 
انا حبيبك وعشقيك وكان هذا اول مره ادخل قضيبى فى اى كس لم اطل فى دخول وخروج زبرى فى كسها 
حتى قذفت دون ان اشعر داخل كسها كان الحليب كثيرا جدا جدا لم اتوقع هذا فانا لم امارس العاده السريه كثيرا ... فانا احتلم كثيراقالت ماما بدرى انك تكب قلت لها هذه المره بس فى المره القادمه ساريك اصول النيك المهم تعالى هاتى شفايفك على شفايفى نفسى اقبلك وكانت هذه اول مره اقبلها بنهم ولذه وشوق قام زبرى مره اخرى اخذت اعتصر شفتاها بشفتاى .. راحت ماما فى عالم تانى من اللذه والمتعه واستجابت معى اكثر واكثر ... احسست بلسانها يحاول ان يدخل الى فمى .. التقفته .. اخذته بين شفايفى امصه واعصره والاعبه بلسانى مدت يديها حول ظهرى ثم ضمت ارجلها حول مؤخرتى .. ثم قالت لى بصوت حنين وهامس .. انت تجنن يا جبر .. تجنن .. ارتفعت ثقتى بنفسى اكثر ... قمت من عليها ... تمسكت بى .. لا يا جبر لا تقوم الان خليك نايم عليا حبيبى ..دفينى بجسمك الحار.. 
قمت ثم نمت على ظهرى وامسكت قضيبى المتصلب وقلت لها يالا قومى اركبى علشان امرجحك 
نظرت لى وابتسمت وهمت بالقيام .. واثناء قيامها امسكت بزبرى ودلكته صعودا ونزولا ثم نظرت لى وقالت .. انا فى حلم ولا علم... نظرت اليها ضاحكا 
الان ارتكزت على زبرى وامسكته بيدها وادخلته فى كسها ثم نزلت بهدوء جميل عليه حتى استقر بالكامل داخل كسها الحار الملئ بالحليب ثم انحنت براسها الى راسى و بزازها يتراقصان وهم فى الطريق الى فمى 
امسكت بحلمه بزها بين اصابعى وقلت لها انتى فى علم يا حبيبيه زبرى 
نظرت الى بشهوه ثم ارتمت بصدرها حول صدرى وهى ترتفع بمؤخرتها وتنزل على زبرى بهدوء لذيذ ... تطلع وتنزل وهى تحضننى وتلعق صدرى بلسانها....يالها من لبؤه كبيره 
ثم عدلت من وضعها وقامت تتراقص بصدرها وهى ترفع يديها على شعرها تداعب شعرها ومنظر ابطها الجميل يستهوينى 
وبعد وقت جميل من ركوبها لزبرى توقفت قليلا ثم قالت وهى تنهج ...اةةةة انا تعبت 
وسع لى خلينا انام جنبك شويه 
ضحكت لها وهى تنزل من على وقلت لها ارايت من يتعب منا بدرى 
ضحكت ماما بصوت عالى جدا وقالت ورينى يا خويا شاطرتك 
ثم نزلت من السرير ووقفت واخذت وضعيه الفرنساوىوباعدت بين ارجلها وقالت بصوت ممحون جدا دخله دخله يا جبر بسرعه 
قمت ووقفت خلفها وامسكت بزبرى ثم دفعته داخل كسها الرطب واخذت انيكها بقوه وهى تصيح لى...جامد ..جامد جامد قوه اةةةةةة زبرك حلو قوى ... لم اشعر باى انتفاضه منها فى الوقت الماضى 
الا انها انفضفت بشده عجيبه وبقوه كبيره الان وانا ادفع بزبرى داخل كسها 
ثم ارتمت منى على السرير ونامت على ظهرها وامسكت بصدرها وقالت تعالى حطه هنا 
اسرعت ووضعت قضيبى بين صدرها الكبير واخذت ادفعه وعيده بين صدرها حتى قذفت حليبى على صدرها وبطنها ووجها مسحت الحليب من على وجهها لكنها لم تلعقه كما توقعت اخذت جلبابها الممزق بجوارها ومسحت الحليب على جسمها فى هذه اللحظه رن الهاتف قلت لها يووووه هو ده وقته قالت قوم رد وشوف مين 
نظرت الى اظهار الرقم وجدته رقم خالتى سعاد توقعت ان يكون ابن خالتى مسعود 
قالت ماما رقم من؟ قلت لها رقم خالتى 
قالت طيب افتح السماعه 
فتحت الخط وشغلت السماعه الكبيره 
ثم ارتميت جوار ماما على السرير لاستمع للمكالمه 
كانت خالتى سعاد على الخط 
وكان الحوار المفاجأه : 
ماما : الو 
خالتى : ايوه يا اختى ازيك 
ماما : كويسه اخبارك ايه 
خالتى : كويسه بس مسعود زعلان منك 
ماما تنظر لى وتشير لى الا اتكلم او اصدر اى صوت ثم قالت لخالتى : معلش الواد جبر لم يسافر 
خالتى : احسن انا كنت تعبانه قوى وكسى هاج عليا خالص ومسعود قام بالواجب..معلش بقى اخدته منك النهارده 
نظرت الى ماما مندهشا ...ثم اشارت لى بيديها ان اهدأ شويه 
ماما : حلال عليك النهارده يا لبوه 
خالتى : الواد مسعود بيقول ان جبر قابله على باب البيت وقال له انك رحت عند ابوك 
ماما : انا فعلا كنت رايحه بس رجعت من السكه 
خالتى : هو الواد جبر لسه عندك 
ماما : ايوه يا اختى قاعد مش نازل 
خالتى : يا عينى ...طيب لو انت هايجه اوى تعالى عندى والواد مسعود هيروقك يا لبوه 
ماما : هشوف ..بقولك ما تيجى انت .. انا منتظراك ..تعالى نقعد شويه وبعدين نبقى ننزل انا وانتى 
خالتى : طيب انا هقوم استحمى وهلبس وهجيلك .....خلاص 
ماما : خلاص بس متتأخريش عليا ... سلام 
ثم وضعت السماعه ونظرت الى .. وجدتنى مندهشا جدا جدا 
طبعا كنت فى قمه الاندهاش ...قلت لها هو مسعود بيعمل مع خالتى..............؟ 
قالت يوووه من زمان ..... يالا نقوم نستحمى قبل ما خالتك تيجى 
قمنا واستحمينا وزدات جرأتى على ماما وقلت لها ده انتو عائله لبوة صحيح 
نظرت لى وقالت لم نفسك يا بابا احنا ما لا نتناك بره ... احنا محترمين اووووى وزيتنا فى دقيقنا ... يالا نستحما يالا 
دخلنا الحمام ولعبنا سويا مع بعض ... واهتجت عليها واخذت صدرها بين يدى اعضعض فيهم بسنانى ولسانى وانتصب قضيبى .. امسكته بيدها وقالت لى (( مفاجأه اخرى )) : عايز تنيك خالتك سعاد 
قلت لها : يا سلام ...ممكن 
قالت عايز ولا لأ ؟ 
قصص سكس محارم نسوانجى طلاق الامهات سكس محارم وهيجان الابناء قصص سكس محارم,قصص محارم,قصص سكس نسوانجى,قصص نسوانجى,قصص سكس,قصص سكس عربى,قصص نيك,قصص نيك الطيز.

قلت ماشى 
قالت ياواد يا هايج انت نفسك تنيكها .. صح؟ 
قلت اة بس ازاى 
قالت ازاى !!! زى ما هى قدمت لى ابنها هديه .. اقدمك لها هديه ... بس عايزاك تظبطها وتريحها على الاخر وخليك هادى ورزين معاها علشان تريحها على الاخر 
انتصب زبرى على الاخر من كلامها التصقت فيها من الخلف 
قالت لى ياواد اتقل شويه ومتتعبش نفسك تانى .. ووفر مجهودك ده لخالتك 
للعلم كانت خالتى اصغر من ماما بسبع سنوات وهى جميله جدا عن ماما وسيقانها روعه ولها ارداف متكورتان ومرفوعتان وصدرها كالمانجو الكبيره وبطنها ممتلئه قليلا ورقبتها مليئه وجميله وترتدى مصاغا ذهبيا كثيرا وتتميز بخفه الدم وزوجها مسافر باستمرار 
معذره اطلت فى وصفها لكنها الحقيقه التى يجب ذكرها 
خرجنا من الحمام وذهبت ماما الى حجرتها وانا ذهبت الى حجرتى 
بعد قليل عادت ماما بقميص قصير وفردت شعرها على كتفيها بعد ما اتزينت بمكياج كامل وجميل وكانها عروسه... قالت لى عايزاك تفضل فى حجرتك ولا تاتى الا بعد ما اناديك 
نظرت اليها وهى بزينتها وقلت لها ماما انت حلوه خالص 
قالت بدلال وهى تلف جسمها امامى ... عارفه انى حلوه يا جوجو 
جوجو عايزاك تضبطها على الاخر انت فاهم؟ 
قلت لها طيب ازاى ابدأ 
قالت ملكش دعوه انت انا افتح لك الطريق .. بس خليك فى حجرتك لغايه مااناديك .. والبس بنطلون البيجامه فقط دون كلوت ولا ترتدى الستره خليك عريان من فوق.. خالتك تموت فى شعر صدر الرجال ..وانت شعر صدرك يهبل 
..جوجو خالتك بتحب النيك اكثر من عينها .. ابقى نكها فى كل حته فى جسمها 
قلت لها انكها فى كل جسمها ازاى 
قالت ياواد يا حمار ابقى نيكها فى كسها وفى طيزها 
قلت لها مندهشا .. طيزها!!! 
قالت ايه مش هتعرف؟ 
قلت لها اجرب 
قالت لالالا لا تجرب معاها ..ابقى نيكها فى كسها وخلاص وانا هبقى ادربك على نياكه الطيز 
قلت لها هى صعبه 
قالت لا ابدا ده حلوه اوى بس انا خايف تحط زبرك فى طيزها تتنيل وتجيب على طول 
قلت لها اشمعنى 
قالت اصل الطيزه بتبقى سخنه ومولعه خالص ... بس بقى يا واد انت هايجتنى انا 
انتصب زبرى جامد جدا 
قالت لى بقولك هدى نفسك يا واد 
واخذنا نشرح ونتكلم ونتدلل ونمايع وانا فى قمه ثورتى وهياجى 
وفرحتى اللذيذه لاننى نكت ماما وسانيك خالتى بعد قليل 
بعد لحظات رن جرس باب المنزل 
نظرت من البلكونه وجدتها خالتى 
ماما قالت لى خش حجرتك وانا هنزل افتح لها الباب 
نزلت ماما ودخلت انا حجرتى منتظرا ما الذى سيحدث 
سمعتهم وقد دخلوا الشقه 
خالتى تسال ماما : هو الواد جبر فين 
ماما : جوه فى حجرته المجرم 
خالتى : مجرم ؟ ليه 
ماما الواد باين عليه زبره كبر ولقيته بيتفق مع شرموطه فى التليفون 
خالتى : معقوله جبر بيعمل كده 
ماما : اه يا ختى الواد باين عليه كبر وحس بزبره 
خالتى : هو الواد زبره خلاص قام 
ماما : ياااااه ده قام وقام ...انا دخلت عليه امبارح لقيته ماسك زبره وهو هايج على الاخر ... اتخضيت ياختى لما شوفته ... وخفت اهيج على الواد 
خالتى : يا لهوى هو حلو كده 
ماما : اوى اوى لدرجه انى كنت اخش عليه واخليه ينكنى ... بس خفت ياختى ... مش عارفه الواد خلاص دخل دماغى ... ولازم اخليه يركبنى 
خالتى : هو فين دلوقتى 
ماما : قاعد فى حجرته 
خالتى : وهو لسه هايج 
ماما : على الاخر 
خالتى : اخش عليه اتعولق عليه شويه 
ماما : وبعدين
قصص سكس محارم نسوانجى طلاق الامهات سكس محارم وهيجان الابناء قصص سكس محارم,قصص محارم,قصص سكس نسوانجى,قصص نسوانجى,قصص سكس,قصص سكس عربى,قصص نيك,قصص نيك الطيز.


خالتى : احاول اهيجه شويه عليا ... واشوف ميته ايه 
ماما : مش عارفه الواد ممكن يقول ايه ولا يكون رد فعله ايه 
خالتى : يا شرموطه الواد عنده حق يهيج ... انت لابسه قميص قصير وطيزك باينه وبزازك طالعه لبره ومش عايزاه يهيج على النسوان 
ماما : هو يقدر يبص فى جسمى 
خالتى : بس بس بلا نيله العيال هايجه خلقه ياختى ... خلينى ادخل على الواد اشوفه ده وحشنى خالص 
ماما : طيب الاول خشى غيرى هدومك والبسى حاجه حلوه علشان الواد يهيج 
خالتى : من غير ما تقولى انا لابسه وجاهزه تحت هدومى 
وقامت خالتى بنزع ملابسها لتبقى على قميص نوم مثير ومصاغها الذهبى يزيدها حلاوه على صدرها 
واحست انها فى الطريق الى حجرتى 
طرقت الباب طرقه واحده وفتحت الباب ودخلت ....وكأنها تفاجأت بى 
خالتى : يوووه انت هنا يا جبر وانا بسأل عليك 
نظرت اليها وانا منبهرا من جمالها وجسمها وسيقانها واطلت النظر الى صدرها الكبير الجميل 
وقلت وانا متعلثم....اززززيك يا خالتو... 
قالت خالتى : ازياك يا خالتو!!! قوم ياواد خض خالتك فى حضنك وبوسها يا واد يا مجرم .. هى خالتك بايته فى حضنك يا مجرم 
قمت وانا اتقدم اليها بصعوبه ... لانى حقيقا انبهرت بجمالها 
تقدمت هى الى اكثر وقالت يا واد تعالى فى حضنى 
ارتميت فى حضنها الكبير الواسع قبلتها وقبلتنى بقوه قرب فمى ... ثم قالت لى : ايه واد انت مكسوف منى ولا ايه 
قلت ابدا يا خالتو ابدا 
قالت امال مش عايز تحضنى اوى ليه 
هنا حضنتها بقوه ووضعت خدى على كتفها وارتطم زبرى فى بطنها بقوه 
وهى تقول لى وحشتنى يا واد 
ده انت كبرت اهو وبقيت راجل ... ايه ده يا واد اللى بيخبط فى بطنى ده... يالهوى ... انت هجت عليا يا واد ... 
ثم راحت تعدل من وضعيه صدرها ووعدلتهم كى يكونوا بارزين اكثر الى الخارج 
ايه واد يا جبر الحلاوه ده ...طلع لك شعر فى صدرك كمان... ده انت بقيت راجل 
وبعيدين ايه اللى بيخبط فى بطنى ده ورينى ايه ده 
تراجعت وتصنعت الخجل وقلت لها ابدا 
قالت ابدأ ؟ لالا لازم اشوف ايه ده اللى بيخبط فى بطنى زى الخنجر ده 
ورينى 
ثم دفعتنى برفق لاجلس على السرير ثم انزلت بنطالى ليخرج زبرى معلنا يزأر مثل الاسد معلنا قدوم وحش فى الغابه ... نظرت اليه وقالت يخرب بيتك يا واد ده زبرك ده جامد قوى... ما انت حلو اهوو 
... نظرت ايها وقلت علشان خاطرى يا خالتو كفايه علشان انا تعبت 
قالت تعبت ازاى يا واد 
قلت مش عارف بس انا حاسس انى عايز ابوسك 
ضحكت وقالت بصوت منخفض تبوسنى ؟؟؟......تعالى يا ام جبر شوف ابنك عايز ينيك خالتو 
قلت لها خلاص يا خالتو خلاص بلاش 
قالت بلاش !! بلاش ازاى يا واد بوسنى يا واد ده انا خالتك 
تقدمت اليها وقبلتها على خدها قبله سريعه 
قالت نيالك انا افتكرت بوسه بجد ... ده انت طلعت نيله خالص 
قلت انا كنت عايز ابوسك بجد بس خفت منك 
قالت ياواد متخفش بوس برحتك يا شرموط 
تجرأت اكثر ثم قربت شفتاى من شفتاها وقبلتها قبله وهى تغلق فمها .. ثم فتحت فمها سريعا وامسكت بى وقالت انت عايز تبوس ...اتعلم البوس... البوس اهووو كده...ثم قبلتنى قبله لذيذه تلامس فيها لسانى بلسانى وتذوقت لعابها اللذيذ وامتدت يداها وامسكت زبرى ودلكته وهى تقبلنى 
ثم تراجعت عنى وقالت يالهووووى احنا نسينا نفسينا يا واد ... وابتعدت عنى 
امسكت بها وانا ارجوها ..خالتى علشان خاطرى 
قالت ايه يا واد مالك كده ... اوعى ياواد *** قاعده بره 
كده يا خالتو ثم همت بالخروج من الحجره 
جريت وراها وامسكت بها من خلفها ووضعت يدى على صدرها وقلت لها : خالتى انا تعبان اوى 
قالت بشرمطه : تعبان ..يا عينى ..طيب بعدين بعدين 
قلت لها ابوس ايدك يا خالتو(((( كل هذا وانا اعلم انها تمثل عليا لكى تمتلكنى واطلب انا منها )))) 
نظرت الى وقالت طيب استنى لما اشوف *** بره 
خرجت وهى تضحك ... واقتربت من الباب لكى استمع لهم 
ماما : عاملتى ايه 
خالتى : ده ابنك ده سخن على الاخر وجاهز على الاخر 
ماما : طيب معملتيش ليه 
خالتو : خليه لما يستوى 
ماما حرام عليك الواد زمانه هيفرقع 
خالتى : بصى اعملى نفسك طالعه السطح باى حجه وانا هروقه على الاخر 
ماما : طيب انا هدخل اقول له انى طالعه علشان يعرف 
وجائت لى ماما وقالت لى بقولك ايه يا واد يا عيل .. مش قلت لك امسك نفسك شويه واتقل.. اهى وقعتك فى ثانيه... المهم انا طالعه السطح .. وانت شوف نفسك وبرحتك 
وطلعت ماما السطح ..وبقيت خالتى فى الخارج 
جائت لى بعد دقائق وقالت لى تعالى اقعد معايا 
قلت لها خالتو انتى حلو قوى.. قالت عايز ايه يا جبر 
قلت لها عايزك تبوسينى تانى 
قالت طيب تعالى 
قربت منها ... فؤجئت بها تقول يا نونو لسه بدرى عليك ثم قامت ودخلت حجره ماما 
دخلت ورائها 
قالت يا واد مالك هايج كده 
(( تذكرت كلام ماما ان اتقل وامسك نفسى )) 
قلت لها برحتك يا خالتو,,, بس انا زعلان منك... انا داخل حجرتى 
ودخلت حجرتى ... جائت ورائى مسرعه وقالت يا واد يا تقيل 
امسكت بها دون كلام وقبلتها فى فمها قبله طويله ووحاصرتها بيدى 
وضعت يديها على خدى واخذت تقبلنى بلذه ونهم 
ثم امسكت زبرى بشده وقالت زبرك حلو... هتعرف نريح خالتك 
لم ارد عليها دفعتها على السرير وهجمت عليها واخذت اقبل كل جزء بجسمها 
اخرجت صدرها وقالت لى تعرف ترضع 
امسكت بهم بحنان واخذت ارضع صدرها وانزلت يدى اتحسس بطنها وانا ارضع حتى وصلت الى كسها 
ادخلت يدى بين كلوتها حتى وصلت الى كسها ... 
خالتى : اةةةةةةةةة يا مجرم بتعمل ايه فى كس خالتك 
قلت لها عايز ابوسه 
قالت هو حد منعك 
نزلت الى كسها وانزلت كلوتها الذى كان داخل اصلا بصعوبه لان طيزها كبيره 
نظرت الى كسها الذى كان غير كس ماما 
فقد كان محلوق بطريقه جميله تاركتا بعض الشعر فوقه للتجميل 
قبلته ثم هممت بالصعود الا انها وضعت يديها على راسها وقالت خليك شويه ..بوسه... احسه بلسانك 
هنا اخرجت لسانى لاتذوق طعم هذا الكس الجميل 
كان *****ها كنواه البلح منتصبا بشكل مرعب !!!! ههههههههههه 
اخذت امرر لسانى برفق حول *****ها وعليه 
ثم لعقت كسها بالكامل كقطعه الايس كريم 
قالت لى بصوت رقيق ..كفايه ..كفايه يا مسعود !!!!! 
مسعود ؟ مسعود مين ... لم اعلق على هذه الغلطه واستمريت بلحس كسها وهى تقول كفايه 
يالا تعالى دخله 
قمت وامسكت بزبرى ومررته على كسها لازيدها اثاره 
قالت كفايه يا واد يالا دخله مش قادره 
كانت تمسك بصدرها وتدلكهم بلذه وتفرك برجلها وتقول دخللللللللللللله 
الان ادخلته برفق شديد وهى توحوح من اللذه ..حرام عليك دخله كله مره واحده 
لم ابالى بكلامها ...اخرجته وابقيت على راسه بالداخل 
امسكت بى واحاطتنى برجليها الجميله واخذت هى زمام الامر واخذت ترفع بمؤخرتها ليبتلع كسها زبرى واخذت تتلوى تخرجه وتخرجه وهى تصدر احلى الاهاااات والمحنات 
جائت رعشتها اسرع من ماما وانا مازلت انيكها جائت رعشتها مره اخرى سريعا 
اخذت شفتاى واعتصرتهم بفمها ...ثم اخذت لسانى وكادت تأكله وانا مازلت اخرجه وادخله 
لقد قربت على القذف ...لكنى اخرجته بسرعه حتى اطيل من هذه النيكه الرائعه 
قالت خرجته ليه...دخله بسرعه 
مررت زبرى على كسها المبلول بعسلها من الخارج حتى ارتاح شويه ثم ادخلته مره واحده 
ثم اخرجته سريعا وكررت هذه العمليه كثيرا حتى ارتخت اعصابها تماما واستسلمت لى تماما واغمضت عينيها وامسكت صدرها بيديها واخذت تتاوه بانين وغنج 
وانا مازلت ادخله واخرجه بالكامل ... ثم اخرجه وامسكه بيدى واضرب به على كسها كالكرباج 
قالت لى انت مش هتجيب 
قلت لها بدرى بدرى 
قالت انت تجنن 
ثم قالت لى طيب وسع 
ابتعدت عنها 
انقلبت على بطنها 
تذكرت كلام ماما انها تحب النيك فى الطيز كثيرا 
قالت لى تعرف ؟ 
قلت اعرف ايه 
قالت ياواد يا مجرم انت عارف 
قلت لها وانا ماسكا بزبرى عايزها ورا 
قالت امممم 
قلت : عايزاه اوى 
قالت امممممممممممممممممممم اوى 
نظرت اليها وهى فى هذه الوضعيه ..كانت فتحه طيزها الورديه تنادى زبرى 
وضعت راس زبرى على فتحه طيزها ودفعته قليلا ..وجدته يدخل .. دفعته اكثر ..دخل اكثر دفعته للنهايه حتى استقر بالكامل داخل طيزها 
كانت ساخنه جدا كما قالت ماما 
الا اننى اخرجته بسرعه 
صرخت خرجته ليه 
ادخلته مره اخرى واخذت فى ادخاله واخراجه وهى تتاوه حتى قربت على الانزال 
قلت لها اجبهم فين قالت وهى تتاوه هاتهم جوووووووووووه جوووه اوعى تخرجه 
وفى اخر دفعه بزبرى واقواها انزلت بحليبى فى طيزها الساخنه وهى تنتفض وصرخت وعضت شفتاها باسنانها 
وابقيت زبرى داخل طيزها حتى احسست ببعض الحرقان فيه 
اخرجته ..كان ممزوجا بالحليب 
لم استطيع الامساك به وهو بهذا الشكل 
نظرت اليها وهى هائمه بعد ما نامت على بطنها وخرجت الى الحمام اغتسل 
اغتسلت ورجعت اليها وجدتها قامت تلبس قميصها 
سالتنى *** نزلت من السطح 
قلت : لها لا 
قالت : كويس انا داخله الحمام انزل حليبك اللى ولع طيزى واستحمى 
قلت لها اجى احميك 
قالت لالالا *** زمانه نازله 
ودخلت الحمام .. وفى هذه الاثناء نزلت ماما وجدتنى فى الصاله 
قالت عملت ايه اوعى تكون نيلت الدنيا 
قلت لها ابقى اسأليها 
قالت عملت ايه يا واد 
قلت: كل شئ ... ريحتها خالص خالص زى ما انتى عايزه 
قالت : كله كله ورا وقدام وكله 
قلت : كلللللللللللله 
اخذتنى فى حضنها وقالت يا واد يا مجرم 
ثم كانت مفاجأه ماما الرابعه 
قالت لى تعالى فى حضنى وبوسنى علشان خالتك تشوفنا 
قلت لها معقوله 
قالت اسمع الكلام 
فى الحقيقه انا لم اكن استطيع ان انيك لان زبرى قد اجهد تماما من النيك لكن طالما الموضوع بوس وبس فلا مانع 
اقتربت من ماما واخذت اقبلها حتى شعرنا بخالتو فوقنا 
خالتى يا واد انتى هتهيج على *** كمان 
ماما: الحقينى يا اختى الواد عايز ينيكنى 
خالتى : عنده حق ما انتى زى القمر قدامه 
ماما : بس انا امه 
خالتى : وايه المانع مادام ابنك مبسوط 
ماما : اه يا شرموطه 
خالتى : يا اختى ريحى الواد 
ماما : وانت كنتى بتستحمى ليه 
خالتى ضاحكه : كنت بريحهولك يا كس *** واخذت بضحكه طويله مليئه بالشرمطه 
ماما : انت عملت ايه يا واد 
قلت : لها اسالى خالتى وتركتهم ودخلت حجرتى 
ماما : بقى انا اطلع السطح وانزل اجدكم مقطعين بعض 
خالتى : طيب كده انا هنزل واسيبكم تريحوا بعض 
ماما : لا طبعا عيب كده 
خالتى : عيب هى هى هى هى ههه عيب ايه يالبوه الواد بقى راجل اهو وعلى فكره زبره يجنن 
ماما : لا يختى اتكسف منه 
خالتى : بس جربيه وانت هتعرفى طعمه اقد ايه يجنن 
ماما : هشووف 
خالتى : طيب كده انت مش هتحتاجى مسعود تانى 
ماما : ليه ده مسعود حبيب قلبى ومستغناش عنه ابدا 
خالتى : وانت جبر ابنك دخل دماغى اوى وخلاص احنا بقينا اصحاب 
ماما : اه يا لبوه 
خالتى : انا داخله البس هدومى ونازله ...واعملى حسابك انا هاجى ازورك كثييييييييير 
ماما : تزورينى ولا تزورى جبر 
خالتى : جبر طبعا .... ده سيد الرجاله 
ثم دخلت خالتى حجره ماما وغيرت ملابسها وجائت لى وانا نائم ممدد على سريرى وجلست جوارى وانحت عليا وقبلتنى وقالت هتوحشنى حبيبى اوى 
ثم رحنا نقبل بعض بشده 
قامت وقالت كفايه ..لانى لو هجت مش هنزل النهارده من عندكم 
قلت لها ابقى اليوم عندنا 
قالت الايام جايه كثير وقبلتنى وخرجت بعد ما قبلت زبرى ايضا 
بعد ما خرجت جائت ماما وحكيت لها كل اللى حصل بالضبط 
قالت يا حبيب قلبى يا روحى وحضنتنى وقالت انا عارفه انك تعبان من الشغل النهارده 
يووووه خالتك نزلت من غير ما نعزم عليها بالعشا 
قلت ما هو انا عشتها حليب 
ضحكت ماما وقالت ايه رايك فى خالتك سعاد 
قلت لها تهوس 
تغير وجهه ماما وكانها غارت 
لحقت نفسى وقلت بس لا تقارن بك يا احلى ماما فى الدنيا 
ثم قمت وحضنتها وقبلتها,, واثناء ذلك جائت ماما باحد مفاجأتها وقالت وهى فى حضنى 
جبر حبيبى انت تزعل لو مسعود جه عندنا 
قلت لها يجى يعمل ايه 
قالت ابدا يجى يقعد معى 
قلت تقصدى يجى ينام معك 
سكتت ماما وقالت جبر المفروض ان عقلك كبير ومتفتح حبيبى ... يا جبر انت خلاص عرفت سرنا وكمان نمت مع خالتك سعاد ...ولسه هتنام معاها كثير ... فلو مسعود جه هنا لا تغضب حبيبى علشان خاطرى وخاطر خالتك سعاد 
الان انكشفت كل الاحجبه واصبحنا نتحدث بدون ادنى حياء 
قلت لها ماما انا بحبك ومش عايز حد ينام معك غيرى 
قالت طيب حبيبى يبقى بالتدريج علشان مسعود ما يحس بشئ ...خلاص حبيبى ..علشان خاطرى 
ثم احتضنتنى بقوه بين صدرها الجميل واحسست بالجوع .. طلبت منها ان تجهز العشا 
قامت تجهز لى العشا .. رن جرس التليفون ...كان رقم خالتى 
رديت ...الو خالتو ..الو حبيبى عامل ايه ..ايه ريحت ماماتك 
قلت لها هو بعدك فيه راحه .. انتى خلصتى عليا 
قالت ياواد يا مجرم ..حاول معها ((( كانت لا تعلم انى نكتها بالفعل قبلها )) 
قصص سكس محارم نسوانجى طلاق الامهات سكس محارم وهيجان الابناء قصص سكس محارم,قصص محارم,قصص سكس نسوانجى,قصص نسوانجى,قصص سكس,قصص سكس عربى,قصص نيك,قصص نيك الطيز.

قلت ساحاول 
قالت هى فين 
قلت بتحضر العشا 
قالت طيب وانت زبرك عامل ايه 
قلت : تعبان 
ضحكت ضحكه المومس وقالت طيب روح ريحه وريح كس ***... يا باى يا واد ابقى تعالى زورنى ..مسعود رايح شغله صباح باكر ولا يرجع الا الساعه 3 
قلت الساعه 10 هكون عندك 
قالت طيب نام بدرى علشان تيجى لى بصحتك يالا باى 
وقفلت السكه 
وجائت ماما بالطعام واكلنا ودخلنا بعدها ننام فى حضن بعض 
ووضعت ماما بزها فى فمى ارضعه حتى نمت نوما عميقا

قصص سكس هدى وابن اختها سكس محارم نسوانجى

قصص سكس هدى وابن اختها سكس محارم نسوانجى

كل قوم بطرق معاجة الامور بالشكل الافضل والكامل وخالد ليس من أولئك الناس انه يقدر الأمور ويعطيها قدرها وزوجته سعيدة بذلك لأنه ليس عصبيا أو صاحب فكرة متحجرة جامدة فهو قد تعلم في أوروبا ورضع من حليبها وعندما عاد إلي الوطن اصطدم بمجتمع جامد لا يتفهم الأمور وتزوج من هدي المحامية المشهورة المسترجله والتي يهابها الجميع ويخاف منها والتي تلبس الملابس الرجالية وكان خالد يشارك زوجته في أعمال البيت بل إن كل الأعمال تقع علي عاتقه وكانت هدي تأتي كل أسبوع لزيارة شقيقتها
قصص سكس محارم,قصص محارم,قصص سكس نسوانجى,قصص نسوانجى,قصص سكس,قصص سكس عربى,قصص نيك,قصص نيك الطيز
وكانت هدي اصغر منها بخمس سنوات حيث كانت شقيقتها في الأربعين من عمرها فدخل فادي من الخارج وكان يلعب الكرة فنظرت إليه أمي وقالت ادخل لتغير ملابسك وتعال لتسلم علي خالتك فقال لها ولما لا اسلم عليها الآن صرخت في وجهه أنت الآن غير نظيف فاتجه الولد إلي خالته وقال كيف حالتك يا خاله ومد يده ولم تمد المحامية يدها ولكنها قالت بخير فسحب الولد يده وغادر وهو ينظر إليها من بعيد ويقول في نفسه إنها تري نفسها فوق الجميع وابتعد عن الاصطدام بها ولم يعد يراها ويتحااشا مقابلتها وكان يسمع عن أخبارها من الشارع. وكان خالد زوج المحامية المشهورة يعاني من العقم واكتشف هذا موخرا عندما لم يجد فائدة من استخدام الادويه التي لم تسبب له تقدما في الشفاء ولوحتي واحد في المائه فعاد مهموما إلي البيت وسألته زوجته مالنتيجه فقال لا فائدة فقالت ماذا يعني هذا قال لها يعني انه لن يكون هناك لدينا أولاد نحبهم ونحتضنهم ونلعب معهم ثم توقف عن الكلام وأردف يقول ولكننا قد كبرنا بالسن ولم يعد هناك وقت والوقت يمضي فقالت له نحن متزوجان منذ حوالي سبع سنوات أي وأنا في الثامنة والعشرون من العمر والآن لم يبقي لي إلا خمس سنوات وبعدها سأصل إلي الأربعين ولن يكن هناك إنجاب حيث سأدخل سن اليأس فنظر إليها مليا وقال هل ترغبين بطفل قالت له وهي تطلق آهة حسرة نعم فاطرق بعينيه إلي الأرض وقال لابد من حل لذلك قالت بشئ من التصميم نعم لابد وأن نعمل حلا لذلك وظلا يفكران في الحل يوما كاملا وأخيرا قررا تبني طفلا من ملجاء ولكن الفكرة سرعان ما تبخرت وذات يوم حدثت هدي شقيقتها بالمشكلة وقالت الشقيقة علي الفور لابد من ينيكك شخصا غير زوجك فيفعل الولد ويكون ابنك وينسب إلي زوجك فشعرت هدي بالقشعريرة اللذيذة تسري في بدنها وقالت ماذا قالت أختها لها هذا هو الحل الوحيد إذا أردت الاحتفاظ بزوجك دون أن يحدث طلاق قالت نعم أنا لا أريد الطلاق فانا أحب زوجي فقالت الأخت ويجب الآن أن تفكري في من الذي سوف ينيكك ليفعل الطفل وعادت هدي لتخبر زوجها بالموضوع ولأنه رجل متفهم للأمور وافق علي ذلك وبقي أن يختاروا من ينيكها فقال خالد لابد وان يكون فحلا ذا زب كبير حتي يصل إلي بوابة الرحم ويزرع فيه المني وقالت شقيقة هدي لابد وان
قصص سكس محارم,قصص محارم,قصص سكس نسوانجى,قصص نسوانجى,قصص سكس,قصص سكس عربى,قصص نيك,قصص نيك الطيز
يكون ساترا عليها لا يخبر الناس بأنه قد ناك اشهر محامية في البلد وقالت وان يريحني بالنيك حتى أستطيع أن اقذف حليبي ويحدث التلقيح وعلي هذه المواصفات تم البحث خالد وهدي وشقيقتها كلهم يبحثون عن النياك الملقح وتم البحث دون جدوى فكل الشباب الذين اختيروا كانوا كلهم ذو سمعة اجراميه وكلهم لن يتوانا عن فضحها وفي يوم عاد الولد فادي إلي البيت وكانت هدي مع شقيقتها تتحدثان في الموضوع ولم يسلم عليهم لان خالته لن تسلم عليه مادام متسخا ودلف إلي الحمام ليستحم كان يوم ذاك في 16 من عمره وتأخر في الحمام وصاحت أمه تريد منه طلبا من المطبخ ولم يرد عليها فغضبت منه و أسرعت إلي الحمام وراحت تضرب الباب بكلتا يديها ودفعته ففتح لان فادي لم يغلقه بما فيه الكفاية ورأت ابنها يمسك زبه ويمارس العادة السرية وفغرت فاها وهي تشاهد هذا المنظر إنها لم تتوقع أن يكبر ابنها فهي تظنه ما يزال طفلا فنظرت إلي زبه ورأت حجمه وخاف الولد فقالت له لا تخف وأمرته الايلبس سرواله وسحبته من يده وقادته إلي هدي الجالسة في الصالون وقالت لها وهي تشير إلي زبه مارايك فشهقت وقالت واوه تقصدين قالت الأم بسرعة نعم انه من نبحث عنه فقالت هدي ولكنني خالته فضحكتشقيقتها وقالت الم تفعل أمنا ذلك الم تنسي إننا بنات ابن خالتنا فقامت هدي وقالت سوف اذهب لأخبر خالد بذلك فقالت شقيقتها ولماذا انه موافق فقالت هدي إذن سيأتي معي ليلة الخميس فقالت أم فادي ولماذا تلك الليلة لماذا لا يكون الآن ففتحت هدي عينيها وقالت الآن أين قالت الأم فوق سرير نومي ثم دفعت هدي وقالت اسبقيه لتلبسي ثوب النوم وسوف اجعله يلحق بك وذهبت هدي إلي الغرفة ونظرت الأم إلي فادي وقالت والابن مضطرب لا يدري ما يدور حوله أنت الآن سوف تنيك خالتك هدي فقال وهو غير مصدق انيكها أجابته نعم فقال في كسها فردت عليه نعم في كسها وتسكب داخل رحمها المني وازداد انتصاب زبه الظاهر وازداد طوله وقال ولماذا الا يشبع خال كسها نيكا قالت بلا ولكنك سوف تحبلها لان خالد لا ينجب ودخل فادي وقلبه يدق فهذه أول مرة ينيك فيها ومع من مع خالته وليست أي خاله إنها هدي التي يهابها الرجال ومان دلف الي الداخل حتى سمع هدي تقول له بصوت ناعم لم يسمعه من قبل أغلق الباب وتعال إلي يا حبيبي وأغلق الباب واقترب منها كانت راقدة علي الفراش بشكل مثير فقال في نفسه إنها شرموطه فعلا واقترب منها فأمسكت زبه وقالت زب كبير انه اكبر من زب خالد وقالت له اسمع ما سيحدث بيننا لا يجب أن يدري به احد حتى أمك فانا أريد أن اخذ حريتي الآن في النيك .. أريدك أن تلحس كسي لحسا لا يترك جزء من إلا لمسه وأريدك أن تبلع ريقه وأنا بدوري سوف أمص زبك وأريدك أن تطيل الجماع أفهمت فهز رأسه موافقا وهو يكتشف خالته ففرجت بين فخذيها وسحبت رأسه إلي كسها وبدا يلحس وهي تتأوه وزبه المنتصب يكاد ينفجر وداعب بظرها الذي انتصب بدوره وراح يقاوم لسانه فاستسلم لسانه ونزل إلي أسفل إلي فتحة المهبل فداعب البوابة ومن ثم دخلها وراح ينيكها بلسانه وصاحت متاوهه من اللذة ااه انك أحسن لحاس أين كنت من زمان آوه آوه خالد يرفض أن يلحس نعم ااه نعم آووه أكثر وراح الولد ينيك حتى انقبض مهبلها و أنزلت فامتص رحيق كسها وبلعه ورفعت وجهه إليها وراحت تلعق فمه وشفتيه وما تبقي من الرحيق ثم قالت وهي تتنفس بصعوبة أنت أحسن نياك فقال لها ولكنني لم انيكك فقالت له هل تحب أن أمص لك قال بلهفة أريد أن انيكك في كسك فنظرت إلي زب المتحجر وقالت المسكين وسحبته من زبه إلي مابين فخذيها وأدخلت رأس زبه في كسها وهمست هيا نيكني وادخل زبه في أغوار رحمها كله حتى الخصيتين وشهق وهو يحس بحرارة كسها ولزوجته اوه وراح ينيكها وهو يرقد علي جسدها الصدر علي النهدين وما هي إلا حركات قليلة من زبه حتى فرغ محتويات خصيتية في رحمها وهو يغمض بعد أن ناك فادي خالته هدي في كسها وافرغ محتويات صلبه فيه لم يخبر امه بطريق النيك التي استخدمها معها وعندما سألته اخبرها بأنه ادخل زبه في كسها وناكها مباشرة وأصبح أمر الطريقة سريه بينه وبين خالته حتى هي لم تحدث زوجها بذلك ما حدثته به هو انه ناكها فقط ولم تتمادي معه وكان الولد يخفي سر خالته الذي يخفيه معها واخذ يرتب معها اللقاء الأخر الذي يتمنيان فيه أن يفعلا ماببدا لهما ويأخذان حقهما من النيك وقد كان خالد يضن إن عمليه واحدة كافيه علي تلقيح هدي فلذلك السبب خافت هدي من علمه بتكرار العملية وكذلك شقيقتها أم فادي الولد الذي ناكها فهي لن تسمح له وقد اخفي عليها الكثير من طريقة نيكه لأختها وكانت تريد أن تعرف كل شئي فذهبت إلي مدرسة الولد وهناك أخذته معها في السيارة واتفقت معه علي موعد وكان الموعد لابد من التضحية من اجله فقالت له غدا تنتظرني هنا وأشارت إلي شجرة ثم أكملت لن تذهب إلي المدرسة وفي وقت المدرسة سنعملها ثم تعود إلي البيت وكأنك كنت في المدرسة وجاء اليوم التالي وانتظرها علي حسب الموعد وجأت إليه بسيارتها وركب معها وسألها أين سنذهب في مكان امن لا يعرفه احد وذهبا إلي شقة استأجرتها لهذا الغرض وفي الشقة المفروشة الجديدة دخلت إلي الحمام بينما جلس يطالع برامج الأطفال وخرجت بثوب نوم يشبه الروب دي شامبير واقتربت منه وهو جالس واقتربت أصابعهامن سحاب سرواله تفكه وأخرجت زبه وفي يدها بداء انتصابه وقربته من انفها تشم رائحته ثم أدخلت رأسه بفمها ثم تخرجها وأصبح لا يدخل من زبه في فمها إلا رأسه وأصبح فادي يتأوه ااه ذلك رائع استمري وبدأت تدخله أكثر في فمها وهو يصيح من التأوه وفجأة توقفت وأخرجته من فمها وقالت جاء دورك لتلحس لي وجلست علي الكنبة وفرجت بين ساقيها وسحبت وجهه إلي كسها وادخل لسانه في شقها وبداء يمتص بظرها ويداعبه بلسانه بعد أن أصبح في فمه ثم أخرجه ليلحس بطرف لسانه مابين بظرها وفتحة مهبلها حتى تهيجت وبدأت هي تحرك كسها علي فمه وتقول آوه آوه آوه أكثر آوه أكثر ثم داعب فتحة مهبلها بلسانه ومن ثم حشره بكسها وصاحت هاه هاه اه هاه هاه وأغمضت عينيها وبداء مهبلها ينقبض وهو مستمر بنيكها بلسانه وبداء ينزل عصيره وفادي يلعقه بلسانه ويمتصه حتى شربه وبلعه وارتخت عضلات جسدها دليل علي التفريغ ورفع الولد وجهه إليها فقبلت وفمه وراحت تمتص اللزوجة حول فمه وتدخل لسانها في فمه ودخل نصفه السفلي بين فخذيها فدخل زبه كسها وشهق حينذاك اووه ثم راح ينيكها بشده وهي تلعق وجهه بلسانها وترفع رجليها فيدخل زبه إلي الخصية ثم يخرج إلي الرأس وهكذا فذهب فمه إلي حلمة ثديها وراح يمصها وهو ير هزها في كسها وأصبح صوت اللزوجة يسمع في انحناء المكان وهي فاغرة فمها مغمضة عينيها وهو يعانقها وعندما وصل إلي الذروة صاح فيها آوه يا خالتي آوه سأقذف همست له ادخله إلي آوه آوه إلي أخره وقم بالقذف ففعل مثل ما قالت وأخذت زيه يقذف في أغوار رحمها قذفا ته وينزعه من داخلها بعد أن ترتخي عضلات جسده ويندلق المني خارجا من شق كسها فيسقط علي فخذيها وعلي الكنبة وزبه يخبو وهو يقطر علي السجاد فنظرت إليه وابتسمت وقالت أنت رائع يا حبيبي دائما سنفعل الجديد وليبقي هذا سرا وبالفعل بقي سرا وناكها في ذلك اليوم أربع مرات مصت في خلالهما زبه وأنزلت عدة مرات بعد أن لحس كسها.. وهكذا أصبحا يتقابلان كلما سنحت الفرصة. ما هي إلا شهرين علي هذا الحال حتى حبلت منه وفرح زوجها خالد بذلك الإنباء أما شقيقتها أم فادي فهي لا تصدق أن التلقيح قد تم من النيكة الأولي وقالت في نفسها لابد وانهما قد خدعاني وابني أيضا قد خدعني رغم أنني أول من فكر بالفكرة ورغم حمل هدي إلا إنها قابلت فادي أكثر من عشر مرات في شقة النيك وناكها في كل مرة أكثر من ثلاث مرات وبعد إن أنجبت هدي طفلا يشبه فادي وسجل في شهادة ميلادة بأسم زوجها خالد وبعد انتهاء مرحلة النفاس عادت هدي لمقابلة ابن أختها فادي وأصبح ينيكها مع الفرق إنها تستخدم الآن موانع للحمل و الآن أصبح الطفل الصغير له من العمر أربع سنوات وما زال فادي ينيك هدي قصص سكس محارم,قصص محارم,قصص سكس نسوانجى,قصص نسوانجى,قصص سكس,قصص سكس عربى,قصص نيك,قصص نيك الطيز.

الثلاثاء، 17 مايو 2016

قصص محارم نسوانجى الشرموطه الصغيره

قصص سكس محارم,قصص محارم,قصص سكس نسوانجى,قصص نسوانجى,قصص سكس,قصص سكس عربى,قصص نيك,قصص نيك الطيز
قصص محارم  نسوانجى الشرموطه الصغيره
فى هذا اليوم سوف انقل لكم قصة لأحدى الفتيات والتى لا زالت الأن تكمل دراستها فى احدى كليات البنات للسنه الأخيره فتقول
كنت لم ابلغ من العمر الحادية عشر من عمرى وكانت اسرتى مكونه من البابا والماما واخى طلال الذى كان عمره 21 والذى اوشك ان يكمل دراسة الصيدله وكان اخى قد تقدم لفتاه قريبه من عمره واتفقا على الزواج بعد انتها الدراسه اصيب الماما بمرض خطير مما ادى الى وفاتها رحمها **** ولم يبغى سوى البابا واخى اسرع والدى بعد وفات الماما بعدة اشهر وتقدم لسيده تبلغ من العمر ما يقارب 38 وتزوجها حظرت الى المنزل وحضرو جميع الشياطين معاها حيث قابلتنى بكل وقاحه واستفزاز وحاولت تغير فينى اشياء كثيره من معاملتها السيئه المهم تصبرت وتحملت وكنت اعد الأيام والليالى واتسأل امتى حينتهى هذا الكابوس اللعين من حياتى وماهيه الى ايام ولليالى حيث تزوج اخى وسكن هوه وزوجته معانا فى البيت ون هنا وهناك كترت المشاكل بين زوجة اخى وزوجة ابى مما ادى الى خروج اخى الى منزل اخر 
الحقيقه كانت زوجته تعاملنى بمنتى الحب والحنان وبعد خروجهم من منزلنا طلبت من اخى ان ياخذنى معاهم حيث ان معاملت زوجة ابى لى كانت سيئه تقدم اخى الى ابى وطلب منه ان يا خذنى لكى اعيش معاهم فتدخلت زوجة ابى واقنعت ابى بذالك فرحت فرحا شديد وحمدت **** كثير انى سوف اخرج من ذالك المعتقل اللعين 
اخذنى اخى ووصلنا الى منزله حيث استقبلتنا زوجته بكل حب وسرور 
راحت الأيام والليالى وكانت لديه غرفه خاصه بى وكنت مهتمه بالمذاكره وفى ذات لليله سمعة صوت غريب يشبه التنهات والأهات فخرجت من غرفت متجه نحو الصوت اذا به يخرج من غرفة اخى فتقدمة قليلا حتى اصبحت قريبه من الباب فسرت اسمع الصوت واضح اذا بزوجة اخى تصرخ بصوت واطى حيث كانت تقول حرام عليك ياطلال يوجعنى ما اقدر اتحمل كذا طيب طلعه شوى فى الحقيقه انا استغربت ذالك الكلام حيث انه اول مره فى حياتى اسمع مثل ذاللك تراجعة الى غرفتى وسرت فى هوجاس عميق اتسأل عن الكلام الى سمعته 
وفى اليوم اثانى ذهبت الى المدرسه وبعد ان عدت الى البيت وضربت جرس الباب تأخرت زوجة اخى قليلا فى فتح الباب وبعد ان فتحة الباب فوجئة بشكلها حيث انه اول مره اشاهدها بتللك الملابس التى تعتبر شبه عاريه فرحبت بى وهيه مستعجله وهيه تقول ي**** ادخلى حبيبتى وغيرى ملابسك وشوفى الأكل فى المطبخ ثم اسرعت ودخلت غرفتها واغلغت الباب خلفها 
وماهيه الى لحظات اذا انا اسمع الصوت شهيق وزفير وتنهدات فأخذنى الفضول لكى اعرف ماذا يحدث بداخل فذهبت من خلف غرفة اخى وحاولت ان اعرف من الشباك عن ماذا يدور فى تللك الغرفه ولكن للأسف لم استطع ان اشاهد شىء رجعت خائبه متجهه الى غرفتى وكنت اسير بخوف اذ الباب تبع غرفتهم انفتح حيث خرجت زوجة اخى ثم عادت بسرعه ما ادرى صراحه ماذا جلبت من المطبخ وبعد ان عادة تركت الباب كما هوه مشغوب فدخلت غرفتى محاوله ان انام اذا بالصوت يغمر اذانى وهذه المره كان اعلى مما سبق ففزيت مسرعه متجه الى الغرفه التى بها اخى وزوجته فياهول ذالك المنظر الذى شاهدته انه اخى كان عاريا وقاعد على ركبتيه ويدخل ذالك القضيب الكبير فى مؤخرة زوجته وهيه لازالت تصارخ وتصارخ وتقول ارحمنى انه يؤلم ولكن اخى لم يبالى بما تقول واستمر يتحرك وبسرعه مذهله حتى صرخ صرخه تدل على انه كان يعانى من شدة الشهوه والذه ثم انسدح فوق ضهرها فتارجعت وذهبت الى غرفتى متأمله ما شهدت
ذهبت الى غرفتى كما اسلفت وذالك المشهد لم يغرب عن عينى الحقيقه لا اخفى عليكم انه عندما وضعت رأسى على الوساده بدأت افكار تشدنى الى الجنس وذالك اول مره فى حياتى حاولت ان اتجاهل ذالك ولكن بدون جدوى وماهيه الى لحضات اذ بيدى تنتقل من تحت رأسى اللأ اراديا نحو كسى الصغير الذى لاطالما مرت يدى عليه من اجل غسيله او نحو ذالك بس بدون رغبه جنسيه او حتى التفكير فى ذالك الشىء ثم بدأت تحريك اصبعى الوسطى رويدا رويدا على اشفاره ياله من طعم اولذه غريبه ازداد استمتاعى فأزداد تحريك اصباعى ياألهى ماهذا الشىء العجيب الذى شل كل تفكيرى ماعدا الأنسجام مع تللك الحركه انها متعة الجنس الخبيثه الحقيقه ادركنى النوم وانا فى غاية المتعه بدون رعشه جنسيه وانما نشوه لذيذه نهضت من نومى فى الصباح الباكر ثم اتجهت كلعاده الى المدرسه ولكن مع صعوبه فى التفكير او التركيز فى المواد او المدرسه وانما تركيزى كان فى شىء واحد انه فى تلك الذه الغريبه وفى تلك الحركات التى رأيتها من اخى مع زوجته اشارت الى المعلمه مابكى يافتها من ذالذى يشغل تفكيرك انتى لستى طبيعيه اليوم كانت هذه كلمات المعلمه فكأنى صحوت من نوم عميق انا يا ابله؟ 
فقالت مع زفره شديده لالالا انت فعلا مش طبيعيه
فتداركت الوضع وأجبت متمتمه انا اسفه معليش
من هنا نظروا الى جميع الطالبات و:ان شىء غريب قد حصل
وماهيه الى للحضات حتى ضرب الجرس فخرجت مسرعه متجهه نحو دورة المياه وما ان كدت ان ادخل مع بابها الكبير اذا بفوزيه تضع يدها على كتفى من الخلف وتمسك بى وانا فزعت من شدة الخوف حيث انى كنت مرتبكه جدا مما حصل بينى وبين الأبله وانتباه الطالبات فأدرت رأسى نحوها ماذا تريدين؟ 
فقالت لى ولما الدهشه تعالى اريدك فى موضوع ثم اخذتنى فى الزاويه الأخيره من ساحة المدرسه 
وقالت اجلسى واحكيلى ماذا اصابك انتى فعلا لستى بطبيعيه اليوم كل تصرفاتك تدل على انه فيه شىء مزعجك او مضايقك طبعا فوزيه هذى هيه صديقه وكنت دايم احكيلها عن مشاكلى مع زوجة ابى بعد وفاة امى وكانت صراحه تعطف على علما انها تكبرنى بسنتين ولكن للأسف كانت كسوله فى الدراسه مما جعلها تعيد سنتين فى نفس الفصل وكانت دوما تطلب منى ان اقوم بزيارتها حيث ان امها تطلب منها ذالك من باب الشفقه على ولكن لم تسمح الظروف المهم اجبتها على سؤالها بتردد وتمتمه وحاولت ان اتهرب من الأجابه بشكل الصحيح قائلة لها لا ليس هناك اى شىء فقالت بلاه عليكى اخبرينى هل ضايقتك زوجةاخوكى فقلت لا وأنما فيكى من يكتم السر فأقسمت لى بأنها سوف تصون سرى ولن احد يدرى سواها 
فترددت قليلا ثم تشجعت واخبرتها بكل ماحدث مما جعلها تضحك وترد على بأستهزاء قائله بس هذا هوه الى مشغل تفكيرك!
ايش عاد لو قلتلك على اشياء اكتر من كدى تقول انا استغربت عندما قالت لى صديقتى ايش عاد لو اقولك على اشياء اكبر من كدى اخذنى الشوق السريع لكى اسمع واعيش لحضات ممتعه فى هذا المجال فرديت عليها بسرعه وقلت لها ايش تقصدى يعنى انتى عندك خلفيه عن المواضيع هذى فردت بأبتسامه مع شوية ميوعه ياىىىىى ليش ايش قالولك عنى وعلى فكره كل يوم لازم امتع نفسى
فسرت اترجاها بقولى لها **** يخليكى احكيلى بسرعه و**** شوقتنى وعندما ارادت ان تسرد على بما فى بالها دق جرس الحصه فقالت خلاص اوعدك انى رايحه اقولك كل حاجه بس على شرط انا مو رايحه اقولك حاجه هنا يا انك تجينى البيت يا انا اجيكى صراحه حيرتنى فى هذا الأمر فقلت لها خلاص انا رايحه اطرح الفكره على زوجت اخويه عشان ترتب لنا زياره بعد ما تستاذن اخى فقالت اوكيه وبكره ادينى خبر 
المهم انتهت الدراسه وعدت الى البيت وبعد نمت وصحوت العصر اخبرت زوجت اخى فرحبت بالفكره على شرط ان صديقتى تقوم بزيارتى اولا
وعندما اتى الليل لم يأتينى النوم فسرت اتقلب تاره يمين وتاره يسار فقلت فى نفسى لماذا لم اذهب الى غرفة اخى لعلنى اشاهد ذالك المنظر الرهيب 
وفعلا فتحت باب غرفتى بكل هدو وسرت امضى على اطراف اصابعى حتى قربت من باب غرفته
وعندما قربت من الباب اذا بتلك الأصوات الطريفه التى حركت كل مشاعرى الجنسيه
مثل كلمة اوجعتنى حرام عليك بشويش ومن ها الكلام
حتى اختفى الصوت تماما ثم عدت الى غرفتى وما وضعت راسى على السرير الى بتلك النشوه الجنسيه تنتابنى وكأن احد يمسك بيدى ويضعها على كسى فقررت ان اتخلس من جميع ملابسى وان انام عاريه وفعلا تخلست من جميع الملابس وبقيت عاريه ويدى على اطراف كسى تتحرك فى جميع اتجاهاته وكنت منسجمه جدا مع تللك الحركات ولم افقد نفسى الى عندما اتت زوجت اخى الى باب غرفتى وهيه تطرق الباب وتنادى على ي**** قومى تجهزى للمدرسه 
ثم قمت واستحميت وارتديت ملابس المدرسه وذهبت الى المدرسه وكنت متشوقه لرؤيت صديقتى وما ان قابلتها فأخبرتها بأننى سوف انتظر زيارتها بأسرع وقت ممكن فقالت خلاص سوف اتيكى بعد دراسة يوم الأربعاء وبالتحديد بعد العصر فسرت انتظر ذالك اليوم بفارق الصبر حتى اتى موعدها وفعلا جاتنى وهيه ترتدى احلى ملابسها وريحت عطرها الجذاب فرحبت بها زوجت اخى ودعتها بالدخول ثم اتيت اقابلها وكدت ان اجن حين شاهدتها بذلك المنظر العجيب ثم جلسنا جميعا فى صالة الضيوف ليس بالوقت الطويل وبعد ان شربت العصير طلبت منى ان نذهب الى غرفتى لكى تتعرف عليها فقالت زوجة اخى اذهبوا وانا بعد قليل سوف اذهب الى فلانه جارتنا ثم صعدت انا وصديقتى الى غرفتى واغلغا الباب خلفنا ثم دارت داخل الغرفه وهيه تمتدح غرفتى وتشكر فى ذوق زوجت اخى وبعد ذالك جلسنا على السرير سويا وما ان كادت تقعد حتى طلبت منها ان تخبرنى عن تلك الأشيا الثيره التى تحملها فى جعبتها 
فقالت لى مهلا مابكى مستعجله فقلت لها انى مشتاقه اسمع كل شىء حول الجنس
فبدأت تسرد على تلك القصص وحده تلو الأخرى حتى كاد ان يغمى على من هول ماسمعت تقول انها عرفت الجنس منذو كان عمرها التاسعه حيث كان ولد جيرانهم يعمل معها ذالك اشىء وكان عمره لا يتجاوز الثانيه عشر حيث كانت تنام على ضهرها وهوه يركب فوقها ويضع زبه الصغير الذى كان كبر الأصبع الوسطى للأنسان البالغ فى كسها وكانت تنسجم مع تلك الحركه وما ان اصبح عمرها فى الثانيه عشر حتى انه صار من الصعب ان تلعب وتتقابل معه ومن ثم سارت لاتقابل الى اخته التى تكبرها بسنه ولكنها كانت ايضا تحمل معلومات جنسيه مذهله حيث انها تعلمت منها الكثير مثل اللحس ومداعبة البظر ورضع النهدين وذالك بسبب مشاهدتها الأفلام الخليعه التى كان اخوها يجلبها الى البيت المهم انى كنت استمع لها وكأنى فى عالم ثانى وكأن تلك الحركات تعمل بى وماهيه الى للحضات حتى قالت لى هل ترديدن تطبيقها فجاوبتها بسرعه وبدون تفكير بكلمة ياليت فطلبت منى ان اخلع جميع ملابسى وان انام على السرير ففعلت ثم قامت وخلعت ملابسها هيه ايضا ثم نامت على صدرى وبد أت تقبل فمى وشفايفى وتضع لسانها فى اذنى الذى على اثره فقدت الوعى تمام ثم نزلت الى نهودى وفى الحقيقه لم يكن لى نهود بارزه حيث كانت صغيره جدا ثم بدأت تمسك بها وتعصرها وترضعها ثم نزلت رويدا رويدا بلسانها من وسط نهدى حتى وصلت الى عانتى ثم توقف ورفعت رأسها وقالت لى بماذا تغسلى كسك فأجبتها بكل برأه بالماء العادى قالت لا ليس بشكل هذا فقلت كيف قالت هلى عندكم مطهر وشامبو فقلت لها نعام فقالت هيا الى الحمام فقلت لها وهل نخرج هكذا ونحن عراه فقالت البسى وتأكدى بأن المنزل خالى وفعلا ارتديت ملابسى وذهبت اتفقد المنزل فلم يكن هناك سوانا فرجعت واخبرتها فقالت هيا واخلعى ملابسك وتعالى معى الى الحمام ثم نفذت بما قالت وذهبنا الى الحمام فقالت هيا نامى هنا يعنى فى وسط البانيو فنمت فقالت هيا ارفعى وافتحى قدميك ففعلت ثم اخذت قليلا من المطهر وخلطته بالماء ثم سكبته على كسى وبدأت تحرك يدها بكل حنيه على اطراف كسى وحول الغشاء البكرى ثم تناولت قليلا من الشامبوا ووضعته على كسى وبدأت تفركه على كامل كسى ثم نزلت الى فتحت طيزى وغسلتها هيه ايضا ثم طلبت منى ان اقف على بلاط الحمام وان افتح ارجلى ففعلت ثم اخذت سنبور النويه وبخته على على كسى وطيزى وهيه تدعك وتزيل الشامبو منه ثم عدنا الى الغرفه واغلغناها ثم اخذت احدى مناشفى الصغيره ونشفت كل بقايا المياه الى كانت على اخذى وكسى وطيزى ثم طرحتنى على السرير وطلبت منى ان ارفع اقدامى الى اعلى وافتحها ففعلت ثم نزلت برأسها بين فخذى وبدأت بتحريك لسانها على كسى اه ثم اه يالها من حركات تمنيت انها تستمر طول العمر 
ثم قامت وطلبت منى ان افعل بها بمثل ما فعلت بى وفعلا نجحت فى فعلها لقد علمت ذالك بعدما شدت راسى بكل قوه على كسها وهيه ترفع جسمها من تحت واخرجت اصوات مليئه بالشجون حتى سال منها سائل غريب لأول مره اعرفه ثم رفعت رأسى ووضعت يدها هيه على كسها وأخذت من ذلك السائل بأصابعها وتذوقته 
ثم قالت لى هل فهمتى الأن ماكنت اقصده وفعلا تعلمت منها الى كنت اجهله دارت السنين وكبرنا وكبر الجنس ومتعته معانا حتى عرفتنى على اخوها الذى كان يقابلنى عندهم فى منزلهم ويفعل معى جميع حركات الجنس حتى فتحنى من فتحنى من ورى وادخل ذالك القضيب الكبير فى تلك الفتحه الصغيره التى لم اكن اصدق بأن ذالك العمود سوف يقتحمه

قصص نيك الطيز بنت الخال السمراء

قصص سكس محارم,قصص محارم,قصص سكس نسوانجى,قصص نسوانجى,قصص سكس,قصص سكس عربى,قصص نيك,قصص نيك الطيز
قصص نيك الطيز بنت الخال السمراء
لي ابنة خالة سمراء غامقة ذات عيون خضراء وقوام ممشوق وجسد مكتنز وشعر طويل اسود كالليل ولكنني اكبرها بسنوات كثيرة عمرها 15سنة . ولم اكن انظر اليها كانثى اشتهيها بحكم العمر بيننا . هي طالبة في المرحلة المتوسطة كانت قد تعودت ان اساعدها في دروسها في احد الايام كان اهلي قد سافروا الى المزرعة وبقيت في البيت وحدي وكنت اتاهب لاخرج من البيت واذا بجرس الباب يرن فتحت الباب واذا بها امل وهذا اسمها وكانت تعرف ان اهلي ليسوا في البيت ولكن هذا جدا طبيعي بالنسبة لقرابتنا اهلت وسهلت بها وقالت لي انها تريد ان اساعدها في درس رياضيات وعلوم فاخبرتها بانه لدي موعد مع اصدقائي ولكنها الحت بدلع وان هذه الدروس مهمة فوافقت على . مضض والغيت موعدي على الهاتف جلسنا في غرفة الجلوس واخرجت كتبها وذهبت الى المطبخ في هذه الاثناء كنت بدات بالتحضير لافهمها الدرس عادت وهي تقول لي الدنيا حر الا تشعر بهذا كانت ممسكة بزجاجة ماء تشرب منها فسكبت قليلا على صدرها فتبللت البلوزة ونفرت حلمات الثديين الواقفتين من البرودة استفزني المنظر ولكنني ابعدت الشيطان والافكار الغريبة بقولي لها تعالي لا تضيعي الوقت بدانا بالعلوم كان الدرس عن التكاثر . عند الحيوان لم اجد حرجا من الدرس على اساس لا حياء في العلم جلست بقربي والتصق ثدييها بذراعي واحسست بطراوتهما وبنتوء الحلمة التي كانت تحتك بيدي كلما تحركت هي لم اعر انتباها لردة فعلها في البداية وصرت اشرح لها الدرس وانا اقاوم احساسي بنهديها الطريين على جلدي ولم انتبه الا وقد زاد التصاقها بي فابتعدت عنها قليلا لاجنبها ردة فعل مني غير محمودة العواقب بدات اشرح جهاز التكاثر عند انثى الارنب الرحم والفرج وقلت لها انه تماما مثل الانسان انا اقصد في طريقة التكاثر ففاجأتني بسؤالها وما معنى الفرج واين يقع عند انثى الانسان نظرت اليها كانت اثار الشهوة بادية في عينيها وعلى شفتيها المرتجفتين ولكني اجبتها مفترضا حسن النية ومازحا : يعني يا كاذبة لا تعرفين قالت بمنتهى الدلع انت الاستاذ وانا الطالبة وعليك ان تجيبني عن اي استفسار فقلت لها هذا الذي بين فخذيك كنت متاثرا بحرارة ثدييها ففجرت في وجهي قنبلة قائلة: يعني كسي هذا و رفعت تنورتها واذا بها لا ترتدي كيلوتا وظهر كسها الصغير بشعره الاسود المجعد وهي تشير اليه وبظرها ناتيء منه قليلا لا يمكن ان اصف لك شعوري حين رؤيتي لكسها تملكتني في لحظة كل شهوة وشبق الرجال وضعت يدي على كسها وفركته ضاما اياها الي واخذت شفتيها في فمي وصرت امصهما وافرك كسها فاعطتني لسانها في فمي ومصصته حتى ليكاد سيخلع من مكانه ثم اخلعتها ثيابها حتى صارت عارية تماما القيتها على الكنبة وبدات اتلذذ بهذا الجسد البض امامي بدات من الاذن الحسها ثم نزلت الى الرقبة ثم الى الثديين الصغيرين الممتلئين الحس حول الحلمة وكاني اتذوق طبق طعام لا اريده ان ينتهي اخذت الحلمة الاولى كم كان طعمها في فمي رائعا مصصتها حتى خفت من تلذذي ان اقضمها فانتقلت الى الثانية وهكذا بالتناوب كانت هي قد غابت تقريبا عن الوعي ارجعت راسها الى الوراء واغمضت عينيها ولسانها يلملم اللعاب السائل على شفتيها وتئن من اللذة اكملت رحلة لساني الى السرة ثم لامس ذقني شعر كسها برائحته النفاذة آه للكس رائحة تاخذ بعقول الرجال صرت الملم شعر كسها بشفتي واشده الى اعلى فيرتفع صوتها قائلة أي تؤلمني ولكنها كانت كأنها تقول استمر واستمريت وصرت الحس حول الكس من الجوانب وانفي يلطم البظر مرة والاشفار مرة والرائحة تسكنه وتهيجني اكثر وانقضضت فجاة واخذت كل كسها الصغير في فمي فصرخت آه آه نعم هكذا مصه عضه نتفه هو لك كل بظري واشفاري كلها كلّها وصرت امص بظرها كالمجنون وهي تصرخ نعم آه أي بدي انتاك بدي زباب انا بحب النياكة أي الحس اكثر اسرع اسرع وصارت تشدني من شعري الى كسها وصارت عضلاتها تنقبض وتسترخي وسال السائل الرائع من كسها وسكنت فجأة عرفت ان ضهرها قد جاء . صرت اشرب سائل كسها لكثرة ما انزلت منه : انمتها على فخذي وانا ادعك ثدييها وكسها الرطب بيدي واقبلها على شفتيها قائلا امل قومي ماذا بك ولكن لا حراك ومازالت يدي تدعك الكس والثديين وفجاة امسكت يدي وثبتتها على كسها وصارت تدعك كسها ولكن بيدي . احست بقساوة زبي المنتصب تحت راسها فالتفتت اليه وصارت تعضه من فوق الشورت ولم تنتظر حتى اخلع الشورت بل اخرجته من الجانب وصارت تبوسه من راسه وعلى كامله حتى الخصيتين صارت تدخلها في فمها كم هو رائع الاحساس والخصيتين في فم المراة ثم عادت تلحسه من تحت الى الراس ووضعته في فمها وصارت تمصه كانت تحاول ان تفعل كما في افلام السكس اي ان تدخله كله ولكنها اختنقت به كنت قد بدات اهتاج كثيرا فامسكت راسها وصرت ادخل زبي في فمها واخرجه وكانني انيكها في كسها وصرت اسع اكثر واكثر حتى جاء ضهري فسحبته من فمها وقذفت على وجهها وصدرها ورفبتها فلم تتركه وصارت . تلحس المني من على راسه وتمصه حتى لم يبق منه شيء ذهبت الى الحمام لتغسل جسدها فتبعتها حتى نستحم سويا لم اعد اطيق الافتراق عن جسدها دخلنا الحمام فقلت لها ما رايك ان احلق لك شعر كسك وافقت على الفور ووضعت معجون الحلاقة وصرت ادعكه كله بالمعجون وبظرها الناتيء امامي فصرت الحسه مع المعجون انهيت حلاقة كسها بنصف ساعة وفتحنا الماء وصرت اغسل لها جسمها ادارت لي ظهرها وصرت امرر اصبعي على كسها من الوراء فلمست فتحة طيزها فصرت اداعب هذه الفتحة باصبعي وهي تئن من اللذة نزلت اليها وصرت الحسها بلساني وهي تنقبض وترتخي كان طعمها كطعم كسها فصرت ادخل اصبعي قليلا في طيزها وهي تتالم قليلا حتى صارت تدخل اصبعي كلها وصارت هي تتلذذ لانها امسكت يدي وصارت تخرجها وتدخلها هي ثم امسكت زبي وصارت تمصه من جديد حتى كادت تاكله ثم وقفت وقالت لي نيكني بطيزي احب ان اشعر بهذا الزب في داخلي ويا ليت كان في كسي ولكني لا استطيع بللت اصبعي باللعاب وادخلته في طيزها حتى توسعت الفتحة قليلا ثم بللت راس زبي وادخلت بدايته فصرخت سحبته ولكنها طلبت مني المتابعة وانها ستتحمل الالم لحين دخوله كله وبالفعل صرت ادخله بروية حتى صار كله داخل طيزها وبدات انيكها ويد تداعب كسها والاخرى تفرك الثديين وصارت تصيح نيكني اكثر من زمان وانا مشتهيتك وانت ظانني صغيرة نيك الصغير اذا اقوى اسرع اسرع واذا بها تبكي لم استطع ان اتوقف لان ضهري جاء وقذفت كل منيي داخلها وجلست منهكا وسالتها هل آلمتك لدرجة البكاء لماذا لم تقولي لي من البداية لاتوقف ؟ التفتت الي وهي تضحك وتقبلني قائلة: لا حبيبي كنت ابكي من شدة انبساطي ياه ما احلى النياكة اذا بالطيز هيك كيف بالكس قاطعتها : هوووو لا تلمحي وتلعبي بعقلي لن انيكك بالكس مهما قلت وهل انا ! مجنون لافتحك ربما بعد ان تتزوجي ولكن الان مستحيل . قالت هل اعتبره وعد قلت نعم نكتها بعد هذه المرة مرة واحدة فقط ثم انتهت المدرسة وانا الان بانتظار العام . الدراسي الجديد.!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!