الثلاثاء، 19 يناير 2016

قصص سكس محارم نسوانجى

اسمى منى اعمل فى سنترال وكنت مخطوبة لياسر ذو جاذبية ولبق فى الكلام وجلستة موسلية لاتحس بالوقت معة ومرح جدا لكنة ضعيف الشخصية امام اخية الاكبر خالد جاد جدا وقوى الشخصية وكانو يعملان سويا فى النقاشة وتم تجديد شقتهم لزواج فيها الى ان يتزوج خالد من خطبتة رانيا وبعد زواجنا بيومين نزل ياسر العمل مع خالد الذى صمم ان ينزل العمل حيث كان خالد مقاول وياسريعمل معة وكانت رانيا تحضر باستمرار وتجلس مع خالد فى غرفتة اوقات كتيرة وقلت لياسر ولم يفعل شى اخبرنى ملناش دعوة هى خطبتة وهم احراركنت متاكدة انهم يمارسون الجنس وكلمت فى مرة مع رانيا ولقيت خالد يدخل علي غرفة نومى وانا بالقميص يخبرنى بان لااتكلم مع رانيا مرة تانية وكنت الاحظ انة بيفترسنى بنظراتة اوقات كتيرة نكون فى البيت لوحدينا وكان كتير يتحرش بية فى البداية كنت اهرب منة قبل ان يفعل شى وفى مرة كنت فى المطبخ وهو داخل الحمام بعد ان مارس الجنس مع رانيا وقف خلفى كانة يريد ان ياكل بعدت عنة واقولة فى اية مش كفاية اللى جوة ليضحك ويخبرنى انا ميكفنيش السهلة احب الصعب اموت فى المتوحشة ودخل الحمام وكنت خايفة من كلامة ونظراتة لى ومشيت رانيا وكنت قرفانة من طريقتة على الغداء رغم انة حرك شهوتى وهو يمص صوابعة ويلحسهم وبعد الشاى دخل نام الى ان جاء ياسرنتعشى معا واعطالة مصروفة ونزل خالد وانا وياسرنشاهد التلفزيون وجاء فى المساء خالد معة فاكهة واخبرنى ان اصحية بدرى ودخل ينام رغم انة جاد وعنيف فى كلامة الا انة كريم وحنين دخلنا غرفتنا وانا انظر لياسر الذى سرعان اخلد فى النوم تانى يوم دخلت لاصحى خالد لم اجدة ومشى ياسر لعملة وبعد انتهائى من الاكل وجاء ياسر ليتعشى ولم يحضر خالد ودخل ياسر لينام وانا اشاهد التليفزيون لااعرف لية كنت قلقانة وتانى يوم دخلت غرفة لم اجدة ومر يومين وكنت فى المطبخ وحسيت بانفاس خلفى لقيتة خالد لااعرف لية فرحت لعودتة ولقيت نفسى اتقدم الية واسالة بلهفة كنت فين ليمسك كتافى ويرد قلقتى علية وانزل راسى فى خجل ليرفع راسى لو خبيتى علية عينيك مش هتقدر تخبى لااعرف كيف ابتسمت لكلاماتة ولم اقدرامنعة وهويضمنى لصدرة ويضغط علي بقوة احسست بتكسير عظامى وخرجت منى الاة ليرفع راسى ويقبلنى قبلة طويلة ارتعش لها جسدى واتبل لباسى منها وجمعت قواى لاتراجع وابعد عنة لاكمل الاكل وقلبى يعلو بدقاتة لانظر خلفى ولم اجدة رحت اتجول فى الشقة فى كل مكان حتى غرفتة لم اجدة وسالت نفسى هل كنت احلم وكنت الوم نفسى واعاتبها على ترك الفرصة حتى لو كان حلم وكنت اسال نفسى لما كل هذا ورجع ياسرمن عملة وبدات احضر العشاءفرحت لما لقيت خالد جالس معنا للعشاء وبعد الشاى دخلت غرفتى اخبرنى ياسر ان احضر لة غيارات لانة فى مسافر الصبح حيث اتفق خالد على شقة لهذا سافروانة سيعمل فى هذة الشقة مع بعض الصنيعية كاد قلبى يطير من الفرح عندما علمت ان خالد سيبقى ليكمل العمل هنا وهو سيرجع بعد اسبوعين وظل يخبرنى ان ارعى خالد وعرفت ان خالد اراد ان يستفرض بية لوحدنا بعد ان فطرنا ومشى ياسر مع الصنيعية سالنى خالد تحبى اجيبلك اية وانا راجع اخبرتة اى شى وذهب لعملة ورتب البيت بسرعة وجهزت الاكل لادخل غرفتى وانا اسال نفسى لماذا بضع ميكياج ومحتارة فى اللبس انى كنت نسيت المكياج لعدم انتباة ياسر لى واتى خالد بفاكة واخذت منة الاشياء ولم يسقط عينة عنى طوال الغداء احسست بة ياكل جسمى الذى هاج علي وبل لباسى احضرت العشاء ولم يتكلم بكلمة نظراتة تفترسنى عكس ياسر الذى لايعطينى فرصة ليراودنى دائما على استعجال ولا يابة ان اتمتع واشبع رغباتى لكن خالد الذى لم يتكلم وظل هادى ولا يتحرك استطاع تحريك شهوتى اكتر من مرة جلست امامة لااعرف كيف استطاع جعلى ذليلة امامة بمجرد ان اشار الي باحدى صوابعة لاتى الية دون كلمة جريت الية ليشير باصبعة لاجلس بين قدمية وعرفت مايريد لاخرج زبرة من بنطلونة وامص فية وهو متلذذ بتذليلى وانا كاكلب المطيع لاصاحبة يكفى ان انظر لة لاعرف مايريدة دون كلمة منى او منة ويرمينى برجلية لينظر علي وانا مرمية على الارض ليظهر جسمى يشير بقدمية يرفع جلبابى لارمية بعيد عنى واظل بالقميص القصير ولباسى المبلل بمياة شهوتى ليقف ويدخل غرفتة مشير لى ان ازحف على يدى ورائة الى غرفتة ليرفعنى ويرمى بى على السرير لينقض علي يقبلنى بنشوة عارمة ترتعش لشفتية ولسانى كل جزء من جسدى فقد استطاع ان يسيطر علي وظل يعض حلمتى الوالواقفة ويداى تحاول الوصول لزبرة وهو يزيد رضاعة لبزى المنتصبة وصل بيدة يرمى لباسى وهو يدعك بظرى المنتصب وانا اتاوة ولا يابة بعضى على كتفة وهو يعض حلمتى باسنانة وينزل بلسانة يدغدى جسدى ويقبلة الى ان وصل لكسى ظل ينكنى بلسانة اخيرا يدى استطاعت الوصول لزبرة وصباعة غاس فى خرم طيزى وحسيت بنار تشب منها وهو يظغط على بظرى بلسانة ويدخل صبعة اكتر ويلفة بداخ طيزى ويخرجة ويدخل ظل ينكنى بلسانة فى كسى وصبعة فى طيزى لم اقدر ان اتماسك لتخرج من اول كلمة بتوسلات كنت اترجاة ان ينكنى ويريحنى واخيرا استجاب لندائى ليدخل زبرة ولكن فى طيزى احسست بانها تنشق نصفين وانا اصرخ وهو يزيد يدخلة ويخرجة لم يهداء الا عندما انزلهم فى طيزى نام بجوارى وهو يقبلنى دون اى كلمة لاجرى للحمام افضى ما بطيزى واحاول اطفى نارها ظل ينكنى بجميع الانواع والاشكال لا ولم اعرفة الا معة فقد كان حقا استاذ فى الجنس.

قصص سكس محارم انا وخالتى ام صدر كبير

قصص سكس محارم انا وخالتى ام صدر كبير بدأت قصتى انا وخالتى ام صدر كبير اللى هموت واقفش فيه لما رحت فى يوم مع امى عند بيت ستى العيانه وخالتى كانت هناك وانا اليوم ده كنت مبضون وزعلان انى هروح مع امى علشان ما كانش فى غيرى انا وامى فى البيت ولما تمشى هبقى وحدى واتفلاج على سكس براحتى واحمل براحتى من غير ما يبقى حد قاعد فلما رحت مع امى ما كنتش عايز اكلم حد وضارب بوز خشب علشان مبضون ان فرصة جامده فشخ انى انزل سكس ضاعت فقعدت فى اوضه تانية بعيد عن الاوضه اللى ستى فيها وامى وخالتى وبنت خالتى فكل ماينادولى علشان اقعد معاهم ازعق واقلهم ماحدش ينادى عليا تانى فخالتى جتلى علشان تشوفنى مالى فسالتنى مالك قلتلها ماليش اصلى كنت واعد واحد زميلى انى هخرج معاه وامى لما اصرت انها تاخدنى معاها ماقدرتش اخرج معاه ده غير انى كنت بخلص شغل على النت وماكملش بسبب انى جيت هنا قالتلى يابنى ماتزعلش من امك دى تعبانه وخايفه عليك يعنى بنتى اهى فى تانيه ثانوى لكن بخاف عليها قوى لدرجه ان حتى الدروس بوصلها واستنى لما تخلص واخدها واروح لدرجه انى حاسه انى بقيت ارمله علشان انا اللى بعمل كل حاجه وشريف جوزى مش بيعمل حاجه خالص فانا بصيت لها باستغراب وقولتلها مش بيعمل حاجه خالص رد عليا وقالتلى مانا قلتلك انى عايشه زى الارمله قلتلها يعنى كل الدروس انتى اللى بتودى بنتك ليها قالتلى ايوه قلتلها وهو قاعد فى البيت قالتلى ايوه هو يدوب يروح الشغل وينزل يقعد على القهوه مع اصحابه بالليل ومش بينزل من البيت لحاجه تانى خالص غير لكده قلتلها يعنى لما بينزل بالليل بيرجع على الساعه كام كده قالتلى اشمعنى قلتلها بسأل عادى يعنى قالتلى بيرجع على الساعه اتناشر ونص او وحده فانا لما اتكلمت معاها كتير نسيت انى بكلم خالتى وافتكرت نفى بكلم واحد صاحبى او وحده صاحبتى فقلتلها يعنى مش بيعمل الواجب خالص قالتلى واجب ايه فانا اتخضيت علشان ماكنتش واخد بالى من كلامى ده وانا بقوله فقلتلها انا جبت سيرة واجب قالتلى ايوه قلتلها يبقى قصدى على واجب بنتك اللى بتاخده فى المدرسه اة فى الدروس قالتلى لأ مش ده قصدك قلتلها طيب لو ده مش قصدى هيبقى ايه قصدى يعنى قالتلى **** اعلم انت اللى قلت وانت اللى عارف قلتلها طيب انا اللى عارف وقلتلك على اللى اعرفه قالتلى حاسه ان انت ماتقصدش كده فلما لقيتها بتقولى ان مش ده اللى تقصده كتير حسيت انها عايزانى اقلها على النيك فقلتلها الصراحة الواجب اللى انا اقصده اللى بيتعمل كل خميس بالليل فبصتلى باستغراب وقالتلى ويبقى ايه اللى بيتعمل كل خميس بالليل فقلتلها قصدى مش بينيكك فبصتلى وضربتنى على وشى فانا بصيتلها بصه كده وقمت سايبها وماشى لقيتها مسكت دراعى وقعدت تقولى معلش يابنى ماتزعلش مانت برضو ماينفعش اللى بتقوله ده قلتلها مش انتى اللى قعدتى تقوليلى مش ده قصدك مش ده قصدك قالتلى ايوه قلتلها خلاص وده كان قصدى وهو يعنى علشان قلتلك قصدى تضربينى قالتلى خلاص ماتزعلش قلتلها لأ زعلان قالتلى اعملك ايه طيب علشان اصالحك قلتلها ردى على سؤالى قالتلى يابنى ارد عليك ازاى قتلها ماليش دعوه ردى على سؤالى عملت ناسياه فقالتلى سؤال ايه قلتلها شريف جوزك بينيكك ولا لأ قالتلى لأ فقلتلها من امتى قالتلى احنا اتفقنا على سؤال واحد بس قلتلها ما كل ده سؤال واحد بس قالتلى ماشى يا سيدى عايز ايه قلتلها مش بينيكك من امتى قالتلى يجى من سنه او سنه ونص كده فلما لقيتها بترد عليا عادى كده قلتلها ياااااااه وطول الفتره دى وكسك ماتلمسش بصتلى وقالتلى شفت اهو انت اللى عايز تضرب قلتلها ماحنا بنحكى عادى قالتلى لأ مش بنحكى عادى قلتلها خلاص اضربينى تانى وجاوبينى على السؤال ده قالتلى يا واد بس عيب قلتلها قولى بس فقالتلى لأ بس انا كنت فى بعض الاوقات افضل العب فيه واحط صباعى فيه فانا خلاص بقى من كتر الكلام ده زبى كان هينفجر فمسكت اديها وقلتلها طيب ايه رأيك فى اللى يلمسهولك ويلعبلك فيه ويعوضك عن السنه ونص اللى فاتو قالتلى بقى بطريقه ممحونه كده ياواد بس عيب اللى بتقوله ده وحسستنى انها بتقولى ياريت يحصل فحطيت ايدى على كسها وحطيت ايدها اللى ماسكها على زبى اللى كان خلاص هينفجر ودست بايدها على زبى واسيب وادوس واسيب وادوس وسبت ايدها تشتغل وحدها وايدى التانيه اللى على كسها بتلعب ومش مديالها فرصه تقول حاجه خالص ودخلت بالايد التانيه على صدرها اللى كنت هموت من زمان انى اقفش فيه وفضلت ادوس وادوس وادوس وفجأه حسينا ان فى حد جاى فسبت كسها وصدرها وهى سابت زبى ودخلت علينا بنتها فقالتلها ياللا نمشى علشان انا نعسانه خالص فقالتلها خلاص ياللا مفيش مشاكل فبنتها طلعت من الاوضه فانا بقى لازم اخلص فى الموضوع ده علشان دى فرصه ومش هتتعوض تانى خالص فقلتلها هى بنتك بتروح المدرسه ولا لأ قالتلى ايوه قلتلها طيب بتنام الساعه كام قالتلى على الساعه عشره كده فقلتلها خلاص انا هجيلك على الساعه عشروه ونص يوم السبت قالتلى خلاص مستنياك بس اوعى ماتجيش قلتلها وانا اقدر برضو قالتلى خلاص مستنياك بس بقى ورحتلها يوم السبت البيت الساعه عشره ونص لقيت بنتها نايمه فعلا وانا قعدت فى الصاله وخالتى عملتلى عصاير وجابتلى كيك وكده وبعد مابدأت اشرب العصير دخلت هى اوضة النوم بتاعتها وانا خلصت ودخلت وراها لقيتها لابسه قميص نوم كحلى شفاف من عند الصدر ولابسه تحته كلوت صغير مالوش لزمه انا شفت صدرها اتجننت وحتى زبى وقف لدرجة انه عدى الحزام وراسه كانت باينه من تحت التيشيرت اللى كنت لابسه فقالتلى ياواد هدى اعضائك كده مش معقوله من قبل اى حاجه واول ماتدخل اوضه النوم بس يحصل كده فقلتلها مالكيش دعوه انتى بالموضوع ده انتى هتتنفخى النهارده وهتعوضى القعده سنه ونص من غير ماتتناكى النهارده بس فقالتلى وطى صوتك علشان البت ماتصحاش فسألتها طيب لو صحيت وشافتنا هيحصل ايه قالتلى ماعرفش علشان كده بقلك وطى صوتك علشان ماتصحاش وتخنقنا وتبوظ علينا الليله قلتلها خلاص ماشى وسكت وبدأت افكر ابدا معاها بايه ولقيت انى اتبع طريقة الافلام الهاديه علشان دى لسه اول مره ولسه مش عارف دنيتها ايه فبدات معاها بالتقفيش فى صدرها وابوس فيها بوس فرنساوى وبدات احس انها اندمجت قوى مع الموضوع ده فخلعتها قميص النوم اللى كانت لابسا وشفت صدرها الكبير لأول مره لدرجه انى اول لما شفته حسيت ان اللى قدامى ده صدر اريانا سين او صدر ساره جاى مش صدر خالتى فمسكت فيه وفعصت لما هى بدأت تتألم من الدوس فيه واول ما حلمتها بدأت تنفش دخلت عليها بلسانى وفضلت الحس فى صدرها واعض فيه وكل ده وايدى بتلعب فى كسها قالتلى طب استنى مش هتخلع انت قلتلها ادينى قدامك خلعينى انتى خلينى اشوف براعتك ومواهبك بقى قامت مخلعانى التيشيرت ومسكت راس زبى ولحسته عرفت انها تمصه عادى قامت مخلعانى الحزام وفتحت البنطلون وقالتلى قوم علشان انزل البنطلون فلما قمت زبى اتفرد لفوق اكتر عجبها طوله وتخنه وهو كده فنزلت البنطلون والبوكسر وبتقولى اقعد قلتلها لأ مصيلى الاول قالتلى امص ايه قلتلها زبى ده قالتلى ماشى وبدأت تمص فيه واول ما حطته فى بقها حسيت انى رحت عالم تانى من الطريقه اللى بتمص بيها وفضلت تمص وانا خلاص هنفجر وبدات بقى الاهات منى ومنها وبعد مامصت خمس دقايق كده جبت لبنى لأول مره فى بقها ماكانتش عامله حساب كده فطلعت زبى على صدرها وجبت باقى اللبن على صدرها شافت كمية اللبن اللى نزلت على صدرها لقيتها كتيره قوى غير اللى جه فى بقها فقالتلى كل ده لبن ده اكتر من اللى كان بيجيبوا شريف جوزى قلتلها وانا زى اى حد ولا ايه ده بس علشان تعرفى انى هعوضك عن السنه ونص اللى فاتو قالتلى لأ مهو باين اهو قمت ماسكها ومنيمها على السرير وفتحتلها رجليها وقعدت الحس فى كسها اللى كان ممتع جدا وفضلت الحس فيه وهى بدات تحس بالمتعه زياده وبدأت تتطلع اهات ممحونه كده وانا كل ماسمعها وهى بتقول اه ازيد انا والحس زياده وحطيت صباع واحد فى كسها ودخلته وطلعته حسيت انها مش متمعه زى ماكنت بلحس فدخلت صباعين وطلعتهم لقيتها بدأت تتأوه تانى فدخلتهم وطلعتهم وحده وحده وبعد كده دخلتهم وطلعتهم بسرعه وهى تتأوه بصوت أعلى كل مره وانا خفت ان بنتها تصحى فبطلت العب فى كسها وطلعت تانى على صدرها العب فيه بأيدى والحس فيه واعض فيه بعد كده حسيت انى عايز انيكها دلوقتى فنزلت تانى على كسها لحسته وبسته لأنه كان جامد جدا وبدأت امسك زبى فرفعتلها رجليها وبدأت احط زبى وحده وحده وهى تتمحن كل مره وتتأوه بصوت واطى كده وانا كل مره ادخل زبى اسرع من الاول وفضلت لما سرعت خالص وادخله واطلعه بسرعه لدرجة انى ماكنتش عارف اذا كان زبى بره كسها ولا جوه كسها ولا كنت بشوفه خالص من السرعه اللى كنت بدخله واطلعه من كسها وهى شغاله اهات كتير وبصوت عالى فبستها وانا بنيكها علشان توطى صوتها وهديت زبى برضو علشان المتعه تبقى كامله وشويه شويه اسرع تانى وهى اهاتها تعلى وانا كب ماسمعها وهى بتقول اه اه اه بحس انى باخد قوه اضافيه وازود سرعتى وبعد كده شلت زبى خالص من كسها ونمت جنبها على ضهرى وقومتها وخليتها تقعد على زبى ووشها فى وشى وبدأت انططها على زبى والحس فى صدرها او ابوس فيها وهى تشتغل اه اه اااااااااااااااااااااه وبدأت تتقل على زبى علشان مانططهاش بسرعه تانى على زبى وبعد كده تتمحن وتبوس فيا وهى بدأت تعيش مع البوس قمت منططها تانى على زبى وهى مبسوطه بس بتتأوه من الالم اللى حاسه بيه وفضلت انططها وهى تتأوه وصوتها يعلى ومره وحده لقيتها قامت من على زبى بسرعه وفضلت تدعك فى كسها لحد مالقيتها جابت سائل منه لأول مره بس المشكله اننه نزل على الارض قالتلى استنى شويه اجيب حته امسح بيها اللى على الارض ده علشان ماحدش يعرف الموضوع ده هى طلعت من الاوضه ولقيت بنتها فى وشى وانا بلعب فى زبى قالتلى ايه اللى جابك هنا وبتعمل ايه عريان على سرير بابا و ماما قمت عليها ومسكتها من ايدها وحطيتها على زبى لقيتها بدأت تسخن معايا قلتلها عرفتى انا بعمل ايه عريان على سرير بابا و ماما قالتلى كده انا عرفت فشديتها على السرير وفضلت العب فى صدرها من تحت هدومها وهو تتأوه بالراحه وفجأه لقيت خالتى واقفه على باب الاوضه شاورتلها تبعد لحد ماكل دماغ البنت فمشيت وانا فضلت العب فى بنتها بعد كده خلعت بنتها التيشيرت اللى لابساه وفضلت الحس فى صدرها بس كان روعه لحد ما هاجت خالص وبقيت مش قادره تستحمل قمت مخلعها البنطلون اللى لابساه والكلوت كمان وفضلت الحس فى كسها رغم انها عذراء الا انى اتمتعت بلحس كسها ولقيت علبة كريم على التسريحه جنبى قمت جبتها وحطيت منها على صوابعى وبدأت ادخل صوابعى شويه شويه فى طيزها واهاتها تعلى شويه بشويه وحطيت من الكريم ده على زبى وبدأت ادخل زبى فى خرم طيزها وكانت متعه غير عاديه وهى بقى شغاله اه اوف اه اوف اه اوف وغيرت عليها اربع اوضاع وامها مستنيه بعد كده شاورت لأمها تيجى فجت والبنت خلصانه خالص قامت مسكاها وقالتلها ايه رأيك البنت قالتلها جامد جدا قخالتى قالتلها طيب قومى خدى دش ونامى علشان اخد نصيبى انا كمان ورجعت تانى مع خالتى فنيمتها على جنبها وانا نايم وراها وحاطط زبى فى كسها وقبل مابدأ قالتلى وحده وحده وانا سمعت الكلمه دى من هنا وهجت بدأت انيك فيها وحده وحده زى ما قالت وبعد كده ضربت كسها بسرعه جدا وهى اشتغلت اااااااااااااه اااااااااااااااااه بالراااااااحه وكل ده وصوتها عالى لحد ماجيت انا جبت لبنى للمره التانيه بس انا لسه مش حاسس انى خلصت فكملت معاها وغيرت الاوضاع اكتر من مره لحد مانا جبت لبنى تانى وهى جابت سائلها تانى ونضفت بتاعى ولبست ومشيت.

قصص نيك محارم نسوانجى انا وخالي الصغير

قصص نيك محارم نسوانجى انا وخالي الصغير انا فتاه عمري 28 سنه . وخالي عمره 18 سنه . كانت نظرته ليه غير احس فيها شي 
وكان يزورنا فالبيت كنت اطلع اقابله ببجامة نوم والبنطلون ضيق ومؤخرتي مره شاده البنطلون ويوم امشي كنت ادلع واتمايل واحيان اثني جسمي على قدام خالي يطالع فيني وكنت احسه مستحي مني واحيان نظرته فيها شهوه . ومره من المرات كنت امشي قدامه وهو خلفي وحسيت بيده تلمسني من وراء وضحكت وهو ارتبك قال مو قصدي قلت له اكيد مو قصدك وانت عيونك ماتفارقني انت ناوي لك ع شي وقال لا بالعكس انا بصراحه بديت اميل له ودي انه يكرر اللمسه مرات ومرات وفي يوم من الايام كنت لوحدي في البيت وجاء خالي وفتحت له الباب ودش البيت وسال عن امي واخواتي قلت طلعو زيارة لبيت عمي . وكان وده يمشي قلت له خليك معاي اجلس عندي لين تجيون اهلى وجلس بديت انا اغريه كنت لابسه بجامه مره ضيقه وخفيفه وكان كلوتي واضح من تحت البنطلون . ونظراته مره ماتفارق مؤخرتي وكنت انا وهو جالسين في الصالون وقام هو يبي يروح يغسل ولمحت زبه مره واقف من تحت ملابسه وضحكت بصوت عالي وش ذا ياخالو اكيد شايف لك شوفه في الجوال والا في الشارع وارتبك ومره انكسف وقال لا بس احيان يصير كذا فجاه وقلت خلاص انا اقول لامي تزوجك . وراح ويبي يغسل وجهه ورحت وراه وقال ترا اذا لحقتيني راح ارش عليكي مويه وقلت عادي قال لبسك شفاف واضح ومع المويه يصير مره كانك عاريه قلت مايهمني قام هو ومسكني من يدي وسحبني ودخلني تحت دش المويه وفتح المويه عليه وانا بملابسي وغرقت وصرت شبه عاريه وانا اضحك واسب فيه وهو يقول كل شي فيكي واضح حتى الشنطه صارت اكبر وانا اضحك وقلت له اكيد اللي قبل شوي موقفه زبك شنتطي ومسكني مع يدي وقال ايه وضرب بكفه على طيزي وكانت ضربته مره حاره وتلسع وانا صحت اح يوووه الحين تصير حمراء علشانها غرقانه وقال احسن علشان تذكريني كل ماغيرتي ملابسك . وكنت امشي متوجهه لغرفتي وهو يمشي وراي وقلت له فين رايح قال معاكي قلت له ببدل ملابسي قال عادي بروح معك وضحكت وقلت لا و**** واذا رحت معاي وشفتني ابدل ملابسي بتصير مثل المجنون وضحك وقال ماعاد بقي فيني عقل بعد هذا وقلت اوووف لهدرجه ومشيت بسرعه ولحقني ومسكني وقام يلصق جسمه فيني ويقول راح اشوفك وانتي تبدلين وكان زبه مره ضاغط على طيزي وانا مره مره ولعت ودخلنا الغرفه وقال يلا بدلي ملابسك قلت له مابي اطلع وابدل قال ترا انزعها بالقوه قلت ماتقدر وهجم عليه ومسكني ونزل بنطلوني والكلوت وانا اضحك واصيح واقول عيب عيب لا تشوف عيباتي . وفي نفس الوقت مره مولعه ومبسوطه وهو مره نفسه حار يعني مولع . وقال الحين وش رايك اسدحك ع السرير وقلت له ليش وشتسوي فيني لا يكون ناوي تسويها فيني ياويلي وقام يبوس فيني ويبوس خدودي ورقبني وانا بصراحه مره مسلمه امري ومص شفتي مص لين ولعت نار وفتحت سنتياني وقام يبوس ويمص حلماتي وانا في عالم ثاني ومسك كسي بيده وحس بحرارته وفرازاته وقام يدعك في كسي بيده ويبوس في شفتي وديودي .ومسكني مع بظري وشده يمن ويسار وانا مره شابه وامنهت اه اه ياويلي تعورني وقال الحين اخليكي تنسين الوجع ونزل يلحس كسي بلسانه وانا مره ملتهبه وشاده نفسي وهو يلحس اشفاري ويمصها وبدأ في يلعب بلسانه على بظري يمين ويسار وفوق وتحت لين اترعش كل جسمي ونزلت مره ومره ومره وصرت مره ذايبه وحراره ولعت في كسي ويظري وقام ونزع ملابسه واول مره اشوف زب على الطبيعه وكان زبه مره طويل ومتين وقلت ياووووووووه وش ذا مقدر عليه وقال تعالي امسكيه ومسكته بيدي وضغطت عليه وصرت العب بيه واحركه بصدري وقال تبغي تمصيه قلت بس مقدر امصه كله قال مصي اللي يريحك منه وبديت اداعبه راس زبه بلساني وقال اكيد شايفه افلام قلت كثير وقال يلا مصيه مثل اللي في الافلام وقمت دخلته في فمي ومصه وارضعه لين صار مره جامد وقال يلا ادخله في طيزك وقلت له لا مقدر يعورني قال ماعليكي بس راسه وقلت مقدر مره خرقي ضيّق وقال ماعليكي انتي طيزك كبيره وبعدين انا ادخل راسه بكريم وبس ماراح ادخله كله وقام شدني مع رجولي ورفع رجولي فوق وانا نايمه على ظهري وقلت لا ياخالو لا تفتح كسي قال ادري انك بنت وماراح افتحك من قدام ابدخله راسه في مكوتك بس انتي سيبي نفسك لي ورفع رجولي فوق ودخل جسمه بين رجولي وصار يثني رجولي على صدري وراسي وصارت مكوتي عند زبه وحط كريم على زبه وضغطه في خرقي ومن شدة الضيق ارتفع زبه وقام وصار يثني رجولي على صدري اكثر ومكوتي ترتفع فوق ومسك زبه وضعطه بقوه في طيزي ودخل راسه وكان يعور بس لذيذ وقلت بس راسه وصار يحرك بشويش ونزل عليه بصدره ويديه تثني رجولي على صدري ومكوتي احسها ترتفع فوق وصرت مثبته تحته ومسيطر هو عليه وقام يدخل زيه بزياده في طيزي وانا اصيح طلعه طلعه يعورني وهو يقول خلاص اذا دخل راسه دخل كله وانا مره ما اقدر اتحرك وهو يحرك جسمه ويضرب على اردافي وصار زبه كله داخل في مكوتي وانا اصيح واه اه يعورني ذبحتي فكني ياويلي مكوتي تعورني وهو كل شوي يزيد من سرعته وزيه مره داخل لين الاخير ومره يعور وانا احيان يغماء عليه من الالم ومن الشهوه وقذف المني في طيزي وكان نار وماوقف واصل ينك فيني وفي مكوتي لين صرت اصيح من الالم ومن شده الوجع وهو مثبتني تحته ومكوتي مرفوعه له بس احس بزبه مملي مكوتي وبطنه يضرب في اردافي وانا اترجى فيه خلاص طلعه وهوه مره صاير مجنون وفذف مره ثانيه جوه خرقي وقلت له خلاص قال اصبري ونام عليه بصدره وزبه داخل طيزي احسه يصغر وبداء يطلعه من طيزي وانا ما اقدر اتحرك من شدة الالالم وبكيت مره وهو يضحك ومكوتي صارت حمراء من كثر مايخبط فيها وقال تبغي ثاني وقلت له لا مره انت ماكر تقولي راسه بس والحين دخلته كله فيني ومسك رجولي وشدها مثل السابق ودخله في طيزي مره ثالثه وياويلي ياويلي اح اح ياوحش ارحمني وناكني اكثر من تسع مرانا وخالي الصغير

انا فتاه عمري 28 سنه . وخالي عمره 18 سنه . كانت نظرته ليه غير احس فيها شي 
وكان يزورنا فالبيت كنت اطلع اقابله ببجامة نوم والبنطلون ضيق ومؤخرتي مره شاده البنطلون ويوم امشي كنت ادلع واتمايل واحيان اثني جسمي على قدام خالي يطالع فيني وكنت احسه مستحي مني واحيان نظرته فيها شهوه . ومره من المرات كنت امشي قدامه وهو خلفي وحسيت بيده تلمسني من وراء وضحكت وهو ارتبك قال مو قصدي قلت له اكيد مو قصدك وانت عيونك ماتفارقني انت ناوي لك ع شي وقال لا بالعكس انا بصراحه بديت اميل له ودي انه يكرر اللمسه مرات ومرات وفي يوم من الايام كنت لوحدي في البيت وجاء خالي وفتحت له الباب ودش البيت وسال عن امي واخواتي قلت طلعو زيارة لبيت عمي . وكان وده يمشي قلت له خليك معاي اجلس عندي لين تجيون اهلى وجلس بديت انا اغريه كنت لابسه بجامه مره ضيقه وخفيفه وكان كلوتي واضح من تحت البنطلون . ونظراته مره ماتفارق مؤخرتي وكنت انا وهو جالسين في الصالون وقام هو يبي يروح يغسل ولمحت زبه مره واقف من تحت ملابسه وضحكت بصوت عالي وش ذا ياخالو اكيد شايف لك شوفه في الجوال والا في الشارع وارتبك ومره انكسف وقال لا بس احيان يصير كذا فجاه وقلت خلاص انا اقول لامي تزوجك . وراح ويبي يغسل وجهه ورحت وراه وقال ترا اذا لحقتيني راح ارش عليكي مويه وقلت عادي قال لبسك شفاف واضح ومع المويه يصير مره كانك عاريه قلت مايهمني قام هو ومسكني من يدي وسحبني ودخلني تحت دش المويه وفتح المويه عليه وانا بملابسي وغرقت وصرت شبه عاريه وانا اضحك واسب فيه وهو يقول كل شي فيكي واضح حتى الشنطه صارت اكبر وانا اضحك وقلت له اكيد اللي قبل شوي موقفه زبك شنتطي ومسكني مع يدي وقال ايه وضرب بكفه على طيزي وكانت ضربته مره حاره وتلسع وانا صحت اح يوووه الحين تصير حمراء علشانها غرقانه وقال احسن علشان تذكريني كل ماغيرتي ملابسك . وكنت امشي متوجهه لغرفتي وهو يمشي وراي وقلت له فين رايح قال معاكي قلت له ببدل ملابسي قال عادي بروح معك وضحكت وقلت لا و**** واذا رحت معاي وشفتني ابدل ملابسي بتصير مثل المجنون وضحك وقال ماعاد بقي فيني عقل بعد هذا وقلت اوووف لهدرجه ومشيت بسرعه ولحقني ومسكني وقام يلصق جسمه فيني ويقول راح اشوفك وانتي تبدلين وكان زبه مره ضاغط على طيزي وانا مره مره ولعت ودخلنا الغرفه وقال يلا بدلي ملابسك قلت له مابي اطلع وابدل قال ترا انزعها بالقوه قلت ماتقدر وهجم عليه ومسكني ونزل بنطلوني والكلوت وانا اضحك واصيح واقول عيب عيب لا تشوف عيباتي . وفي نفس الوقت مره مولعه ومبسوطه وهو مره نفسه حار يعني مولع . وقال الحين وش رايك اسدحك ع السرير وقلت له ليش وشتسوي فيني لا يكون ناوي تسويها فيني ياويلي وقام يبوس فيني ويبوس خدودي ورقبني وانا بصراحه مره مسلمه امري ومص شفتي مص لين ولعت نار وفتحت سنتياني وقام يبوس ويمص حلماتي وانا في عالم ثاني ومسك كسي بيده وحس بحرارته وفرازاته وقام يدعك في كسي بيده ويبوس في شفتي وديودي .ومسكني مع بظري وشده يمن ويسار وانا مره شابه وامنهت اه اه ياويلي تعورني وقال الحين اخليكي تنسين الوجع ونزل يلحس كسي بلسانه وانا مره ملتهبه وشاده نفسي وهو يلحس اشفاري ويمصها وبدأ في يلعب بلسانه على بظري يمين ويسار وفوق وتحت لين اترعش كل جسمي ونزلت مره ومره ومره وصرت مره ذايبه وحراره ولعت في كسي ويظري وقام ونزع ملابسه واول مره اشوف زب على الطبيعه وكان زبه مره طويل ومتين وقلت ياووووووووه وش ذا مقدر عليه وقال تعالي امسكيه ومسكته بيدي وضغطت عليه وصرت العب بيه واحركه بصدري وقال تبغي تمصيه قلت بس مقدر امصه كله قال مصي اللي يريحك منه وبديت اداعبه راس زبه بلساني وقال اكيد شايفه افلام قلت كثير وقال يلا مصيه مثل اللي في الافلام وقمت دخلته في فمي ومصه وارضعه لين صار مره جامد وقال يلا ادخله في طيزك وقلت له لا مقدر يعورني قال ماعليكي بس راسه وقلت مقدر مره خرقي ضيّق وقال ماعليكي انتي طيزك كبيره وبعدين انا ادخل راسه بكريم وبس ماراح ادخله كله وقام شدني مع رجولي ورفع رجولي فوق وانا نايمه على ظهري وقلت لا ياخالو لا تفتح كسي قال ادري انك بنت وماراح افتحك من قدام ابدخله راسه في مكوتك بس انتي سيبي نفسك لي ورفع رجولي فوق ودخل جسمه بين رجولي وصار يثني رجولي على صدري وراسي وصارت مكوتي عند زبه وحط كريم على زبه وضغطه في خرقي ومن شدة الضيق ارتفع زبه وقام وصار يثني رجولي على صدري اكثر ومكوتي ترتفع فوق ومسك زبه وضعطه بقوه في طيزي ودخل راسه وكان يعور بس لذيذ وقلت بس راسه وصار يحرك بشويش ونزل عليه بصدره ويديه تثني رجولي على صدري ومكوتي احسها ترتفع فوق وصرت مثبته تحته ومسيطر هو عليه وقام يدخل زيه بزياده في طيزي وانا اصيح طلعه طلعه يعورني وهو يقول خلاص اذا دخل راسه دخل كله وانا مره ما اقدر اتحرك وهو يحرك جسمه ويضرب على اردافي وصار زبه كله داخل في مكوتي وانا اصيح واه اه يعورني ذبحتي فكني ياويلي مكوتي تعورني وهو كل شوي يزيد من سرعته وزيه مره داخل لين الاخير ومره يعور وانا احيان يغماء عليه من الالم ومن الشهوه وقذف المني في طيزي وكان نار وماوقف واصل ينك فيني وفي مكوتي لين صرت اصيح من الالم ومن شده الوجع وهو مثبتني تحته ومكوتي مرفوعه له بس احس بزبه مملي مكوتي وبطنه يضرب في اردافي وانا اترجى فيه خلاص طلعه وهوه مره صاير مجنون وفذف مره ثانيه جوه خرقي وقلت له خلاص قال اصبري ونام عليه بصدره وزبه داخل طيزي احسه يصغر وبداء يطلعه من طيزي وانا ما اقدر اتحرك من شدة الالالم وبكيت مره وهو يضحك ومكوتي صارت حمراء من كثر مايخبط فيها وقال تبغي ثاني وقلت له لا مره انت ماكر تقولي راسه بس والحين دخلته كله فيني ومسك رجولي وشدها مثل السابق ودخله في طيزي مره ثالثه وياويلي ياويلي اح اح ياوحش ارحمني وناكني اكثر من تسع مرات لين صارت اردافي مفرقه عن بعض .
ات لين صارت اردافي مفرقه عن بعض .

قصص محارم نسوانجى أنا وماما وبابا وزوجته الشيميل

قصص محارم نسوانجى أنا وماما وبابا وزوجته الشيميل أنا ياسر انا أعيش أنا وماما ربا لوحدنا وبابا مسافر منذ مده وعمري 18 سنه وماما عمرها 36 سنه أجمل من الجمال نفسه ولايظهر عليها انها بعمر 36 بل بعمر 20 والبعض يظن أنها أختي أنا وماما نحب بعض جدا جدا وأنا أنام معها في نفس الغرفة وفي أحد أيام الصيف ونحن نيام إستيقظت على صوت ماما وهي تتكلم في منامها فاصغيت السمع قليلا وكانت ماما تقول ( آآآآآآه نيكني آآآآم آآآآآآآآه آآآآآآآم وتتحرك وتتمحن على الفراش وأنا اتسمع وذبي إنتصب فورا مع أنه لم أفكر بماما يوماً لكن هذا المرة لا اعرف ماذا حصل لي ثم توقفت ماما ونمت وأنا احلم بها حتى قذفت وفي الصباح صرت أراقب ماما وتحركاتها واصبح لباسها يغريني جدا جدا وخصوصا أنها تلبس لباس مش ممكن حد يتخيله ماما أحياننا ترتدي المايو فقط لوحده بالبيت وأحياننا لاترتدي السوتيانة وبزازها يهبلون هبل من الجمال والمتعة لكن انا لم أكن اهيج على منظرهم لاأعرف لماذا لكن بعد هذه الليلة بدأت التخطيط …..
كانت ماما دائما تطلب مني أن ادلك لها بزازها بالكريم واحياننا جسدها كله عندما نكون في المزرعة لانها تتمدد تحت الشمس بقرب المسبح ووقتها أيضا كنت أدلكها ولا اتأثر بأي شيء لكن بعد الان يمكن أن أنيكها من مجرد منا المس بزازها وخصوصا أنني بدأت أنهوس وأتهيج على النت والمواقع السكس ……..
وبقيت حياتنا هكذا ماما كل يوم تتأنق بثوب جديد ومايو جديد لكن لا أعرف إن كانت في الحقيقة متهيجة وتتمنى أن تنتاك لانها لم تنتاك منذ مده وفي أحد الأيام الحارة طلبت من ماما أن نذهب إلى المزرعة لكي نقيم بضعت أيام هناك وأنا أريد السباحة أيضا وفعلا ذهبنا…….
وكان الطقس أكثر من رائع وقالت لي ماما انها تريد السباحة فقلت لها وأنا كذلك وبدأنا نخلع ملابسنا لكن ماما ذهبت إلى غرفة أخرى وخلعت وخرجت باللمايو فقط من غير سوتيانة فطار عقلي من منظر بزازها فقلت لها ماما انا ماعندي مايو كويس بدي أروح أشتري واحد فقالت لي ماما وأشتري واحد لي فقلت لها حاضر وفعلا ذهبت بالسيارة وأشتريت واحد لي وأخذت لها كلسون بدل المايو ولكن هذا الكلسون يهبل من الشهوة لانه شفاف ورفيع وأبيض جدا ويظهر منه الكس بالتاكيد وذهبت وقلت لها هذا المايو لك يا ماما فقالت يا حبيبي هذا كيلوت داخلي مش مايو فقلت لها
وتصنعت الغباء مش عارف صاحبت المحل أعطتني هذا فقلت لها أنا أسف لكن أنا أحسست أنه جميل طيب ليه ماتلبسيه وتخليني أشوفه عليكي فقالت لكن طيب حسننا وخلعت المايو ولبست الكيلوت وعندما خرجت من المسبح طار عقلي كس ماما ظاهر بشكل واضح من الكيلوت وطيزها كلها باينه أنا هنا إنتصب ذبي وماما أحست بان ذبي إنتصب فتوقعت انها تعرف أنني هايج عليها وبدأنا السباحة فعلا وذبي يكاد يشق المايو وماما تتدلع أمامي وبزازها تتأرجح أمامي وكسها مبين من الكلسون وعندما خرجنا قالت لي ماما حبيبي تعال مسجني بالكريم الواقي فقلت لها تكرمي يا ماما …. وبدأت المساج بالكريم والزيت وهي على بطنها . ثم قلبت على ظهرها وأنا بدأت المساج ببزازها وذبي يكاد يشق الكلسون وأصبحت متأكد أنها تعرف أنني مشتهيها وهايج عليها ….ثم قالت لي وأنا العب ببزازها ماما خليني أمسجك فقلت لها وانا مستغرب حسننا وبدأت بظهري وهي تنزل إلى أن وصلت إلى طيزي فقالت لي خليني أدلكلك طيزك يا حبيبي أنا مامتك ما تخجل مني فقلت لها لا يا ماما ا نالا أخجل أو أستحي منك وأنزلت الكيلوت عن طيزي وبدات بالمساج حتى إنتهت بأسفل أقدامي وذبي متصلب وفجأة قالت لي إقلب على ظهرك يا ماما فصعقت لهذا الطلب وذبي منتصب لكن إحساسي كان يقول لي أنها تعرف وانها مشتهية أكثر مني وفعلا قلبت بعد ان قالت لي لا تخجل أنا ماما …… ……وقلبت على ظهري وذبي منتصب بشكل كبير جدا جدا … وبدأت تمسجني وهي تنظر إلى ذبي بشهوة وأنا أدعي أنني مغمض عيوني وعندما وصلت إلى اسفل بطني بدأت نبضات قلبي بالتسارع فقلت في نفسي معقول ماما تمسج ذبي وبينما أنا أفكر مسكت ماما ذبي بيدها وأخذت تمسجه وتلاعبه وانا أكاد أجن وهي لاتتكلم لكن لم يمضي على مسكها له 10 ثواني لاأكثر ولا أقل إلا وكنت أقذف الحليب على جسمي وعلى جسمها وعلى وجهها وأناأرتعش ولا أعرف ماذا أقول ووبعد 6 ثواني من الصمت الذين أحسستهم دهر كانت المفاجئة الكبرى وضعت ماما ذبي في فمها وبدأت ترضعه وأنا أكاد اجن وبدأ ذبي بالإنتصاب من جديد وهي تلعب به في فمها حتى قذف مرة ثانية ثم قامت ونامت بجنبي وقالت لي ماما قوم ودلكني أنا يا حبيبي فقمت وهي مغمضة عينيها خجلانه مني ومسكتها وخلعت كلسونها وظهر كسها الرائع الذي حلمت به كثيرا وبدون مقدمات بدأت اللعب به والمص والرضع منه ومن بزازها وهي تتلوى وتتأوه تحتي ثم مصصتها على فمها وأدخلت ذبي في كسها وهي تتأوه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآم وأنا أكاد أطير من الفرح حتى قذفت في كسها وهي تصرخ من المتعة ثم قمت خجلان من أمامها إلى الداخل ولم أقدر على وضع نظري في وجهها كل النهار إلى الليل دخلت هي الغرفة وانا أتصنع نفسي بأنني لااهتم ولكن خجلان وهي كذلك ونمنا ونحن لا نعرف ماذا وكيف ولما حصل هذا إلى أن أتى الصباح وضعت ماما الإفطار ولكن لم تناديني لانها كانت خجلان وعندما إنتهت خرجت إلى الخارج وأنا ذهبت وأكلت بقينا هكذا لمدة 3 أيام وبعدها بدأنا نتكلم مع بعض لكن بنوع من الخجل وماما لم تعد ترتدي ملابسها المعتادة لكن بعد إسبوع تغير الوضع قالت لي ماما أنها تريد السباحة فقلت لها وأنا كذلك ونزلنا ولبست ماما الكلسون الذي أحضرته لها فطار عقلي فعرفت أنها تريد أن تتناك اليوم وأنا كذلك أريد ان أنيك لان ذبي لم يعد يتحمل المحن والشهوة وفعلا قالت تعال يا ماما ومسجني وفعلا ومن غير مقدمات خلعت لها الكلسون وأنا كذلك وهي تغمض أعيونها وبدأت النيك بها وبالزيت وهي تتلوى تحتي وأنا أمووووت من الشهوة إلى أن قذفت حليبي في كسها وقمت أنا وهي وفي الليل نمنا ونحن نتكلم وتعودنا على ذلك ولكن في الليل أحسست أن ذبي يريد النيك أكثر لكن لا اعرف كيف أنيك ماما وهي لم تنم بعد فقلت لها اليوم حابب نام من غير ملابس مش أحسن فقالت على راحتك فقلت لهاوةانت كمان نامي من غير ملابس لان الطقس حار جدا جدا فقالت حسننا وفعلا إستلقينا وبمجرد انها أغمضت عيونها ذهبت لقربها وبدأت اللعب بجسمها والرضع والمص به ثم أدخلت ذبي في كسها وبدأت النيك بقوة وهي تصرخ بشدة من المحن والشهوة آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآم آآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم وأنا أتأوه مثلها وهي تتلوى إلى أن قذفت شهوتها وأنا قذفت حليبي على وجهها ثم نمت ووضعت ذبي في فمها وهي ترضعه مثل الطفل الصغير … بقينى هكذا من غير مصارحة كل يوم أنيكها وأمصمصها هي ونائمة أو هي وواقفة أو هي ومستلقية لكن من غير كلام وهذا ما كان يثيرني أكثر وخصوصا أننا نخجل النظر إلى بعض لانه مش ممكن أن أتصور انني أكلم ماما أو هي تكلمني وأنا أنيكها ومن يتوقع أنني أنا ممكن ان انيك هذه الملكة الرائعة …. أحياننا أستيقظ في الصباح وذبي لايزال على جسمها أو على كسها أو بين بزازها أو على فمها وأصبحنا بعد كل ممارسة نتكلم وكان شيئ لم يكن وحياتنا أصبحت سعيدة جدا جدا جدا جدا لكن من غير أي مصارحة عن السكس والنيك وماما أصبحت تغريني كثيرا في البيت فتردتي الملابس الشفافة جدا جدا وأنا أحياننا لا أرتدي شيئ وأبقى أشاهد أفلام السكس أو على النت وكلما أشتهيها أمسكها وأبدأ النيك بها والمص والرضع حتى أرتوي وأقذف وأتركها هي ترضع ذبي وتمصه وتمص جسدي …. وكنت اهيج أكثر عندما تأتي هي وتداعبني فاحياننا اكون أشاهد التلفاز أو على النت فتأتي عارية وتخلع لي ملابسي وتبدأ المص والرضع واللعب بكسها وانا اهيج عليها وأنيكها وبعد مده أحببت أن أتكلم معها عن السكس فإنتظرت للليل وذلك بعد خروجها من الحمام كانت تتألق جمالا نظرت لي وقالت ( ماما ياسر دخول إستحم وكانت عارية تماما فمسكتها ومصصت كسها ودخلت الحمام وبعد أن خرجت ذهبت إلى الغرفة كانت تشاهد فلم كوميدي على التلفاز وترتدي ثوبها النوم الشفاف فأطفأت الأنوار كلها في الغرفة ونمت فوقها وبدأت اللعب بها وهي لاتتكلم ولا بحرف كما هي العادة فقلت لها ولاأول مرة ماما فقالت لي نعم يا حبيبي فقلت لها أنا أتمنى أن أبقى انام معك طوال حياتي قالت لي يا حبيبي وأنا أيضا لكن أنت تعلم أنك لازم تتزوج والبابا مش مطول فقلت لها بعد بكير كتير فقالت لي وذبي يدخل قليلا في كسها آآآآآآآآآآه يا حبيبي أنت راح تجنني فقلت لها وأنا أنظر في عيونها لاول مرة وذبي يدخل في كسها ماما أنا زاعجك شي بأفعالي فقالت لا لا لا يا عمري أنت حبيبي فقلت لها أتمنى أن لايأتي بابا فقالت لا وإذا أتى فقلت لها مش راح……………………………………….. .. وتوقفت فقالت لي مش راح شو فقلت لها مش راح انيك ملكة الكون كتير وقت يجي بابا فقالت لي وهي خجلانه وأنا خجلان لا لا تقلق نلاقي حل وإبتسمت وهي تتلوى من الشهوة وتنظر بخجل في عيوني فتواقحت انا وبدأت أمصمص فمها وبزازها وقلت لها مش كفايه ساكتين فقالت لي هو نحنا ساكتين فقلت لها نعم فقالت طب أنا أكلمك فقلت لها أنا بدي تكلميني بالسكس يا عمري فقالت وهي تضحك وتقبلني أنت تهبل فقلت لها ماما أنا أخاف أن تحبلي مني فقالت وهي تضحك لا لا تخاف مش ححبل وقالت آآآآآآآه كسي فقلت لها آآآآآآآه الأن تكلمتي المطلوب فقالت مبتسمت ذبك موووووووت يا حبيبي وحليبك أغزر من حليب البابا وقالت أعطيني ذبورك الغالي أمصه شوي وبدأت تمصه وكان الجو رومنسيا جدا وهدووووووء كبير جدا وأنا وماما عرات ونمارس النياكة الرائعة معا ومن ذلك اليوم أصبحنا نتكلم ونستشير بعض من غير خجل وكانت أسعد وأمتع النيكات بعد أن تكون ماما قد أنهت الدورة الشهرية فأكون أنا على أحر من الجمر لانيكها فأبقى الليل أنا وهي نتنايك معا وهي تتأوه مثل العاهرات وكسها مفتوح لذبي كل الليل وننام للظهر ونجلس وانا أمصمصها وأنيكها وهي تمص ذبي أحياننا كي أستيقظ من النوم كانت حياة جميلة جدا جدا جدا إلى أن أتى إتصال في صباح أحد الأيام في الصيف وكانت الصاعقة إنه بابا وأخبر ماما أنه سيأتي غدا مساءا من السفر أنا بصراحة لم أفرح لقدومه وحتى ماما أحسستها لم تفرح لكن قالت لي لن يتغير شيئ يا حبيبي ستنيكني متى أحببت لكن النوم معي مش ممكن فقلت لها مش ممهم يا حياتي المهم أن تكوني فرحة وحملتها ومشيت بها وأنا أقول لازم أنيكك حتى غدا لكي لاينقصني شيئ في قدوم بابا وضحكنا ونحن نمصمص بعض رميتها على السرير وخلعت لها ملابسها وعريت نفسي وأرضعتها زبي قليلا ثم بدأت أنيكها حتى لم اعد أحتمل النيك وهي 
انهكت كليا ثم وضعت ذبي في كسها ونمت تحتها قليلا ونحن نمصمص بعض ونتحدث

وفي اليوم التالي أتى بابا ومعه مفاجئة بابا قد تزوج في الغربة ومن من من فتاة من عمري انا حتى إكتشفت لاحقا أنها أصغر مني بشهرين حزنت ماما كثيرا جدا جدا وأنا غضبت من بابا لكن اللذي حصل حصل حتى ان بابا اسكنها معنا في البيت كان إسمها منى وهي جميلة وبعد عدة أيام حلت الخلافات كلها ورضخت ماما للواقع وهذا لمصلحتي أنا لانني من الممكن أن أنام مع ماما أو أنيكها ليلا على الأقل ….وبعد أسابيع كنت انا وماما لوحدنا بالبيت كنت مشتهيها جدا وأنيكها بقوة كبيرة مستغلا خروج بابا وزوجته من البيت وتحدثنا أنا وماما عن زوجت بابا الجديدة كانت ماما تحس بالحزن قليلا لكن قالت لي بما انك معي مش هاممني شي يا عمري فقلت لها وأنا أيضا يا ماما وقبلتها وادخلت ذبي بقوة أكبر في كسها ………….
وفي المساء دخل بابا وخالتي وكنت انا وماما نشاهد التلفاز وقال بابا لي إسهر أنت وأمك على التلفاز ونام في الغرفة اليوم معها لان يبدي أنام اليوم عند خالتك في الغرفةالأخرى فقلت له
تأمر يا بابا أنت ونظرت بماما وتبسمت وعندما خرجوا ضحكنا وقلت لها اليوم الليلة أجمل من غيرها أنا بكون أنيكك وبابا يكون ينيك زوجته …وفعلا في الليل بدأت أنا واماما النيك واللعب كنت امص لها كسها بقوة وهي تتلوى ولا تقدر على الصراخ والتأوه ثم قلت لها أريد أن أعرف إذا بابا ينيك الان خالتي منى فقالت لي ماما لا عيب يا حبيبي فضحكت وقلت لها لا أنا راح انظر من ثقب الباب عليهم وذهبت انا ونظرت من الثقب حيث كانت الفاجئة الكبرى التي لم أكن أتوقعها يالهول مارأيت زوجت بابا منى هي من كانت تنيكه وليس بابا …..
إن لها ذب حقيقي وليس صناعي إنها خنثى يعني she male أول مرة أشاهد خنثى على الحقيقة لانني لم اشاهدهم سوى في التلفاز والنت صعقت من المنظر هذا وبنفس الوقت إنتصب ذبي لكن لم اكن أتوقع أن بابا لوطي ويحب ان يتناك …..

ذهبت مسرعا إلى ماما وأنا مهتاج لما رأيت فمسكتها وأدخلت ذبي بكسها وما هي إلا حركة حتى قذفت الحليب في كس ماما فقالت لي كل هذا أنت هايج من بابا وزوجته فقلت لها لا أكثر من هيك فقالت لي ماما ماذا رأيت فقلت لها أنت لازم تروحي تشوفي بعينك الان يا ماما فقالت ماما اخاف يشوفونا فقلت لها لا تخافي وفعلا فقلت لها إخلعي كلسونك لانني بدي أنيكك كمان عند الباب فقالت لي لماذا الأن حلبته يا ماما حرام عليك مش كل شو تحلبو فقلت لها الأن أخر مرة فقالت لي كل هذا أعجبك جسم خالتك فقلت لها وأكثر وذهبنا وفعلا إنحنت ماما وبدأت تشاهد المناظر لم أكن أعلم ماذا تشاهد لكن مسكت لها كسها وغرست ذبي به من الخلف وهي تشاهد بابا وخالتي الخنثى وأنا انيك ماما بقوة جدا جدا لانني عرفت أنها هاجت جدا على المنظر ….نكتها حتى قذفت من كسها الحمم وأنا قذفت أيضا ثم ذهبنا واخبرتني انها لم تتوقع ان بابا لوطي وشاذ لكن هذا أسعدها جدا لانه تزوج من اجل المتعة وليس من أجل شيئ آخر وأخبرتني أنه كان يمص ذب زوجته ويضعه في طيزه وأنها الأن تشتهي أن تنيكها منى وانا وبابا فسررت جدا لذلك وقلت لها يجب أن نحاول معهم ……………
وفعلا بقيت زوجت بابا وبابا كل يوم يمارسان الجنس ونحن نعلم بذلك إلى أن قررت أن اوماما ان نغامر بأن نخبرهم باننا نعلم فقالت ماما لي انا اتولى هذه المهمه فوافقت على ذلك انا وغنتظرنا إلى أن سافر بابا إلى أحدا المدن القريبة لبضعت أبام وفي الليل ونحن جالسين أنا وماما وخالتي (زوجت بابا ) بدأنا بالذي خططناه وهو كما يلي …..
ماما: حبيبي ممكن تعملي مساج اليوم لاني أنا اليوم حاسي حالي كتير مضايقة لاني ماعملت المساج من يومين فقلت لها أنت تامرين أمر يا ماما واحضرت الكريم وبدأت ماما بخلع ملابسها حتى بقيت بالكلسون والستيانة فقالت خالتي منى : أنت تعرف بالمساج يعني كتير يا ياسر فقلت لها نعم يا خالة لانني درست عنه قليلا فقالت أحسنت .. فقالت ماما : ياسر يعرف المساج كتير كويس وهلاء شوفي وإذا حابه يعملك مساج بعدي …

وضعت الكريم على جسم ماما وبدأت المساج بها وهي تتمتع وأنا ذبي بدأ بالانتصاب من تحت الملابس وخالتي تنظر إلينا بشهوة نوعا ماما وأنا اتهلف لما ستفعله ماما بعد ذلك ..
ثم قامت ماما وخلعت سوتيانتها وقالت لي الان مسج بزازي يا ماما وبدأت بالبزاز وخالتي مستغربة لما يحصل وصرت أنا ادعت بزازا ماما وماما مستمتعة بذلك جدا وخالتي احسست انها تهيج على منظرنا انا و ماما ثم قالت ماما الان أردافي يا حبيبي فقلت لها حسننا يا ماما وانا ذبي منتصب جدا جدا من الشهوة فخلعت لها الكلسون وهي على بطنها وبدأت المساج بطيزها وأصبح منظر طيزها البيضاء مغري جدا جدا جدا جدا وخالتي تتابع بتمعن وخصوصا أن الزيت يلمع على طيز ماما ثم قالت لي ماما الان من الامام يا حبييبي فقلت لها حسننا يا ماما أنا جاهز الآن و إستدارت على بطنها وظهر كسها الجميل لي ولخاتي التي كانت مندهشة جدا جدا لما يحصل امامها وهي تقول لي فعلا أنت تعمل مساج جميل جدا جدا جدا يا ياسر فقلت لها انت بعد ماما يا خالتي فقالت لا لا لا أن لا أريد فقلت لها لماذا أنت تخجلين مني يا خالتي فقالت لي لا لا لا لكن لا أريد المساج فقلت لها لا أن ابدي أمسجك وأخليلك جسمك مثل الهواء .. وبدأت المساج بكس ماما وما حوله ومنى مستغربة جدا جدا وماما بدأت تثير منى وتقول لي نعم يا جبيبي هنا آآآم هنا هنا آآه أنت تمسج بشكل رائع آآآآآه ما اجمل المساج يا حبيبي وأنا العب بكس ماما الجميل المنتوف وخالتي منى تشاهدنا وتتمتع وهي مستغربة ثم قلت لماما إنتهيت فقالت ماما لا لا لا لاتقولها فقلت لها بكفي يا ماما بدي أمسج خالتي منى وأوريها إني محترف فقالت منى لا لا لا ما بدي أعزبك فقلت لها لا يا منى عزابك راحه فقالت لا لا ارجوك مش حابة فقلت لها أنت خجلانه مني أكيد فقالت لا فقلت لها لكن لماذا فقالت مش حابة خليها غير يوم فقلت لها لا لا أن ابدي أمسجك اليوم …فقالت ماما يا منى جربي مساج ياسر ومش حتندمي خليه يمسجلك رقبتك وأيديكي وظهرك وبطنك فقط فقلت أنا .. يا خاله منى لا تخجليني فقالت حسننا وأتت إلي فقلت لها إخلعي ملابسك من الأعلى فقط فخلعت وبقيت بالستيانة وبدأت المساج بها وأنا جالس على طيزها وهي على بطنها بدأت أمسج لها رقبتها وأيديها وظهرها وأن اجالس على طيزها وذبي منتصب بشكل كبير وواضح وأكيد حاسه فيه على طيزها ثم طلبت منها الإستلقاء على ظهرها وبدأت بالمساج على بطنها فقالت ماما : إخلعي السوتيانة يا منى لاتخجلي من ياسر فقلت لماما لا لا منى لاتخجل مني يا ماما لاني أنا اكبر منها بشهرين وضحكنا فقالت منى لا ان امش خجلانه منك وبدأت بخلع السوتيانة لانها احست اننا أنا وماما ننوي على شيئ ونخبئ شيء ما وانا أحسست ان ذبها بدأ بالإنتصاب

وهي بدأت بالتهيج والإثارة بدأت اللعب ببزازها وماما عارية وتشاهدنا و تلاعب كسها من غير ما تشاهدها منى وأن اهايج جدا جدا وذبي منتصب وأصبح واضحا جدا جدا حتى أن منى بدأت أو أيقنت أننا نعرف عنها شيء لانها بدأت بالتجاوب معي يشكل كبير وتئلي آآآآه أنت فعلا محترف مساج آآآآآم ما احلا المساج وأن اادعك بزازها وألعب بهم ..بزازها جمله جداجدا وبيضاء وعندما إنتهيت قلت لها اتريدين المساج من الغسفل فقالت لا لا لا شكرا فقالت ماما يا منى لاتخجلي من ياسر متل أخوكي ياسر ولو كنت زوجت أبوه فقالت منى لا لا بليز مابدي من تحت فقلت لها على راحتك فقالت ماما طيب لازم نمسجك إنت يا ياسر فقلت أن حسننا وبدأت أخلع ملابسي وبقيت بالكليلوت الداخلي وبدأت ماما المساج وقالت لمنى أن تساعدها وبدأت منى المسا جبي هي وماما وهي تنظر لي نظرات كلها شهوة و كانها تعرف كل شيئ ثم قالت ماما أنا راح أمسجك من فوق ومنى من الاسفل لا تخجل من خالتك منى فقلت أن لا لا أنا لا اخجل من خالتي منى فقالت وخلعت الكلسون وظهر ذبي المنتصب الشامخ النظيف ووضعت ماما الزيت والكريم على زبي وحوله وقالت لخالتي منى ان تبدأ وفعلا بدأت منى اللعب بذبي وبدون أي خجل وأن اكاد اجن من الشهوة وهي تلاعب ذبي وطيزي وبزازها تتدلا أمامي وأنا على وشك أن أقذف حليبي عليها وهي تلاعب ذبي ثم وبشكل مفاجئ قامت ماما من جنبي ومسكت منى وبدأت المص بها والتقبيل وهي تقول لها انت تهبلي أنت تجنني وتمصها وتمص بزازها ومنى لاتتكلم ولاحرف فمسكت أنا ماما من الخلف وغرست ذبي في كسها وبدأت النيك بها أمام منى ومنى تنظر لنا ولاتتكلم بأي حرف وماما تقول : آآآآآآآآآآآآآآآآآه أأأأأأأأأأأأأأم أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأم وتدلك كسها بسرعة كبيرة وتتأوه وتقول نيكني نيكني يا حبيبي آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآم كسي نار آآآآآآآآآآآآه وتقبل بزاز منى وتمص شفتاها وأنا أتآوه وأأن وأدخل وأخرج ذبي من كس ماما بسرعة حتى أحسست انني على وشك القذف فأخرجت ذبي وقذفت على بزاز خالتي منى زوجت بابا ووضعت ذبي في فمها وهي في زهول لما يجري أمامها وماما بدأت بمص حليبي عن ثدييها وفمها وهي في حالت جنون من الشهوة ثم قامت ووضعت كسها على بزبز منى وهي تدلكه بجنون وتتأوه آآآآآآآآآآآآآآآآآآه ثم تمسك برأسها وتضع على كسها وتقول لها مصي يامتناكة مصي آآآآآآه يا كسي ماأحلى النيك فقمت أنا وحاولت أن اخلع لها ملابسها لكن قالت لي لالالالالالا أرجوك لاتفعل فقلت لها لماذا فقالت لا لا فقالت ماما الممحونه والتي لم أراها بحياتي في هاذه الحالة من الشهوة والجنون خلعي ملابسك يا متناكة خلعي آآآه بدي منك تنيكيني آآآآآه بسرعة خلعي فقالت منى أنيكك إيه وكيف فقلت لها إخلعي ومزقت لها البنطلون والكلسون وظهر ذبها المنصب الكبير وهي خجلانه جدا جدا وماما هجمت عليه وبدأت المص بهو فقلت لمنى لا داعي للخجل نحن نعرف انك خنثى آآآآآه ما أجمل ذبك يا منى فقالت منى وكيف تعرفون فقلت لها شاهدناكي تنيكين بابا وإحمر وجهها فقلت لها لاداعي للخجل اليوم حتنيكيني أن وماما مع انني مش لوطي لكن بدي أجرب النيك فقالت لكن اخاف فقلت لها من ماذا ياعمري بدك تخافي فقالت لااعرف فقلت لها لاتخافي من شيء ومصصت لها بزازها قليلا وماما ترضع زبها فقالت منى حسننا كما تريدون وضحكنا ..ثم قالت منى أنت منذ متى تني كمامتك فقلت لها مش من مدة طويلة فقالت أنت فعلا رائع أنت ومامتك فقلت لها وأنت أروع .. لكن الأن لازم تطفي شهوة هذه المتناكة الشرموطة الممحونة ماما فقالت على عيني يا حبيبي وبدأت النيك بماما وماما على وشك الإماء من الشهوة وهي تصرخ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كس أأأأأأم أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كسي يا ماما نيكوني آآآآآآه آآآآآآآآ م وأنا أضع ذبي في فم ماما حتى قذفت ماما ومنى وطلبت من منى أن تنيكني من طيزي فقالت لي حسننا لكن لن أدخله في طيزك لانه سيؤلمك فقلت لها كما تريدين وبدأت النيك بطيزي وأنا أهيج على ماما وأمص كسها وهي في غيبوبة الجنس والشهوة حتى قذفت منى على طيزي وأنا بدأت اللعب بذبها الجميل …وعندما إستيقظت ماما استحمينا معا ثم ارتحنا قليلا وعاودنا المداعبات قليلا بدأنا أنا وماما اللعب بذب منى ومصه ورضعه ثم طلبت منى أن ألعب أنا وماما قليلا وفعلا بدأت اللعب بجسم ماما والمص بها ومنى احبت منظرنا كثيرا وهي تحلب ذبها على منظرنا ثم طلبت ماما منها أن تنيكها أيضا من كسها وأنا طلبت من منى أن أنيكها منطيزها وبدانا النيك أنا انيك منى من طيزها ومنى تنيك ماما من كسها كانت فرحتي لاتوصف في هذا اليوم انيك ماما وزوجت بابا الخنثى وهما الان عاريتين أمامي وتتاوهان مثل الشراميط كنت اغرس ذبي في طيز خالتي منى كله وهي تتأوه وماما تصرخ من المتعة كنا فرحين جدا جداً … ثم وضعت أنا ذبي في طيز ماما ومنى وضعت ذبها في كس ماما وبدأنا النيك بماما الشهوانية كنت أحس أنني انيك ملكات جمال عنما أنظر إليهن بقينا على هذه الحال 3 أيام ونحن ننيك بعض وننام معا إلى أن أتى بابا وكنا قد خططنا لكي يشاركنا اللعب الرائع …وفي المساء أتى بابا وبعد ان تكلمنا قليلا وضحكنا حان وقت النوم ذهبا هو وخالتي إلى غرفته وأن وماما إلى غرفتنا ………………………………………
وبينما هو وخالتي منى في غرفتهم كنا أنا وماما على البابا نتسمع عليهما ونشاهدهما من ثقب الباب كان بابا يمص ذب منى ويلاعبها ثم تنيكه منى قليلا وتمص ذبه قليلا وينيكها هو قليلا … ثم قالت له تعرف يا ماهر ( وهو إسم بابا ) أن أبنك ياسر ذبه ممكن يكون أكبر من ذبي انت ألا تشتهيه فقال بابا لها تعرفين يا منى أنا اتمنى لو ينيكني أو أنيك إبني ياسر لكن مش ممكن ……….فرحت أنا وماما لما سمعنى وتابعت منى وبابا الكلام ..فقالت منى : لماذا لاتخبر أم ياسر أنني هكذا وتنيكها معي أنت تحب السكس الجماعهي كماقلت لي فقال بابا أنا حابب قلها لكن أخاف من جوابها فقالت منى يعني أنت تتمنى أن يكون ياسر وأمه معنا فقال بابا اكيد يكون أمتع واجمل لكن لا أتوقع أن يحصل هذا الحلم فقالت له منى أنا أخبرك بالطريقة وحدثته بما يجب فعله … وهو كما يلي في اليوم التالي ..
بعد أن أنهينا العشاء قال بابا لي بابا ياسر تعال ومسجني ( طبعا هذه هي خطت منى كما قالت لبابا ) فقلت له تكرم يا بابا وبدأ بابا بخلع ملابسه وبقي بالكلسون وأنا امسجه ثم قال مسجي أردافي يا ياسر وخلع الكلسون وقال لايوجد أحد غريب وبدأت المساج بطيزه وزبه وذبه منتطب جدا جدا وهو لايخجل من أي شيئ وأنا أهيج بشكل كبير ثم قال لي توقف فعرفت أنه كان على وشك أن يقذف حليبه ثم قال اليوم حر كتر اليوم ننام كلنا هون بالصالون فقالت ماما وخالتي يكون أفضل ثم قال بابا لي ياسر ليش ما تخلع ملابسك مش حاسس بحر أنت رجال لاتخجل من خالتك وماممتك فقلت له لا لا يا بابا أنا لا أخجل فقال خلاع ملابسك فخلعت ملابسي وبقيت بالكلسون وذبي منتصب جدا جدا وبابا ينظر لذبي بشهوة فقال إخلع الكلسون ليه خجلان فقلت له لا لا مش خجلان فقالت ماما أنا مش مستحية الحرارة اليوم كتير عالية وبدي إتعرى من ملابسي كلها تقريبا فنظر بابا بها مستغربا وماما تخلع ملابسها لتبقى بالكلسون ثم قالت حتى الكلسون بدي أخلعه تحت الفراش اليوم الحر ماينطاق فقلت لها أن افعلا وأن كمان فقالت منى وأنا كمان فقال بابا وهو يندس تحت الفراش منى أنت نامي بجنب ياسر من هون وأن أنام بجنبه من هون فقالت ماما وانا أنام بجنب منى ثم إستلقينا جميعا وخلعنا الكلاسين بحجة الحر الشديد ثم قال بابا لي : ياسر حبيبي ممكن تتابعلي مساج فقلت له تكرم يا بابا فقال لي فقط من الاسفل فقلت له تكرم وفورا مسكت ذبه وبدأت اللعب به فخجل قليلا لانه عرف أنني أعرف أنه يريدني أن ألعب له بذبه وبدأت اللعب له وهو يتلوى من الشهوة ثم قلت له بابا باين عليك جسمك كتير متشنج راح أنام يعني أستلقي فوق ظهرك وأتحرك يكون أفضل امسجلك جسمك كله فقال لي فعلا أفضل واستلقيت فوق بابا وذبي إنحشر بين أردافه وهو مزهول وغير مصدق لما يحصل وصرت أقوم وأجلس عليه وذبي يتماوج بين فردات طيزه بحجة المساج وهو أكيد اصبح يعلم انني أنا أريد أن أنيكه ثم قال لي : بابا مسج لي بيديك من الامام طبعا أكيد يقصد أن العب له بذبه فقلت له هنا بابا ممكن تنام على جنب فقال لي حسننا وفعلا نام على جنب فتواقحت أنا كثيرا وغرست ذبي في طيزه المفتوحة ويدي تلعب له بذبه وهو يقول لي آآآآآه يا ياسر أنت رائع ويتأحوح مثل الشراميط حتى قذفت حليبي في طيز البابا وماما ومنى كانتا تمارسان بهدوء ومنى أحياننا تمسج ذبها بطيزي .. أخرجت ذبي من طيز بابا وهو لايقدر التكلم بشيء من الخجل بعد أن قذف حليبه هو الأخر ثم قال أنا ذاهب إلى الحمام وذهب فلحقت به انا وهو خجل من النظر لي وأنا اقول له بابا بدي اكلمك شوي فوقف أمامي وأنا أمامه عراة وذبي وذبه يملأه المني وقلت له كل شيئ فنظر بي نظرت شهوة وضحك ضحكة كبيرة وبدأ يقبلني وأنا نزلت أمص له ذبه ثم دخلنا الحمام ونكته في الحمام وناكني واستحمينا وخرجنا . فقال لي الان وقت نيك الشرموطتين المتناكتين الي في الخارج وخرجنا لهم وقال بابا يا متناكات ويا قحبات تعرفون كل شي ومخبايين عني وكانت ماما تمص ذب منى فقالت يا حبيبي أنت تجنن فقال بابا وأنتو تجننوا ومن اليوم ورايح كل نهار نيك نيك نيك فقال لي انا بدي أشوفك وأنت تنيك ماما فقلت له تكرم يا بابا ومسكت ماما وبدات النيك بها وهي تتلوى تحتي وبابا يرضعها ذبه ومنى تنيك بابا من طيزه كنا سعيدين جدا جدا بهذه الحياة الرائعة وصرت كل يوم أنام انا وماما بأحضان بعض ويوم انا وبابا ويوم أنا ومنى زوجة بابا وأحياننا ننيك بعض معا كلنا واحياننا ننيك ماما كلنا معا وأصبحت ماما ملكي أنيكها كل ما اشاء وأمام بابا وأنيك خالتي وأنيك بابا الممحون اللوطي الشاذ

قصص نيك محارم رغم انها عمتى

قصص نيك محارم رغم انها عمتى بعد ماحكتلكم ازاى جارتنا قدرت تخلينا انام معاها رغم فرق السن الى بنا وكانت السبب انى نسيت حاجه اسمها خجل او كسوف وبعد ماراحت بيت جوزها بقيت طول اليوم مش بفكر غير ازاى اطفى نار شهوتى واريح المارد الى واقف معظم اليوم ورغم انى كانت ليه احكايه مع ام جارتنا دى احكيهلكم بعدين الا انى بدئت افكر فى حاجه كانت بنسبالى مفجئه جنس المحارم بسبب كتره قرئتى للقصص دى والغريب انى كنت بلاقى متعه غريبه كل ما افكر فى الموضوع وبدئت افكرمين ممكن مش لقيت حد شدنى اكتر من عمتى رغم انها اكبر منى بحوالى 15 سنه الا اننا كان بنا هظار وضحك وبجد كانت اقرب عماتى وهى كانت بتحبنى كتير وكئن القدر بيساعدنى لما رحت بيت جدى الاقيها هناك وكمان زعلان مع جوزها وجاى تقعد كام يوم بقيت اقدى هناك معظم اليوم اتكلم معاها فى اى حاجه وحاول اتقرب منها وكانت كل ماتروح مكان مكنتش اخليها اتروح لوحدها وكنت اتعمد اخليها تحت ايدها فى ايدى زى اى اتنين متجوزين وهى عادى بسى كل اشويه زراعى يلمس صدرهابقاصد لاكن ابينها انها بغير قصد لحد مكانت فى يوم فى اوضتها رغم ان جدى واعمامى كانوا قعدين فى الصاله لقيت نفسى دخللها اوضتها لقيتها نايمه صحيه على جنبها صدقونى زى ميكون من غير وعى لقيتن قفلت الباب من جوه ونمت جنبها وشنا قصادبعض وقعدنا نتكلم مسافه وبدئت افكرها بالجواز وازى هى تعبات مع جوزها وانها من حقها تراتح مع انسان يقدرها ويقدر جمالها لانها فعلنا جميلها وجسمها ملين شويه تخليك تحس بمتع وشهوه تتملكك مجرد انك تدقق فى جسمها لقيتها دمعت رحت مادد ايدى وماسح دموعها ورحت بايسها من خدها وبدات اقلها علشان خترى مش تعيتى انا مش بقدر اشوفك زعلانه وانا موجود بس علشان اشوفك سعيد بجد انا مش كنت عارف انا بعمل ايه ولا عارف الكلام ده بقوله ازاى كل الى انا كنت عرفه بس هو اريح المارد الى من يوم مجرب النيك بقى مجنون وعايز تانى واثناء الكلام ده كانت ايدى بقت على جنبها بتبطب عليها وشويه بقت بتدعك زراعه راحه جايه حسيت انها بدئت تهدى وتستمتع بلعب ايدى معرفشى ازى ايدى بقت تحت زاعه حضنه جمبها وتدعك فيه لقيت عمتى غمضت عينيها وبدئت تتنهد وانا مرعوب من الى ممكن يحصل لوفاقت وحست بالى بيحصل بسى انا كنت اوصلت لدرجه من الشهوه تخلينى مش اقدر اتراجع والى يحصل يحصل وشويه قربت وبستها تانى من خدها بسى طولت البوسه اشويه وحسيت ان انفاسها بدئت تزيد ورحت مقرب دعك ايدى من صدرها بسى بحظر لقيتها ساكته ورحت لامس بزها بطرف اصباعى سمعت تنهيده منها وهى لسه مغمضه عينيها اتجرئت اشويه وبدئت احسس عليه بالراحه وحده وحده ورحت ضاغت عليه شويه سمعت منها احلا اه ودى كانت الفيصل ونهايه الحرص بنا اتشجعت بعد مااسمعتها اجمل اه وفكيت زراير العبايه بالراحه وشوفت صدر زى المرمر وانعم من الحرير وقربت وبوسته لقيت عمتى ارتعشت بدئت ام والحس فيها بحنيه لقيت صوتها بدء يعلى وحسيت اد ايه كانت محرومه وفى اشتياق للجنس بسبب بعدها عن جوزها خفت لحد من الى بره يسمعنا رحت مشغل الكاست على اساس اننا بنسمع اغانى وبدئت امص فى بزازها وايدى التانيه بتحسس على بطنها ورجليها واد ايه كانت ناعمه وسخنه وفى لحظه كنت رافع ليها العبايه ونايم بين رجليها وقد ايه كانت فرحتى لما لقيتها من غير ملابس داخليه واستغربت من كبر حجم كسها كان عامل قبه من الشهوه وزى مايكون بينبض ولكيت نفسى بقرب منه بلسانى وكانت دى اول مره اجرب فيها لحس الكس بسى منشدة الشهوه الى كنت فيها بدئت الحس فيه واول مالمسته بلسانى عمتى انتفضت من مكانها ومش بتقول غير اه اه اه وبدئت فى حاله من المص والحس وعض فى زنبورها الكبير وهى تفتح رجليها على الخر وتزق راسى عايز تدخلها جو كسها وانا عمال انيكها بلسانى ومشعارف قزفت هى كام مره واخيرا اتكلمت ارحمنى ياحبيى " قلتلها عايزه ايه وانا بصراحه كنت فى حاله وصوتى طالع بالعفيه ؟ قالتلى يعنى مش عارف ريح عمتك حبيبتك كسى هيموتنى وفى ثانيه كنت منزل البنطلون ونايم فوقها ومساك زبى امشيه على كسها وكل مايلمس زنبورها تتنفض وتحاول تدخله مش تعرف وفجئه لقيت عينيها بتدمع سئلتها مالك ؟ قالتلى انت بتتمتع وانته بتعزبنى رحت مدخله فيها مره وحد راحت شهق حتت شهقه انا قولت الى بره هيدخلوا علينا دلوقت وحسيت ان زبى اتحرق من شده سخونة كسها وبدئت نوع جديد من الجنس له طعم جديد واكتر من نص ساعه وانا انيك فيها وهى تئن وانا كل شويه ابوسها من بقها علشان محدش يسمع صوتها وطول النيكه دى واحنا على نفس الوضع نايمه على ظهرها وفتحه رجليها وانا عمال انيك فيها لحد ماجت اللحظه الى هقزف فيها وقلتلها عايز انز لقيتها لفت رجليها حولين وسطى وقالت علشان خطرى نزل فى كسى برد هولى وبعد حولى 10 دقايق بدئنا نهدى وقمت من فوقها وبدئنا نفوق ولقيتها بتبصلى بصه غريبه ولقيتها بتقولى ايه الى انت عملته ده بصيت فى الارض وقلتلها سمحينى انا مش عارف ده حصل ازاى ان عارف ان الى حصل ده غلط وعيب كبير وحصل غصب عننا وفى لحظه ضعف مننا بسى الى انا عارفه انه رغم كل حاجه انك كنت محتاجه للجنس وانا كمان وانتى من حقك تعيشى الى مش عيشتيه مع جوزك الى مش يستاهل دافر رجلك لقيتها سكتت شويه مره عليه سنه وقالت بسى ده غلط قلتلها والى بيحصل معاكى مش غلط سكتت تانى واخيرا قالت بسى لو حد عرف هيموتونا وقتها فرحت وعرفت ان الى حصل مش اخر مره رحت حاضنها وقلتلها محدش هيعرف لقيتها حضنتى هى كمان .
لوعجبتكم حكيتى ياريت تكتبولى لوحبين ايه حصل بعد كده مع عمتى حبيبتى

قصص سكس محارم أنا وزوج بنتي

قصص سكس محارم أنا وزوج بنتي اسمي سميره وعمري 43 توزجت ابنتي حنان وكانت تعمل ممرضه من شاب اسمه بهاء 
وفي يوم كنا ندردرش انا وبنتي مزحت معها وقلت كيف زوجك معك 
قالت كيف يعني غمزتها فهمت قصدي ضحكت وقالت يا ماما تعبني كثير هاريني هري 
كل يوم بده ينيك احيانا بيجيب 3 ظهور فلخني وضحكنا 
ما بعرف كيف بس صار عندي فضول اشوف زبه واو ثلاث ظهور في اليوم انا من زمان 
ما فات في كسي زب كسي اكلني وفي يوم كانت بنتي مناوبة في المستشفى اتصلت مع بهاء 
وعزمته عى الغداء بحجة انه ما في حدا في البيت يطبخ له المسكين وفعلا اجا تغدى عندي 
بعد الغدى شربنا شاي مسك الريموت وصار يحضر مباراة كرة قدم 
وكنت نفسي بزبه دخلت غرفتي وهو مشغول بمتابعة المبارة ولبست قميص نوم قصير احمر شفاف مغري
وحطيت حومرة وتعطرت وعملت له ورحت المطبخ حضرت عصير برتقال وصحن مكسرات وقربت عنده
وحطيت العصير وصحن المكسرات لاحظت انه صار ينظر لي بالعقل 
على اساس ما انتبه انه بيبصبص على فخاذي السمينه البيضاء قال : شكرا عمتي لاحظت زبه بلش يوقف من تحت البنطلون لكن بلش بشرب عصير ورجع يتابع المبارة دخلت غرفتي وصرحت أي ااخ ركض بسرعة 
نمت الارض وكشفت قميص النوم وبيت معظم جسمي الابيض المليان وودخلت الكلسون في طيزي 
دخل بهاء غرفة النوم وقال مالك عمتي خير قلت رجلي بتوجعني قام يساعدي عشان اقعد على السرير ولما وقفني عملت نفسي وقعت عليه وصرخت أي رجلي أي وحضنته حسيت زبه االقاسي بيدفش لحم بطني 
وحضنته وبسته ووعرفت ان مقاومته انهارت وبلش يبوسني من خدي ورقبتي وشلحني الستيانه وبلش يرضع بزازي الكبيرة وشلح البنطلون والكلسون وكان زبه كبير وتخين واو سالت ريالتي من الشهوة اندفع علي 
زي الاسد وصار يبوسني وشلحني باقي ملابسي ومسكني من شعري ونزل راسي نزلت راسي بدون مقاومه 
عرفت انه بدو اياني امص ربه وفعلا بلشت امص زبه الضخم اللي عبا تمي من كبره وصرت الحس وامص واضرب راس زبه على لساني واعضه عضة خفيغه حتى صار احمر وبيت شراينه من كثر الانتصاب 
نيمني على السرير وفتح رجلي وصار يدخل زبه في كسي واو أي أي اخ اه اه بيوجع بس زاكي أي اه نيكني 
نيكني واو او او بعد شوي تعود كسي على زبه وصار يدخل بسلاسه ويا كم هو لذيد اه اه وصار يسرع في 
النياكه اه اه ويقول بحبك حماتي بحبك اه اه وانا اقول اخ نيك مد رجليك عشان يفوت زبك كمان اه اه 
واغنج واضربه ضرب خفيف على طيزه وهو يزيد من قوة الصفق 
قال افصعي طلع زبه من كسي واخذت وضعية احطيت راسي على المخدة وصارت فيزي مرتفع 
حط زبه في كسي من الخلف وصار ينكني بوضعية الكلب أي اه اه اه نيك وصارت بيضاته تخبط في طيزي 
من سرعة النيك اهم هم اه اه ما ازكى زبك قال بدو ييجي ظهري قلت لا تكب في كسي وطلع زبه وكب حليبه حسيت بحليب زبه يسيل على طيزي وعلى ظهري ونمت على بطني من التعب ونام جمبي 
وتحممنا ولما رجعت حان من الدوام في المستشفى كان ما صار شيء 
ومن يومها بحب بهاء اكثر واحد بأزواج بناتي 

قصص محارم نسوانجى دفن أخي حامد زبه في أعماق كسي

أنا سميرة وعمري الآن 38 عاما وأخي حامد عمره الآن 29 عاما. تزوجني رجل مسن
لديه زوجة أخرى أكبر مني وبذلك بقيت محرومة من الجنس الحقيقي سنوات طويلة.
وكنت أفكر دائما كيف السبيل إلى إرواء عطشي الجنسي ولا أجد أية طريقة في
ظروف مجتمعنا المحافظ…
كانت عائلتنا قد اعتادت في أيام الأعياد أن تجتمع في مزرعة الوالد حيث يملك
هناك بيتا شعبيا. أنا بالمناسبة فتاة سكسية ولدي جسم يثير في الرجال جوعا
جنسيا شديدا…كما أن نظرات الرجال المتعطشة للجنس تثير في أعماقي تجاوبا
رهيبا ورد فعل قوي وقد لاحظ أخي حامد جسمي الأنثوي المغري ويبدو أن مشاعره
الجنسية تحركت نحوي على نحو لا يقاوم… كنت ألاحظ منذ البداية نظراته
الغريبة للمناطق الحساسة في جسمي مثل أوراكي وصدري وفخذي وكان دائما يتحين
الفرص حتى يمر من جانبي ويحتك القسم السفلي من جسمه بأوراكي وطيزي ولكنه
كان يقوم بهذه الحركات بشكل تبدووكأنها عفوية وغير مقصودة… إلا أنني كنت
ألاحظ انتصاب قضيبه بعد أن يحتك بطيزي وأوراكي والغريب أنه لم يكن يحاول
إخفاء زبه الكبير المنتصب من تحت ملابسه…
في الليل عندما كنت آوي إلى الفراش، كنت أستعيد نظرات أخي حامد لجسمي كما
كنت أستحضر ملامساته المتعمدة لأوراكي وأفكر بذلك بيني وبين نفسي قائلة: هل
من المعقول أن يكون أخي الشقيق يفكر بي كأنثى يشتهيها ويتوق إلى مضاجعتها؟
هل أخي حامد فعلا يحلم بأن ينيكني أنا أخته ابنة أمه وأبيه ويجامعني كما
يجامع الزوج زوجته؟ ولا أخفيكم أن هذه الأفكار الغريبة كانت تهيجني وتجعل
كسي ينبض ويبتل ويغرق بإفرازات الشهوة وأنا أتصور زب أخي حامد المنتصب
يقتحم شفتي كسي الممحون يوما ما ليغوص في أعماقه الساخنة المولعة بنار
الشهوة…
ولكن هل كنت سأستجيب له إذا طلب مني يوما الممارسة الجنسية؟ عندما كنت
أتهيج كثيرا، كنت أرحب بالفكرة وكنت أتمنى بيني وبين نفسي أن ألبي طلب أخي
وأدعه يتذوق حلاوة كس أخته، أليست الأخت هي أقرب فتاة لأخيها؟ ألا يُفترض في
كل أخت أن تقف إلى جانب أخيها وتساعده وتشد من أزره؟ أخي حامد اليوم بحاجة
لي، وأنا يجب أن أقف بجانبه وألبي كل طلباته حتى ولو طلب كسي…
ولكن في أوقات أخرى عندما كنت أفكر بجدية أكثر وبعيدة عن التهيج، كنت أرفض
بشدة حتى مجرد التفكير بالممارسة الجنسية مع أخي حامد. هل من المعقول أن
ينيك الأخ أخته؟ أليس من المفروض أن يكون الأخ أول من يحافظ على أخته؟ ولو
فرضنا أني وافقت على الاستسلام لرغباته الجنسية، فهل سيرضى هو أن ينتهك
حرمة أخته ويفترسها كأي رجل آخر؟ وعند وصول تفكيري إلى هذا الحد كنت أشعر
باختلاج في أعماقي وأنا أفكر كيف سيحضن دهليز كسي زب أخي لو أتيح له يوما
أن ينيكني … وبحركة لاشعورية كانت يدي تمتد إلى ما بين فخذي فأتحسس كم هو
كسي مولع وساخن ينبض بالرغبة والشهوة والشبق ومبلل من مجرد التفكير بزب أخي
في كسي…
كنت أعيش في ترقب وانتظار ما تخبؤه لي الأيام إلى أن جاءت تلك الليلة…ففي
إحدى تلك المناسبات كان كافة أفراد العائلة مجتمعة في ذلك البيت الشعبي
وكان معنا في البيت كثير من الضيوف لذلك كان البيت مزدحما جدا وكان الجو
شديد البرودة…كانت كل الغرف مشغولة وكنت نائمة مع أمي في غرفة واحدة
ويبدو أن أخي حامد لم يجد مكانا مناسبا، فطلبت منه أن ينام معنا، أنا وأمي،
في الغرفة فقبل. لم تكن في الغرفة أسرة، كنا نائمين على الأرض… اختار أخي
أن ينام بجواري وسرعان ما نامت أمي وغطت في نوم عميق… وبعد مرور حوالي
ساعة، أحسست بأخي يقترب مني ويلامس الجزء السفلي من جسمه أوراكي وطيزي وهي
المنطقة المحببة له دائما … كان يحاول ضغط زبه الشبه منتصب على فلقتي
طيزي … وسرعان ما انتصب ذلك القضيب عندما أحس بسخونة جسمي وطراوة طيزي…
تظاهرت بالنوم لأرى ما سيفعله أخي في الخطوة التالية…وكأنه أحس بغريزته
الفطرية نقطة ضعفي … ففتح فخذي وبدأ يلحس كسي ويلتهمه كأنه أشهى الأطعمة
وعندما أحسست احتكاك لسانه الساخن الرطب بشفتي كسي الممحون فتحت له فخذي
بحركة لا إرادية حتى يأكل كسي كما يشاء ويُدخل لسانه في فتحته المرحبة وبعد
مضي بضعة دقائق وأنا مسلِّمة كسي بكامله لشفتيه ولسانه، أحس بأن الوقت قد حان
لامتطائي ومضاجعتي كما يضاجع الزوج زوجته… فركع بين فخذي المفتوحتين بشكل
واسع وأمسك بزبه الكبير الذي لم أكن قد رأيت مثله في الضخامة ووضع رأسه
المنفوخ على فتحة كسي المشتاق ثم دفعه إلى الأمام بقوة فدخل الزب الكبير في
فتحة كسي وملأ كسي بكامله فامتط كسي وحضنه بشوق وحنان وبقي أخي حامد يدفع
زبه داخل كسي أي كس أخته حتى بلغ رأسه مدخل رحمي…
جرى كل ذلك وأنا غير قادرة على الرفض أو الممانعة أو أصدار أي صوت أو
القيام بأية حركة خشية أيقاظ أمي وأفتضاح أمرنا بين أفراد العائلة
والضيوف…وأستغل أخي الفرصة وبدأ ينيكني بشهية ورغبة كأنه كان ينتظر هذا
اليوم بفارغ الصبر منذ سنوات… كنت أنظر إلى وجهه وهو يدخل زبه في كسي
ويخرجه منه لعلي أستشف شيئا من تعابير وجهه فكنت لا أقرأ سوى الشهوة والشبق
والاستمتاع الشديد بلذائذ كسي الذي كان يعصر زبه كأنه يريد الإمساك
والاحتفاظ به وإبقائه إلى الأبد في أعماقي العطشى للجنس والنيك والمتعة…
وهكذا ناكني أخي حامد وأفرغ دفعات من المني الساخن في أعماق كس أخته وظل
ينيكني تلك الليلة حتى الصباح…
ومنذ ذلك اليوم، نشأت بيننا علاقة جنسية إلى جانب العلاقة الأخوية التي
كانت تربط بيننا منذ الولادة…
لم يتمكن أخي حامد من الاستغناء عن كسي حتى بعد أن تزوج، وهو يقول أن كس
أخته لا مثيل له في العالم كله…أنا فخورة بأخي حامد وفخورة بزبه العملاق
الذي يملأ كسي ويشبعه كما لا يشبعه أي زب آخر…

قصص سكس محارم محنة جنسية على ابنة عمي التي رايت طيزها الكبير

سكس محارما شك انها كانت اكبر في محنة جنسية عرفتها و هي لما رايت ابنة عمي بالمايوه في المسبح و لم تكن تغطي سوى طيزها و من شدة المحنة التي وجدت نفسي فيها سارعت الى الاستمناء داخل الحمام و اخرجت الحليب من زبي بطريقة غريبة وساخنة جدا . الغريب في الامر صرت كلما احس بالرغبة في الاستمناء استحضر صور ذلك الطيزالمكور الكبير و ذلك الكيلوت الاسود المبلل الذي كان يخفي الطيز و هكذا اصبح حلم حياتي هو ان انيك سمية ابنة عمي و لو مرة في حياتي و صرت اتقرب اليها و انا احلم بنيكها باي طريقة و صرت حتى اتحرش بها من حين لاخر . احيانا اجدها واقفة فالتصق بها من خلف حتى يلامس زبي طيزها و انا اشعر اني في محنة جنسية ساخنة جدا خصوصا لما يلامس زبي طيزها الكبير الطري و كانت تتهرب مني فهي فتاة خجولة رغم جمالها و لا تعرف الجنس في حياتها و ذات مرة حاولت ان انيكها بالقوة حيث ثبتتها على الحائط و حاولت تقبيلها من فمها و اخبرتها اني اريد ان انيكها باي ثمن و عاهدتها اني ساتزوجها لكنها كانت تصدني دائما و تخبرني انها تعتبرني مثل اخوها . و لم اجد الا طريقة واحدة لاجبارها على النيك معي و هي ان اختلي بها و اريها زبي عساه يعجبها و تقبل ان انيكها و الا فاني ساغتصبها و انال مبتغاي باي طريقة حتى و لوكان مصيري السجن او الموت لانني كنت في محنة جنسية جعلتني استمني احيانا اربعة مرات في اليوم على طيزها
و بالفعل وجدت نفسي معها لوحدنا و كانها احست انني اريد ان انيكها و حاولت الهرب لكني امسكتها و ثبتتها مرة اخرى على الحائط و هممت باخراج زبي امامها و قبلتها من فمها و لمست صدرها لكني تفاجات حين اخرجت زبي انه بدا يقذف فقد كنت في محنة جنسية يستحيل وصفها . و حتى سمية لم تصدق انني اقذف حتى قبل ان انيكها حيث لطخت ثيابها بالمني و احسست انني استحرت حين قذفت و راتني اقذف و كانني نكتها و تركتها و خرجت من البيت و يومها استمنيت كالعادة عدة مرات لكني كنت اريد ان انيكها و اذوق النيك معها حتى اطفئ محنتي و صارت سمية تتحاشاني كلما راتني و كنا لوحدنا في بيتهم او في بيتنا علما ان البيتين متجاورين و كلانا يدخل الى بيت الاخر بطريقة عادية منذ الصغر . و جاءت الفرصة الثانية التي كانت احلى و افضل حيث دخلت البيت و وجدتها منحنية تمسح الارض بالمنشفة و لم تنتبه لوجودي و اسرعت نحوها و اخرجت زبي قبل ان اصل اليها و اقتربت و بحركة واحدة فقط رفعت لها الروب و وضعتزبي في فتحة طيزها و تفاجات انها كانت عارية حيث وضعت زبي على الفتحة اي اللحم على اللحم و كان طيزها ساخن جدا و الذ مما تخيلت . و حاولت سمية الصراخ و الانفلات مني لكنها لم تقدر فقد كنت انيكها و ادخل راس زبي في طيزها و احاول ادخاله كاملا لكني مرة اخرى كنت في محنة جنسية غريبة و قذفت بسرعة كبيرة و كمية مني عجيبة و و تركتها بعدما قذفت و هربت و انا اضحك و تركتها تبكي لانها تذوق الزب لاول مرة في حياتها
و من يومها احسست انها صارت تكرهني و حتى اراضيها فقد تحدثت معها و عاهدتها انني اريد ان انيكها مرة و لن اعود للامر ابداو قطعت لها عهدا انها ستصبح زوجتي لانها احب الفتيات الى قلبي و ان طيزها لا يمكن ان اشبع منه . و بصعوبة كبيرة اقنعتها بعد ان احضرت لها خاتم اعتبرته عربون حب بيننا و اخيرا رضيت بالامر الواقع و دخلنا الى الحمام لوحدنا و بدات اقبلها من فمها الذي كنت احس انني الحس العسل و لمست صدرها الجميل الذي كنت ادلك فيه كما اشاء و هي كانت خجولة و لم اكن اسمع الا نبضات قلبها المتقطعة . ثم كشرت عن زبي مرة اخرى و وضعت يدها عليه حتى تلمسه و هكذا وجدت نفسي مرة اخرى في محنة جنسية اقوى و خفت ان اقذف حتى قبل ان انيك و لذلك اسرعت بتدويرها حتى رايت الطيز و حاولت ادخال زبي كاملا لكني لم ادخل الا النصف و نكتها بطريقة لن اصفها لكم لانني سوف اعجز عن وصفها و كانت هي النيكة التي جعلتني اصر على ان اجعلها زوجتي و الى اليوم انتظر اللحظة التي سادخلها عروسة في بيتي و انتظر بفارغ الصبر ان اكمل دراستي و اجد عمل مناسب حتى اتزوج من سمية و لم انكها مرة اخرى رغم اني دائما في محنة جنسية و اشتهاء لجسمها

قصص سكس محارم سلمى وابن اخوها الزبير

قصص سكس محارم سلمى وابن اخوها الزبير

سكس محارم انا فتاة أبلغ من العمر عقدين والنصف..
أعيش في منطقة جده بالسعودية
متزوجة ولدي ولدان …
اسمي سلمى جميلة ولكني متينة قليلا
حدثت أحداث هذي القصة بعد زواجي بسنتين
حيث كان لي ابن اخ يعيش في جدة مع عائلته
يقارب الثاني و العشرين عاما اسمه فهد
كانت علاقتي به غير علاقتي بإخوته
فقد كان يحب الضحك و المزح وكان اصغراخوته
وكنت انام في بيتهم عندما يكون لدى زوجي دوريه في عمله
لأنني أعيش مع زوجي في شقة في أحد عمائرجدة
،وكان يتركني في بيت اخي إذا كان لديه دوريه في عمله.. وكنا
على هذا الحال من يوم زواجنا
المهم ابن أخي وسيم جدا
على حلاوة لسانه ..فقد كان يداعبني .. وإذا اتيت إلى بتهم فهو
الوحيد الذي يحظني لأنه معتاد علي منذ صغره.. وكان إذا جلسنا
أنا وهو لوحدنا في الصالة يستغلها فرصة في ضربي على خدي
أوتهزيئي بكلام أحلا من العسل
كان يلقبني يا ( أم طيزين)
وإذا كان احد معنا يلقبني ب(الدب)
فكانت هذه النبرات تقربني إليه أكثرفأكثر..وكان حينما يضربني
يحتك بصدري فيشعل بي النشوه
فذات يوم كان زوجي في أحد دورياته فذهبت الى منزل أخي
فعندما دخلت قابلتني زوجة اخي ورحبت بي وأخذتني إلى الصالة
فوجدت فهد جالسا ممسكا بالجوال..
وعندما رآني اختلف وجهه
ولم يأتي ليحضن عمته
فكسرت حواجز الأوهام فذهبت إليه
فعندما اقتربت منه قام فاحتضنته
إلا أن هناك شي مختلف في فهد
فعندما ضممته احسست بشي غريب لامس فخذي
ونظرت إليه فإذا بوجهه محمر
فضممته مرة أخرى لأجد أن قضيبه منتصب من وراء القميص
فأعطيت زوجة أخي العباءة لكي لاتشاهد قضيب فهد منتصب
فأخذت العباءة لأحد الغرف
وجلست أنا و فهد في الصالة وكان محرجا جدا
فسألته عن أخباره فيرد علي
بكلمة (تمام) ولاينظر إلي
فعزمت على سؤاله عما كان يشاهد في جواله وكنت أكلمه
بنعومه مع الضحكه
فيقول لاشي
فطلبت منه أن يعطيني جواله فرفض إلى أنا لحيت عليه
فأعطاني جواله الذي كان مليئا بالصور والفديو الجنسية
فضحكت وقلت له : هذااللي ماخلاك تقوم من اول الصالة
وتحضني هاه : وأثاريك مقوم ياالملعون يا ( ابو زب)
؟ ؟ ! ! !
فتغير شكله وضحك
فقلت له : أوراق وجهك تلخبطت يوم شفتني~
تنادي يا ( أم طيزين) وأنا دلحين بناديك يا ( أبو زب)
فصرت اتمسخر به أقول
(توك ورع زبك صغير لاتكلمني ماأكلم ورعان)
ويرد علي : (أحسن من اللي طيزه مغطي كسه)
ومابين احنا في الكلام تدخل امه ومعاها القهوة
فجلسنا نسولف شويه..
وكان عقلي وفكري مع زب فهد !
فجاتني فكرة لأكون أنا وفهد في خلوة مع بعضنا..
فطلبت من فهد
ياخذني للسوق لشراء بعض الأغراض وأترك أولادي عند زوجةاخي
فوافق فهد على توصيلي للسوق
فعندما ركبنا السيارة طلبت منه أن يأخذني إلى شقتي لأخذ بعض الأغراض منها
فطلبت منهالدخول إلى الشقة لأني سأبحث عن البطاقات الإتمانية
فذهبت إلى غرفة النوم وغيرت ملابسي فلبست قميص شفاف
ولكن ليس بالشفاف الواضح بالمرة
فخلعت السنتيانه ولبست كلس
صغير.. كان يرى من وراء القميص هو وحلمات نهودي
و ناديته ليبحث معي عن البطاقات
فعندما دخل دهش من لبسي
فقلت له : دور في أدراج التسريحه وأنا بدور تحت الكرسي
فعطيته ظهري ونزلت تحت السرير لأبحث عن البطاقات التي
اريد ان اتمم بها مخططي …
وكنت رافعة طيزي برا السرير
فشاهدته دون أن يلمحني ينظر إلى مؤخرتي
وكأنه يريد ان يفجر قضيبه داخلها
فعرفت ان شعوري و شعوره واحد
فقلت له : لقيت البطاقات يا (ابو زب)
فقال لي : يمكن بين طيزك يا (أم طيزين)
فطلعت له من تحت السرير وأنا أضحك وقلت له:
شكلك بتتزوج وبتطلق
قال لي : ليه -قلت زبك ما يوصل كسها هاهاهاي
قال : انا معي زب يفتح أكبر من طيزك
قلت له : طب وريني
قال لي : وإذا كان كبير؟
ضحكت وقلت له : اوريك طيزي
فقال لي : قد كلامك؟
قلت له : قده.
فطلع علي زبه وهو نايم
فضحكت فقلتله : زبك صغير
فقال لي : خليه حتى يقوم
قلت له : طب ومتى يقوم
قال لي : خليني احضنك من ورا ويقوم من حاله
قلت له : خلاص احضن ياحبيبي حتى نشوف أخرة المدمر هذا هاهاها
فضمني من ورا وصار يبوس أذاني
ويلحس رقبتي حتى بدت النشوة تشتعل..
صار يحك زبه بين شطايا من ورا القميص
حتى صار أكبر من اللي توقعته (مدمر)
فصار يرفع قميصي من ورا وأنا أساعده حتى صار يدخله من
بين شطايا ونزل الكلس
فانحنيت حتى ياخذ راحته في الإستمتاع بطيزي ليقلبه على كيفه
فطلع زبه من طيزي وبدا يلحس كسي اللي أول مره أجرب لحسة
الكس الذي كنت أشاهدها في الجوالات والتي كان زوجي حارمني منها
فصار جسدي يرتعش لايتحمل التعذيب .. فسحبت جسدي عنه
وألتفت إلى قضيبه المدمر..
هل سيتسع إلى فمي؟هل سيتحمله
كسي؟ فقررت نشوتي إلى أن ألتهمه
فعندما كنت أمص له زبه …
وضع أصبعه بين شفرتي كسي
ووضع يده الثانية علىحلماتي
فلم استطيع التحمل أكثر من ثلاث دقايق حتي هربت من بين يديه
وارتميت على السرير وأرتجيه بأن يدخل المدمر إلى أحشائي
فأدخله فصرت أصيح أدخله بقوه بقوه
آهآه بسرعه أكثر حتى ارتعش جسمي مرتين فأحسست ببركانه
الثائر يصهر داخل كسي..
نزّل كل حليب زبه في كسي ونـزّلت معه وارتعشت.
فوقف لحظة وأخرج زبه من كسي وبصق على فتحة طيزي
ثم اصبح يدخل رأسه بشويش وأنا أتاوه من قوة الألم ولذته
حتى تمكن من إيلاجه كله وكأن فلقتي التهمته
حتى توسعت فلقتي وكأن الألم قد خف لتعوده عليه
فأصبح يزيد من سرعته إلى أن قذف كل حليب زبه
داخل تلك الفجوة التي امتلت من قذائف المدمر
فضمني من الخلف وأدار وجهي نحوه وأخذنا نتبادل رحيق
بعضنا البعض من خلال القبلات والضم والشم
ثم ابتسم وقال لي : لقيت البطاقات
قلت له باستغراب : وين؟!
قال لي : بين الطيزين
فضحكنا ومنذ ذلك الحين وفهد ابن اخوي
ينيكني احلى نيك ف زبه المدمر
ويقذف حليب زبه فيني
وانا كلي فدا لزب ابن اخوي

قصص سكس محارم نكت مرات عمى صدفه

قصص سكس محارم نكت مرات عمى صدفه حدثت معى هذه الحكايه من فتره كان عندى17 سنه وكنا نعيش فى بيت العائله انا واسلاتى وعمامى ولكل عم شقه يعيش فيها مع اسرته ، وكان جميع نساء البيت كالاخوات ، الازوجة عمى التى تعيش بالدور الاخير ، كان الكل يكرها من طريقة معاملتها واسلوب كلامها ، يعنى الكل مخاصمه ‘ وكان عمى زوجها بسبب ظروف عمله لا ياتى الى البيت الا يوم الجمعه ، وباقى الايام يبيت فى العمل ،وفى يوم قرر يعمل شوية تجديدات فى البيت من دهان وغيره ، وبسبب ظروف عمله طلب من ابى انى اتابع العمال اثناء وجودهم فى بيته خصوصا ان ما فيش حد غير زوجته ، ورغم المعمله الجافه الى بينا الا انى اضطريت اسمع كلام ابى ، والشغل استمر حوالى 10 ايام كنت اقضى معظم اليوم عند بيت عمى ، وبدئنا ناخد على بعض انا ومرات عمى ، وفى اخر يوم للعمال وبعد ما انهو عملهم ، جاء وقت تنضيف البيت واعادة فرشه ، وكنت انا وزوجة عمى بنعمل كل حاجه ، واخيرا انهينا الفرش ، ، واثناء ما كنا بنفرش الشقه كانت هى لابسه بيجامه حرير ، ومع الحركه والعرق بدئت البيجامه تلزق على جسمها ، وانا بدئت اخد بالى من جسمها وحلوته ، وخصوصا انه اتضح انها مش لبسه غير السونتيان بس تحت البيجامه ، لما البيجامه لزقت على جسمها وكان بتفصيل بطنها واضحه ، ولاول مرهانظر ليها على انها امرئه وبس ، وومن شده الشهوه الى مسكتنى فى ثوانى ، نسيت انها مرات عمى ، وبدء زبى فى الانتصاب بطريقه غريبه جدا ، لدرجة انى كنت هاموت من ضغط هدومى عليه ونفسى افك اثره واطلعه حر طليق ، وفى نفس الوقت خايف انها تاخد بالها وتتسببلى فى فضيحه ، واشويه وبدئت مرات عمى تشتكى من الام فى الكتف وكل حته فى جسمها ، ومنغير وعى لقيتنى واقف وراها وبدعكلها فى كتفها وبقولها المساج مع حمام ميه سحنه ، افضل علاج لحلتك ، وبدئت امسج لها كتفها بالراحه وبكل حنيه ، واظاهر انها بدئت ترتاح لئنها بعد ما كانت بترفض ، سكتت وافضلت كده حوال 10 دقائق وهى غمضت عينيها واسترخت ، وانا عمال ازيد اشتعال ، وبدئت لا شعوريا منى انىادعك فى رقبتها مع كتفها ، وانزل سنه سنه قرب صدرها ، وحسيت انها بدئت تسرتخا اكتر وزي ما اتكون بدئت تسمتع بايدى ،و جتنى فكره روحت قايلها وانا حاسس ان صوتى مش قادر يطلع ، حاسه بايه قالت معالك حق انا بدئت احس براحه فى كتافى ، فقلتلها تعالى افردى جسمك علشان اقدر ادلكلك رجليكى ولاضهرك علشان تعب طول اليوم ، لقيتها بتقولى لا انا كده تمام ، بسى حسيت انها محرجه او مكسوفه ، قولت مش لازم اتراجع ، لانى خلا زبى هيموتنى ، قولتلها انتى مكسوفه منى احنا بقينا اصحاب وبعدين ، محدش هيعرف وانا شويه ونازل بعد ما اخلص وانتى تخدى حمام سخن علشان عضلات جسم ، والا هتحسى بالام رهيبه فى جسمك باليل ، فوفقت على استحياء ، وانا مسدقت ورحنا على السرير لاننا كنا اصلا فى اوضة النوم بنفرشها ، ونامت على بطنها وبدئت ادلك فى كتفها فتره علشان هى تسترخى ، ويروح منها الحظر ، وشويه وبدئت ادعك فى رقبتها وبعد فتره اقل نزلت على ضهرها ادعك فيه ، وقدايه جسمها كان طرى زى مايكون معندهاش عضم فى جسمها ، وبعد اشويه حسيت انها بتتحرك وبدئت اسمع انفسها بتعله ، وعرفت انها بدئت تستمتع ، ونزلت بالراحه على رجليها امسج فيها وادلكها واخد وقتى لان مجرد لمسى لجسمها متعه ، واول مضغط على رقبتها من ورا سمعت اه ضعيفه بصراحه انا لقيت زبى بينزل حممه فى البنطلون ولسه واقف ، وكل ما اضغط على رجليها احس انها بتفتح رجليها شويه شويه من غير ما اتحس ، ورحت طالع على السرير كانى بدلك رقبتها من تانى ورحت قاعد وهى نايمه بين رجليه ، يعنى قاعد على طيزها واول زبى ما لمس طيزها حسيت انها ارتعشت تحت منى ، ورحت فالبها على ضهرها من غير كلام او رد فعل منها ، وبدئت ادعك رقبتها من قدام وهى مغمضه عينيها فى دني تانيه واهتها اصبحت وضحه ، رحتت فاكك زراير البجامه بالراحه ،وبدئت ادعك فيهم من فوق السونتيان ، وهى بتقول ايه ده بتعمل ايه رحت حاطت ايدى على بقها وقايل هس ، سكتت وفى اللحظه دى ، وقع كل خجل كان عندى ، وفى ثانيه كنت مقلعها السونتيان وماسك صدرها ، الى كان ابيض مثل الشمع فى بقى وارضع، ارضع، ارضع وهى خلاص انتها عندها الخجل كمان ، وبدئت تعلن عن حرمانها الجنسى بسبب بعد عمى عنها ، ومعرفش عدا كام من الوقت وانا برضع فى بزازها ، ونزلت قلعتها البنطلون والكولت مع بعض ولقيت كسها غرقان من شهوتها وبدئت الحس فيه وهى اول مره تجرب اللحس مع الحرمان تخيلوا الحاله الى كانت فيها ، ولقيت ايديها بتدور على زبى وانا عمال ابعده عنها ، ولقيتها اتكلمت واتقلو دخله ؟ بقلها ايه قالت دخله علشان خطرى ، ودى كانت كلامات كافيه انى ادخل زبى فيها وحسيت ان زبى اتلسع من سخونية كسها وفضلت انيك فيها اكتر من نص ساعه على وضع واحد وشويه وبدئت تعلمنى اوضع تانيه لحد مجبنا مع بعض فى نفس اللحظه بسى ما اعرفشى جبنا كام مره فى الليله دى، وشويه واهدينا لقيتها بتبصلى ومش عرفه تقول ايه ، رحت انا سابقها وقايل مالوش ليه لزمه الكلام الى حصل حصل وبردانا احنا الاتنين، ومحدش هيعرف حاحه ، حسيت ان كلامى ريحه اكتير ، وراحت معيطه وقيلالى عمك السبب ، بعيد عنى ولما بييجى البيت بيبق تعبنا ، ولو نام معايه 5دقايق ويخلص ويسبنى ، اتحرق بنار الشهوه ، روحت بايسها وقايلها من النهارده انا موجود وقت ماتحتاجينى ،ووعدتنى انها تعلمنى حجات كتيره فى اصول النيك ، وانها هتخلينى انيكها من طيزها المره الجايه .

قصص محارم نسوانجى عمر واخت جدته عزيزه

أنا شاب فى العشرين من عمرى اسمى عمر
بدأت قصتى منذ عامين انا الابن الاكبر وابى فى الخامسة والاربعين ونعيش انا وعائلتى المكونة من اب وام وثلاتة اولاد انا الاكبر ولى اخين توأم فى المرحلة الثانوية
ولى جدتى وهى فى العقد السابع من عمرها ولها اخت تدعى عزيزة اى انها خالت والدى او بمعنى اصح اخت جدتى وكانت مطلقة وتزوجت اكثر من مرة ولكنها لا تستمر فى زواج
المهم كنت فى يوم ذاهب للكلية كلية التجازة وكنت اركب اتوبيس نقل عام عادى طبعا علشان اوفر ثمن السجاير وانتم عارفين زحمة القاهرة 
المهم لمحت عزيزة وواقف وراها راجل وشبه حاضنها انا قولت الاتوبيس زحمة المهم حاولت المرور بين الناس حتى وصلت لها ولما شافتنى وشها اتغير وطبعا انا حاميتها بجسمى ولاول مرة جسمى يلتصق بجسمها وهى فى نفس عمر والدى تقريبا قد بعض لانها الاخت الصغرى المهم نزلت هى غمرة وانا كملت
ولما روحت الموقف لم يغادر ذهنى وانا اتخيلها امامى فهى طويلة وبيضاء ومليانة شوية وملامحها بنت بلد من الاخر جامدة
وبعد كام يوم واخواتى فى المدرسة وابى وامى فى عملهما وانا واحدى فى البيت نايم
طرق الباب قمت اشوف مين وكنت لابس شورت وفانلة داخلية لاقيها مين عزيزة من جوايا كنت فرحان
المهم فتحتلها الباب كانت بتسأل على بابا وماما وكانت تسأل وعينها على صدرى قولتها دول فى الشغل قالتى مش ماما مبتروحش الخميس قولتها مواعيد شغلها اتغيرت
المهم قالتى اصل منت عايزها فى موضوع
قولتها موضوع ايه
قالتلى كنت مكلمها على فلوس سلف اشترى بيها هدوم علشانى حتى شوف وخرجت من تحت العباية ديل قميص النوم وهو فيه خرم صغير انا شوفت رجلها لحد الركبة وزبرى وقف
قولتها اه طبعا انا لو معايا مش هتأخر عندك
المهم قالتى انا هستناها …اقوم احضرلك الفطار قولتها ياريت وانا هاساعدك قالتلى طيب انا هاقوم بس ادخل الحمام اغسل وشى
ودخلت الحمام يا معلم وبعدين قالتلى هو الصابون فين روحت وهى واقفه قدام الحوض وظهرها لى عاديت من وراها فحكيت فيهاودخلت طلعت الصابونه من عند الدش
وانا خارج كمان حكيت بس طولت شوية يعنى حاكه واضحه وهى اتنهدت وعديت من وراها
المهم خلصت ودخلت المطبخ وكل شوية تسألنى الملح فين العيش فين
المهم خلاص الفطار اتحضر وقاعدنا نفطر وانا زى ما انا بالشورت والفانلة فطرنا ودخلت تعمل الشاى وانا دخلت الحمام ومقفلتش الباب خليته متوارب وفجأة لاقيتها بتضحك وبتقولى مش عايز مساعدة قولتها ياريت اظاهر انها شافينى وانا ماسك زبرى وعمال ادعكة وقولتها ازاى لاقيتها فاتحت الحمام وواقفه بقميص النوم وبتقولى ادعكلك ظهرك
قولتها بس القميص هيتبل قالتلى اقلعه وراحت اقلعاه شوفت جسمها كله مفيش غير سنتيانه وكلوت ومسكت الصابوة وراحت تتعكلى ظهرىوانا روحت لفيت لها وروحت حاضنها ونازل فيها بوس
وهى بتقولى براحه هو انا عاجباك قولتها ده منى عينى انى احضنك وروحنا داخلين السرير بتاعى
وانا عمالابوسها واحضنها وهى عماله تدعك زبرى بايدها
وراحت حاطاه فى كسها لكن للأسف مكملتش دقيقتين وراح زبى منزل اللبن جوهكسها
اا حسيت انها لسه متكيفتش
ولاقيتها قامت وعمال تمسح زبرى على بطنها
وبعدين قالتى ارتاح ونمت انا على ظهرى وهى راحت تمص زبرى بشدةوكان بصراحة طرى وتدغدغه بسنانهاوتحطه بين بزازها الكبيرة
وشوية شوية زبرى بدأ يقف تانى
رحت قايم ومنيمها على ظهرها ودخلت زبرى فى سها تانى وانيكها اوى وهى تقولى اوى يا عمر كمان كمان اىىى
وبعدين قولت اجرب وضع تانى اللبن لسه منزلش خليتها نايمة على بطنها ورافعه طيزهاوانا بدخل واخرج جامد وهى تقولى حبيبى يا شادى ريحنى يا حبيبى وقاعدها حوالى 20 دقيقة وفى الاخر جبت اللبن على طيزها
وارميت جبنها على السرير وهى عماله تبوسنى وتحضنى
كانت يوم جميل نكت عزيزة الجامدة وهى مبسوطة لانها كانت عايز اكتر منى
المه اتفقنا نتقابل عندها او عندى بعد كده.
عمر واخت جدته عزيزه(فصص سكس محارم منتهى اللذه والمتعه )!!!قصص سكسالمحارم
عمر واخت جدته عزيزه(فصص سكس محارم منتهى اللذه والمتعه )!!!