الثلاثاء، 19 يناير 2016

قصص محارم نسوانجى أنا وماما وبابا وزوجته الشيميل

قصص محارم نسوانجى أنا وماما وبابا وزوجته الشيميل أنا ياسر انا أعيش أنا وماما ربا لوحدنا وبابا مسافر منذ مده وعمري 18 سنه وماما عمرها 36 سنه أجمل من الجمال نفسه ولايظهر عليها انها بعمر 36 بل بعمر 20 والبعض يظن أنها أختي أنا وماما نحب بعض جدا جدا وأنا أنام معها في نفس الغرفة وفي أحد أيام الصيف ونحن نيام إستيقظت على صوت ماما وهي تتكلم في منامها فاصغيت السمع قليلا وكانت ماما تقول ( آآآآآآه نيكني آآآآم آآآآآآآآه آآآآآآآم وتتحرك وتتمحن على الفراش وأنا اتسمع وذبي إنتصب فورا مع أنه لم أفكر بماما يوماً لكن هذا المرة لا اعرف ماذا حصل لي ثم توقفت ماما ونمت وأنا احلم بها حتى قذفت وفي الصباح صرت أراقب ماما وتحركاتها واصبح لباسها يغريني جدا جدا وخصوصا أنها تلبس لباس مش ممكن حد يتخيله ماما أحياننا ترتدي المايو فقط لوحده بالبيت وأحياننا لاترتدي السوتيانة وبزازها يهبلون هبل من الجمال والمتعة لكن انا لم أكن اهيج على منظرهم لاأعرف لماذا لكن بعد هذه الليلة بدأت التخطيط …..
كانت ماما دائما تطلب مني أن ادلك لها بزازها بالكريم واحياننا جسدها كله عندما نكون في المزرعة لانها تتمدد تحت الشمس بقرب المسبح ووقتها أيضا كنت أدلكها ولا اتأثر بأي شيء لكن بعد الان يمكن أن أنيكها من مجرد منا المس بزازها وخصوصا أنني بدأت أنهوس وأتهيج على النت والمواقع السكس ……..
وبقيت حياتنا هكذا ماما كل يوم تتأنق بثوب جديد ومايو جديد لكن لا أعرف إن كانت في الحقيقة متهيجة وتتمنى أن تنتاك لانها لم تنتاك منذ مده وفي أحد الأيام الحارة طلبت من ماما أن نذهب إلى المزرعة لكي نقيم بضعت أيام هناك وأنا أريد السباحة أيضا وفعلا ذهبنا…….
وكان الطقس أكثر من رائع وقالت لي ماما انها تريد السباحة فقلت لها وأنا كذلك وبدأنا نخلع ملابسنا لكن ماما ذهبت إلى غرفة أخرى وخلعت وخرجت باللمايو فقط من غير سوتيانة فطار عقلي من منظر بزازها فقلت لها ماما انا ماعندي مايو كويس بدي أروح أشتري واحد فقالت لي ماما وأشتري واحد لي فقلت لها حاضر وفعلا ذهبت بالسيارة وأشتريت واحد لي وأخذت لها كلسون بدل المايو ولكن هذا الكلسون يهبل من الشهوة لانه شفاف ورفيع وأبيض جدا ويظهر منه الكس بالتاكيد وذهبت وقلت لها هذا المايو لك يا ماما فقالت يا حبيبي هذا كيلوت داخلي مش مايو فقلت لها
وتصنعت الغباء مش عارف صاحبت المحل أعطتني هذا فقلت لها أنا أسف لكن أنا أحسست أنه جميل طيب ليه ماتلبسيه وتخليني أشوفه عليكي فقالت لكن طيب حسننا وخلعت المايو ولبست الكيلوت وعندما خرجت من المسبح طار عقلي كس ماما ظاهر بشكل واضح من الكيلوت وطيزها كلها باينه أنا هنا إنتصب ذبي وماما أحست بان ذبي إنتصب فتوقعت انها تعرف أنني هايج عليها وبدأنا السباحة فعلا وذبي يكاد يشق المايو وماما تتدلع أمامي وبزازها تتأرجح أمامي وكسها مبين من الكلسون وعندما خرجنا قالت لي ماما حبيبي تعال مسجني بالكريم الواقي فقلت لها تكرمي يا ماما …. وبدأت المساج بالكريم والزيت وهي على بطنها . ثم قلبت على ظهرها وأنا بدأت المساج ببزازها وذبي يكاد يشق الكلسون وأصبحت متأكد أنها تعرف أنني مشتهيها وهايج عليها ….ثم قالت لي وأنا العب ببزازها ماما خليني أمسجك فقلت لها وانا مستغرب حسننا وبدأت بظهري وهي تنزل إلى أن وصلت إلى طيزي فقالت لي خليني أدلكلك طيزك يا حبيبي أنا مامتك ما تخجل مني فقلت لها لا يا ماما ا نالا أخجل أو أستحي منك وأنزلت الكيلوت عن طيزي وبدات بالمساج حتى إنتهت بأسفل أقدامي وذبي متصلب وفجأة قالت لي إقلب على ظهرك يا ماما فصعقت لهذا الطلب وذبي منتصب لكن إحساسي كان يقول لي أنها تعرف وانها مشتهية أكثر مني وفعلا قلبت بعد ان قالت لي لا تخجل أنا ماما …… ……وقلبت على ظهري وذبي منتصب بشكل كبير جدا جدا … وبدأت تمسجني وهي تنظر إلى ذبي بشهوة وأنا أدعي أنني مغمض عيوني وعندما وصلت إلى اسفل بطني بدأت نبضات قلبي بالتسارع فقلت في نفسي معقول ماما تمسج ذبي وبينما أنا أفكر مسكت ماما ذبي بيدها وأخذت تمسجه وتلاعبه وانا أكاد أجن وهي لاتتكلم لكن لم يمضي على مسكها له 10 ثواني لاأكثر ولا أقل إلا وكنت أقذف الحليب على جسمي وعلى جسمها وعلى وجهها وأناأرتعش ولا أعرف ماذا أقول ووبعد 6 ثواني من الصمت الذين أحسستهم دهر كانت المفاجئة الكبرى وضعت ماما ذبي في فمها وبدأت ترضعه وأنا أكاد اجن وبدأ ذبي بالإنتصاب من جديد وهي تلعب به في فمها حتى قذف مرة ثانية ثم قامت ونامت بجنبي وقالت لي ماما قوم ودلكني أنا يا حبيبي فقمت وهي مغمضة عينيها خجلانه مني ومسكتها وخلعت كلسونها وظهر كسها الرائع الذي حلمت به كثيرا وبدون مقدمات بدأت اللعب به والمص والرضع منه ومن بزازها وهي تتلوى وتتأوه تحتي ثم مصصتها على فمها وأدخلت ذبي في كسها وهي تتأوه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآم وأنا أكاد أطير من الفرح حتى قذفت في كسها وهي تصرخ من المتعة ثم قمت خجلان من أمامها إلى الداخل ولم أقدر على وضع نظري في وجهها كل النهار إلى الليل دخلت هي الغرفة وانا أتصنع نفسي بأنني لااهتم ولكن خجلان وهي كذلك ونمنا ونحن لا نعرف ماذا وكيف ولما حصل هذا إلى أن أتى الصباح وضعت ماما الإفطار ولكن لم تناديني لانها كانت خجلان وعندما إنتهت خرجت إلى الخارج وأنا ذهبت وأكلت بقينا هكذا لمدة 3 أيام وبعدها بدأنا نتكلم مع بعض لكن بنوع من الخجل وماما لم تعد ترتدي ملابسها المعتادة لكن بعد إسبوع تغير الوضع قالت لي ماما أنها تريد السباحة فقلت لها وأنا كذلك ونزلنا ولبست ماما الكلسون الذي أحضرته لها فطار عقلي فعرفت أنها تريد أن تتناك اليوم وأنا كذلك أريد ان أنيك لان ذبي لم يعد يتحمل المحن والشهوة وفعلا قالت تعال يا ماما ومسجني وفعلا ومن غير مقدمات خلعت لها الكلسون وأنا كذلك وهي تغمض أعيونها وبدأت النيك بها وبالزيت وهي تتلوى تحتي وأنا أمووووت من الشهوة إلى أن قذفت حليبي في كسها وقمت أنا وهي وفي الليل نمنا ونحن نتكلم وتعودنا على ذلك ولكن في الليل أحسست أن ذبي يريد النيك أكثر لكن لا اعرف كيف أنيك ماما وهي لم تنم بعد فقلت لها اليوم حابب نام من غير ملابس مش أحسن فقالت على راحتك فقلت لهاوةانت كمان نامي من غير ملابس لان الطقس حار جدا جدا فقالت حسننا وفعلا إستلقينا وبمجرد انها أغمضت عيونها ذهبت لقربها وبدأت اللعب بجسمها والرضع والمص به ثم أدخلت ذبي في كسها وبدأت النيك بقوة وهي تصرخ بشدة من المحن والشهوة آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآم آآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم وأنا أتأوه مثلها وهي تتلوى إلى أن قذفت شهوتها وأنا قذفت حليبي على وجهها ثم نمت ووضعت ذبي في فمها وهي ترضعه مثل الطفل الصغير … بقينى هكذا من غير مصارحة كل يوم أنيكها وأمصمصها هي ونائمة أو هي وواقفة أو هي ومستلقية لكن من غير كلام وهذا ما كان يثيرني أكثر وخصوصا أننا نخجل النظر إلى بعض لانه مش ممكن أن أتصور انني أكلم ماما أو هي تكلمني وأنا أنيكها ومن يتوقع أنني أنا ممكن ان انيك هذه الملكة الرائعة …. أحياننا أستيقظ في الصباح وذبي لايزال على جسمها أو على كسها أو بين بزازها أو على فمها وأصبحنا بعد كل ممارسة نتكلم وكان شيئ لم يكن وحياتنا أصبحت سعيدة جدا جدا جدا جدا لكن من غير أي مصارحة عن السكس والنيك وماما أصبحت تغريني كثيرا في البيت فتردتي الملابس الشفافة جدا جدا وأنا أحياننا لا أرتدي شيئ وأبقى أشاهد أفلام السكس أو على النت وكلما أشتهيها أمسكها وأبدأ النيك بها والمص والرضع حتى أرتوي وأقذف وأتركها هي ترضع ذبي وتمصه وتمص جسدي …. وكنت اهيج أكثر عندما تأتي هي وتداعبني فاحياننا اكون أشاهد التلفاز أو على النت فتأتي عارية وتخلع لي ملابسي وتبدأ المص والرضع واللعب بكسها وانا اهيج عليها وأنيكها وبعد مده أحببت أن أتكلم معها عن السكس فإنتظرت للليل وذلك بعد خروجها من الحمام كانت تتألق جمالا نظرت لي وقالت ( ماما ياسر دخول إستحم وكانت عارية تماما فمسكتها ومصصت كسها ودخلت الحمام وبعد أن خرجت ذهبت إلى الغرفة كانت تشاهد فلم كوميدي على التلفاز وترتدي ثوبها النوم الشفاف فأطفأت الأنوار كلها في الغرفة ونمت فوقها وبدأت اللعب بها وهي لاتتكلم ولا بحرف كما هي العادة فقلت لها ولاأول مرة ماما فقالت لي نعم يا حبيبي فقلت لها أنا أتمنى أن أبقى انام معك طوال حياتي قالت لي يا حبيبي وأنا أيضا لكن أنت تعلم أنك لازم تتزوج والبابا مش مطول فقلت لها بعد بكير كتير فقالت لي وذبي يدخل قليلا في كسها آآآآآآآآآآه يا حبيبي أنت راح تجنني فقلت لها وأنا أنظر في عيونها لاول مرة وذبي يدخل في كسها ماما أنا زاعجك شي بأفعالي فقالت لا لا لا يا عمري أنت حبيبي فقلت لها أتمنى أن لايأتي بابا فقالت لا وإذا أتى فقلت لها مش راح……………………………………….. .. وتوقفت فقالت لي مش راح شو فقلت لها مش راح انيك ملكة الكون كتير وقت يجي بابا فقالت لي وهي خجلانه وأنا خجلان لا لا تقلق نلاقي حل وإبتسمت وهي تتلوى من الشهوة وتنظر بخجل في عيوني فتواقحت انا وبدأت أمصمص فمها وبزازها وقلت لها مش كفايه ساكتين فقالت لي هو نحنا ساكتين فقلت لها نعم فقالت طب أنا أكلمك فقلت لها أنا بدي تكلميني بالسكس يا عمري فقالت وهي تضحك وتقبلني أنت تهبل فقلت لها ماما أنا أخاف أن تحبلي مني فقالت وهي تضحك لا لا تخاف مش ححبل وقالت آآآآآآآه كسي فقلت لها آآآآآآآه الأن تكلمتي المطلوب فقالت مبتسمت ذبك موووووووت يا حبيبي وحليبك أغزر من حليب البابا وقالت أعطيني ذبورك الغالي أمصه شوي وبدأت تمصه وكان الجو رومنسيا جدا وهدووووووء كبير جدا وأنا وماما عرات ونمارس النياكة الرائعة معا ومن ذلك اليوم أصبحنا نتكلم ونستشير بعض من غير خجل وكانت أسعد وأمتع النيكات بعد أن تكون ماما قد أنهت الدورة الشهرية فأكون أنا على أحر من الجمر لانيكها فأبقى الليل أنا وهي نتنايك معا وهي تتأوه مثل العاهرات وكسها مفتوح لذبي كل الليل وننام للظهر ونجلس وانا أمصمصها وأنيكها وهي تمص ذبي أحياننا كي أستيقظ من النوم كانت حياة جميلة جدا جدا جدا إلى أن أتى إتصال في صباح أحد الأيام في الصيف وكانت الصاعقة إنه بابا وأخبر ماما أنه سيأتي غدا مساءا من السفر أنا بصراحة لم أفرح لقدومه وحتى ماما أحسستها لم تفرح لكن قالت لي لن يتغير شيئ يا حبيبي ستنيكني متى أحببت لكن النوم معي مش ممكن فقلت لها مش ممهم يا حياتي المهم أن تكوني فرحة وحملتها ومشيت بها وأنا أقول لازم أنيكك حتى غدا لكي لاينقصني شيئ في قدوم بابا وضحكنا ونحن نمصمص بعض رميتها على السرير وخلعت لها ملابسها وعريت نفسي وأرضعتها زبي قليلا ثم بدأت أنيكها حتى لم اعد أحتمل النيك وهي 
انهكت كليا ثم وضعت ذبي في كسها ونمت تحتها قليلا ونحن نمصمص بعض ونتحدث

وفي اليوم التالي أتى بابا ومعه مفاجئة بابا قد تزوج في الغربة ومن من من فتاة من عمري انا حتى إكتشفت لاحقا أنها أصغر مني بشهرين حزنت ماما كثيرا جدا جدا وأنا غضبت من بابا لكن اللذي حصل حصل حتى ان بابا اسكنها معنا في البيت كان إسمها منى وهي جميلة وبعد عدة أيام حلت الخلافات كلها ورضخت ماما للواقع وهذا لمصلحتي أنا لانني من الممكن أن أنام مع ماما أو أنيكها ليلا على الأقل ….وبعد أسابيع كنت انا وماما لوحدنا بالبيت كنت مشتهيها جدا وأنيكها بقوة كبيرة مستغلا خروج بابا وزوجته من البيت وتحدثنا أنا وماما عن زوجت بابا الجديدة كانت ماما تحس بالحزن قليلا لكن قالت لي بما انك معي مش هاممني شي يا عمري فقلت لها وأنا أيضا يا ماما وقبلتها وادخلت ذبي بقوة أكبر في كسها ………….
وفي المساء دخل بابا وخالتي وكنت انا وماما نشاهد التلفاز وقال بابا لي إسهر أنت وأمك على التلفاز ونام في الغرفة اليوم معها لان يبدي أنام اليوم عند خالتك في الغرفةالأخرى فقلت له
تأمر يا بابا أنت ونظرت بماما وتبسمت وعندما خرجوا ضحكنا وقلت لها اليوم الليلة أجمل من غيرها أنا بكون أنيكك وبابا يكون ينيك زوجته …وفعلا في الليل بدأت أنا واماما النيك واللعب كنت امص لها كسها بقوة وهي تتلوى ولا تقدر على الصراخ والتأوه ثم قلت لها أريد أن أعرف إذا بابا ينيك الان خالتي منى فقالت لي ماما لا عيب يا حبيبي فضحكت وقلت لها لا أنا راح انظر من ثقب الباب عليهم وذهبت انا ونظرت من الثقب حيث كانت الفاجئة الكبرى التي لم أكن أتوقعها يالهول مارأيت زوجت بابا منى هي من كانت تنيكه وليس بابا …..
إن لها ذب حقيقي وليس صناعي إنها خنثى يعني she male أول مرة أشاهد خنثى على الحقيقة لانني لم اشاهدهم سوى في التلفاز والنت صعقت من المنظر هذا وبنفس الوقت إنتصب ذبي لكن لم اكن أتوقع أن بابا لوطي ويحب ان يتناك …..

ذهبت مسرعا إلى ماما وأنا مهتاج لما رأيت فمسكتها وأدخلت ذبي بكسها وما هي إلا حركة حتى قذفت الحليب في كس ماما فقالت لي كل هذا أنت هايج من بابا وزوجته فقلت لها لا أكثر من هيك فقالت لي ماما ماذا رأيت فقلت لها أنت لازم تروحي تشوفي بعينك الان يا ماما فقالت ماما اخاف يشوفونا فقلت لها لا تخافي وفعلا فقلت لها إخلعي كلسونك لانني بدي أنيكك كمان عند الباب فقالت لي لماذا الأن حلبته يا ماما حرام عليك مش كل شو تحلبو فقلت لها الأن أخر مرة فقالت لي كل هذا أعجبك جسم خالتك فقلت لها وأكثر وذهبنا وفعلا إنحنت ماما وبدأت تشاهد المناظر لم أكن أعلم ماذا تشاهد لكن مسكت لها كسها وغرست ذبي به من الخلف وهي تشاهد بابا وخالتي الخنثى وأنا انيك ماما بقوة جدا جدا لانني عرفت أنها هاجت جدا على المنظر ….نكتها حتى قذفت من كسها الحمم وأنا قذفت أيضا ثم ذهبنا واخبرتني انها لم تتوقع ان بابا لوطي وشاذ لكن هذا أسعدها جدا لانه تزوج من اجل المتعة وليس من أجل شيئ آخر وأخبرتني أنه كان يمص ذب زوجته ويضعه في طيزه وأنها الأن تشتهي أن تنيكها منى وانا وبابا فسررت جدا لذلك وقلت لها يجب أن نحاول معهم ……………
وفعلا بقيت زوجت بابا وبابا كل يوم يمارسان الجنس ونحن نعلم بذلك إلى أن قررت أن اوماما ان نغامر بأن نخبرهم باننا نعلم فقالت ماما لي انا اتولى هذه المهمه فوافقت على ذلك انا وغنتظرنا إلى أن سافر بابا إلى أحدا المدن القريبة لبضعت أبام وفي الليل ونحن جالسين أنا وماما وخالتي (زوجت بابا ) بدأنا بالذي خططناه وهو كما يلي …..
ماما: حبيبي ممكن تعملي مساج اليوم لاني أنا اليوم حاسي حالي كتير مضايقة لاني ماعملت المساج من يومين فقلت لها أنت تامرين أمر يا ماما واحضرت الكريم وبدأت ماما بخلع ملابسها حتى بقيت بالكلسون والستيانة فقالت خالتي منى : أنت تعرف بالمساج يعني كتير يا ياسر فقلت لها نعم يا خالة لانني درست عنه قليلا فقالت أحسنت .. فقالت ماما : ياسر يعرف المساج كتير كويس وهلاء شوفي وإذا حابه يعملك مساج بعدي …

وضعت الكريم على جسم ماما وبدأت المساج بها وهي تتمتع وأنا ذبي بدأ بالانتصاب من تحت الملابس وخالتي تنظر إلينا بشهوة نوعا ماما وأنا اتهلف لما ستفعله ماما بعد ذلك ..
ثم قامت ماما وخلعت سوتيانتها وقالت لي الان مسج بزازي يا ماما وبدأت بالبزاز وخالتي مستغربة لما يحصل وصرت أنا ادعت بزازا ماما وماما مستمتعة بذلك جدا وخالتي احسست انها تهيج على منظرنا انا و ماما ثم قالت ماما الان أردافي يا حبيبي فقلت لها حسننا يا ماما وانا ذبي منتصب جدا جدا من الشهوة فخلعت لها الكلسون وهي على بطنها وبدأت المساج بطيزها وأصبح منظر طيزها البيضاء مغري جدا جدا جدا جدا وخالتي تتابع بتمعن وخصوصا أن الزيت يلمع على طيز ماما ثم قالت لي ماما الان من الامام يا حبييبي فقلت لها حسننا يا ماما أنا جاهز الآن و إستدارت على بطنها وظهر كسها الجميل لي ولخاتي التي كانت مندهشة جدا جدا لما يحصل امامها وهي تقول لي فعلا أنت تعمل مساج جميل جدا جدا جدا يا ياسر فقلت لها انت بعد ماما يا خالتي فقالت لا لا لا أن لا أريد فقلت لها لماذا أنت تخجلين مني يا خالتي فقالت لي لا لا لا لكن لا أريد المساج فقلت لها لا أن ابدي أمسجك وأخليلك جسمك مثل الهواء .. وبدأت المساج بكس ماما وما حوله ومنى مستغربة جدا جدا وماما بدأت تثير منى وتقول لي نعم يا جبيبي هنا آآآم هنا هنا آآه أنت تمسج بشكل رائع آآآآآه ما اجمل المساج يا حبيبي وأنا العب بكس ماما الجميل المنتوف وخالتي منى تشاهدنا وتتمتع وهي مستغربة ثم قلت لماما إنتهيت فقالت ماما لا لا لا لاتقولها فقلت لها بكفي يا ماما بدي أمسج خالتي منى وأوريها إني محترف فقالت منى لا لا لا ما بدي أعزبك فقلت لها لا يا منى عزابك راحه فقالت لا لا ارجوك مش حابة فقلت لها أنت خجلانه مني أكيد فقالت لا فقلت لها لكن لماذا فقالت مش حابة خليها غير يوم فقلت لها لا لا أن ابدي أمسجك اليوم …فقالت ماما يا منى جربي مساج ياسر ومش حتندمي خليه يمسجلك رقبتك وأيديكي وظهرك وبطنك فقط فقلت أنا .. يا خاله منى لا تخجليني فقالت حسننا وأتت إلي فقلت لها إخلعي ملابسك من الأعلى فقط فخلعت وبقيت بالستيانة وبدأت المساج بها وأنا جالس على طيزها وهي على بطنها بدأت أمسج لها رقبتها وأيديها وظهرها وأن اجالس على طيزها وذبي منتصب بشكل كبير وواضح وأكيد حاسه فيه على طيزها ثم طلبت منها الإستلقاء على ظهرها وبدأت بالمساج على بطنها فقالت ماما : إخلعي السوتيانة يا منى لاتخجلي من ياسر فقلت لماما لا لا منى لاتخجل مني يا ماما لاني أنا اكبر منها بشهرين وضحكنا فقالت منى لا ان امش خجلانه منك وبدأت بخلع السوتيانة لانها احست اننا أنا وماما ننوي على شيئ ونخبئ شيء ما وانا أحسست ان ذبها بدأ بالإنتصاب

وهي بدأت بالتهيج والإثارة بدأت اللعب ببزازها وماما عارية وتشاهدنا و تلاعب كسها من غير ما تشاهدها منى وأن اهايج جدا جدا وذبي منتصب وأصبح واضحا جدا جدا حتى أن منى بدأت أو أيقنت أننا نعرف عنها شيء لانها بدأت بالتجاوب معي يشكل كبير وتئلي آآآآه أنت فعلا محترف مساج آآآآآم ما احلا المساج وأن اادعك بزازها وألعب بهم ..بزازها جمله جداجدا وبيضاء وعندما إنتهيت قلت لها اتريدين المساج من الغسفل فقالت لا لا لا شكرا فقالت ماما يا منى لاتخجلي من ياسر متل أخوكي ياسر ولو كنت زوجت أبوه فقالت منى لا لا بليز مابدي من تحت فقلت لها على راحتك فقالت ماما طيب لازم نمسجك إنت يا ياسر فقلت أن حسننا وبدأت أخلع ملابسي وبقيت بالكليلوت الداخلي وبدأت ماما المساج وقالت لمنى أن تساعدها وبدأت منى المسا جبي هي وماما وهي تنظر لي نظرات كلها شهوة و كانها تعرف كل شيئ ثم قالت ماما أنا راح أمسجك من فوق ومنى من الاسفل لا تخجل من خالتك منى فقلت أن لا لا أنا لا اخجل من خالتي منى فقالت وخلعت الكلسون وظهر ذبي المنتصب الشامخ النظيف ووضعت ماما الزيت والكريم على زبي وحوله وقالت لخالتي منى ان تبدأ وفعلا بدأت منى اللعب بذبي وبدون أي خجل وأن اكاد اجن من الشهوة وهي تلاعب ذبي وطيزي وبزازها تتدلا أمامي وأنا على وشك أن أقذف حليبي عليها وهي تلاعب ذبي ثم وبشكل مفاجئ قامت ماما من جنبي ومسكت منى وبدأت المص بها والتقبيل وهي تقول لها انت تهبلي أنت تجنني وتمصها وتمص بزازها ومنى لاتتكلم ولاحرف فمسكت أنا ماما من الخلف وغرست ذبي في كسها وبدأت النيك بها أمام منى ومنى تنظر لنا ولاتتكلم بأي حرف وماما تقول : آآآآآآآآآآآآآآآآآه أأأأأأأأأأأأأأم أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأم وتدلك كسها بسرعة كبيرة وتتأوه وتقول نيكني نيكني يا حبيبي آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآم كسي نار آآآآآآآآآآآآه وتقبل بزاز منى وتمص شفتاها وأنا أتآوه وأأن وأدخل وأخرج ذبي من كس ماما بسرعة حتى أحسست انني على وشك القذف فأخرجت ذبي وقذفت على بزاز خالتي منى زوجت بابا ووضعت ذبي في فمها وهي في زهول لما يجري أمامها وماما بدأت بمص حليبي عن ثدييها وفمها وهي في حالت جنون من الشهوة ثم قامت ووضعت كسها على بزبز منى وهي تدلكه بجنون وتتأوه آآآآآآآآآآآآآآآآآآه ثم تمسك برأسها وتضع على كسها وتقول لها مصي يامتناكة مصي آآآآآآه يا كسي ماأحلى النيك فقمت أنا وحاولت أن اخلع لها ملابسها لكن قالت لي لالالالالالا أرجوك لاتفعل فقلت لها لماذا فقالت لا لا فقالت ماما الممحونه والتي لم أراها بحياتي في هاذه الحالة من الشهوة والجنون خلعي ملابسك يا متناكة خلعي آآآه بدي منك تنيكيني آآآآآه بسرعة خلعي فقالت منى أنيكك إيه وكيف فقلت لها إخلعي ومزقت لها البنطلون والكلسون وظهر ذبها المنصب الكبير وهي خجلانه جدا جدا وماما هجمت عليه وبدأت المص بهو فقلت لمنى لا داعي للخجل نحن نعرف انك خنثى آآآآآه ما أجمل ذبك يا منى فقالت منى وكيف تعرفون فقلت لها شاهدناكي تنيكين بابا وإحمر وجهها فقلت لها لاداعي للخجل اليوم حتنيكيني أن وماما مع انني مش لوطي لكن بدي أجرب النيك فقالت لكن اخاف فقلت لها من ماذا ياعمري بدك تخافي فقالت لااعرف فقلت لها لاتخافي من شيء ومصصت لها بزازها قليلا وماما ترضع زبها فقالت منى حسننا كما تريدون وضحكنا ..ثم قالت منى أنت منذ متى تني كمامتك فقلت لها مش من مدة طويلة فقالت أنت فعلا رائع أنت ومامتك فقلت لها وأنت أروع .. لكن الأن لازم تطفي شهوة هذه المتناكة الشرموطة الممحونة ماما فقالت على عيني يا حبيبي وبدأت النيك بماما وماما على وشك الإماء من الشهوة وهي تصرخ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كس أأأأأأم أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كسي يا ماما نيكوني آآآآآآه آآآآآآآآ م وأنا أضع ذبي في فم ماما حتى قذفت ماما ومنى وطلبت من منى أن تنيكني من طيزي فقالت لي حسننا لكن لن أدخله في طيزك لانه سيؤلمك فقلت لها كما تريدين وبدأت النيك بطيزي وأنا أهيج على ماما وأمص كسها وهي في غيبوبة الجنس والشهوة حتى قذفت منى على طيزي وأنا بدأت اللعب بذبها الجميل …وعندما إستيقظت ماما استحمينا معا ثم ارتحنا قليلا وعاودنا المداعبات قليلا بدأنا أنا وماما اللعب بذب منى ومصه ورضعه ثم طلبت منى أن ألعب أنا وماما قليلا وفعلا بدأت اللعب بجسم ماما والمص بها ومنى احبت منظرنا كثيرا وهي تحلب ذبها على منظرنا ثم طلبت ماما منها أن تنيكها أيضا من كسها وأنا طلبت من منى أن أنيكها منطيزها وبدانا النيك أنا انيك منى من طيزها ومنى تنيك ماما من كسها كانت فرحتي لاتوصف في هذا اليوم انيك ماما وزوجت بابا الخنثى وهما الان عاريتين أمامي وتتاوهان مثل الشراميط كنت اغرس ذبي في طيز خالتي منى كله وهي تتأوه وماما تصرخ من المتعة كنا فرحين جدا جداً … ثم وضعت أنا ذبي في طيز ماما ومنى وضعت ذبها في كس ماما وبدأنا النيك بماما الشهوانية كنت أحس أنني انيك ملكات جمال عنما أنظر إليهن بقينا على هذه الحال 3 أيام ونحن ننيك بعض وننام معا إلى أن أتى بابا وكنا قد خططنا لكي يشاركنا اللعب الرائع …وفي المساء أتى بابا وبعد ان تكلمنا قليلا وضحكنا حان وقت النوم ذهبا هو وخالتي إلى غرفته وأن وماما إلى غرفتنا ………………………………………
وبينما هو وخالتي منى في غرفتهم كنا أنا وماما على البابا نتسمع عليهما ونشاهدهما من ثقب الباب كان بابا يمص ذب منى ويلاعبها ثم تنيكه منى قليلا وتمص ذبه قليلا وينيكها هو قليلا … ثم قالت له تعرف يا ماهر ( وهو إسم بابا ) أن أبنك ياسر ذبه ممكن يكون أكبر من ذبي انت ألا تشتهيه فقال بابا لها تعرفين يا منى أنا اتمنى لو ينيكني أو أنيك إبني ياسر لكن مش ممكن ……….فرحت أنا وماما لما سمعنى وتابعت منى وبابا الكلام ..فقالت منى : لماذا لاتخبر أم ياسر أنني هكذا وتنيكها معي أنت تحب السكس الجماعهي كماقلت لي فقال بابا أنا حابب قلها لكن أخاف من جوابها فقالت منى يعني أنت تتمنى أن يكون ياسر وأمه معنا فقال بابا اكيد يكون أمتع واجمل لكن لا أتوقع أن يحصل هذا الحلم فقالت له منى أنا أخبرك بالطريقة وحدثته بما يجب فعله … وهو كما يلي في اليوم التالي ..
بعد أن أنهينا العشاء قال بابا لي بابا ياسر تعال ومسجني ( طبعا هذه هي خطت منى كما قالت لبابا ) فقلت له تكرم يا بابا وبدأ بابا بخلع ملابسه وبقي بالكلسون وأنا امسجه ثم قال مسجي أردافي يا ياسر وخلع الكلسون وقال لايوجد أحد غريب وبدأت المساج بطيزه وزبه وذبه منتطب جدا جدا وهو لايخجل من أي شيئ وأنا أهيج بشكل كبير ثم قال لي توقف فعرفت أنه كان على وشك أن يقذف حليبه ثم قال اليوم حر كتر اليوم ننام كلنا هون بالصالون فقالت ماما وخالتي يكون أفضل ثم قال بابا لي ياسر ليش ما تخلع ملابسك مش حاسس بحر أنت رجال لاتخجل من خالتك وماممتك فقلت له لا لا يا بابا أنا لا أخجل فقال خلاع ملابسك فخلعت ملابسي وبقيت بالكلسون وذبي منتصب جدا جدا وبابا ينظر لذبي بشهوة فقال إخلع الكلسون ليه خجلان فقلت له لا لا مش خجلان فقالت ماما أنا مش مستحية الحرارة اليوم كتير عالية وبدي إتعرى من ملابسي كلها تقريبا فنظر بابا بها مستغربا وماما تخلع ملابسها لتبقى بالكلسون ثم قالت حتى الكلسون بدي أخلعه تحت الفراش اليوم الحر ماينطاق فقلت لها أن افعلا وأن كمان فقالت منى وأنا كمان فقال بابا وهو يندس تحت الفراش منى أنت نامي بجنب ياسر من هون وأن أنام بجنبه من هون فقالت ماما وانا أنام بجنب منى ثم إستلقينا جميعا وخلعنا الكلاسين بحجة الحر الشديد ثم قال بابا لي : ياسر حبيبي ممكن تتابعلي مساج فقلت له تكرم يا بابا فقال لي فقط من الاسفل فقلت له تكرم وفورا مسكت ذبه وبدأت اللعب به فخجل قليلا لانه عرف أنني أعرف أنه يريدني أن ألعب له بذبه وبدأت اللعب له وهو يتلوى من الشهوة ثم قلت له بابا باين عليك جسمك كتير متشنج راح أنام يعني أستلقي فوق ظهرك وأتحرك يكون أفضل امسجلك جسمك كله فقال لي فعلا أفضل واستلقيت فوق بابا وذبي إنحشر بين أردافه وهو مزهول وغير مصدق لما يحصل وصرت أقوم وأجلس عليه وذبي يتماوج بين فردات طيزه بحجة المساج وهو أكيد اصبح يعلم انني أنا أريد أن أنيكه ثم قال لي : بابا مسج لي بيديك من الامام طبعا أكيد يقصد أن العب له بذبه فقلت له هنا بابا ممكن تنام على جنب فقال لي حسننا وفعلا نام على جنب فتواقحت أنا كثيرا وغرست ذبي في طيزه المفتوحة ويدي تلعب له بذبه وهو يقول لي آآآآآه يا ياسر أنت رائع ويتأحوح مثل الشراميط حتى قذفت حليبي في طيز البابا وماما ومنى كانتا تمارسان بهدوء ومنى أحياننا تمسج ذبها بطيزي .. أخرجت ذبي من طيز بابا وهو لايقدر التكلم بشيء من الخجل بعد أن قذف حليبه هو الأخر ثم قال أنا ذاهب إلى الحمام وذهب فلحقت به انا وهو خجل من النظر لي وأنا اقول له بابا بدي اكلمك شوي فوقف أمامي وأنا أمامه عراة وذبي وذبه يملأه المني وقلت له كل شيئ فنظر بي نظرت شهوة وضحك ضحكة كبيرة وبدأ يقبلني وأنا نزلت أمص له ذبه ثم دخلنا الحمام ونكته في الحمام وناكني واستحمينا وخرجنا . فقال لي الان وقت نيك الشرموطتين المتناكتين الي في الخارج وخرجنا لهم وقال بابا يا متناكات ويا قحبات تعرفون كل شي ومخبايين عني وكانت ماما تمص ذب منى فقالت يا حبيبي أنت تجنن فقال بابا وأنتو تجننوا ومن اليوم ورايح كل نهار نيك نيك نيك فقال لي انا بدي أشوفك وأنت تنيك ماما فقلت له تكرم يا بابا ومسكت ماما وبدات النيك بها وهي تتلوى تحتي وبابا يرضعها ذبه ومنى تنيك بابا من طيزه كنا سعيدين جدا جدا بهذه الحياة الرائعة وصرت كل يوم أنام انا وماما بأحضان بعض ويوم انا وبابا ويوم أنا ومنى زوجة بابا وأحياننا ننيك بعض معا كلنا واحياننا ننيك ماما كلنا معا وأصبحت ماما ملكي أنيكها كل ما اشاء وأمام بابا وأنيك خالتي وأنيك بابا الممحون اللوطي الشاذ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق